- اصبح ومن المعتاد ان يظهر علينا اناس من الحزب الحاكم يوميا يتحدثون نفاقا وبهتانا لا يخشون ولا يخجلون مما يقولون, ولا يبالون من عزاب المولى عز وجل, وهكذا يفعلون فى كل محفل وكل لقاء يلعبون بعقول المواطنين, لكن المواطن اصبح الان اوعى من السابق, بالرغم من ذلك ان هناك نفعيين. - يتملق قادة هذا الحزب الشائخ باساطير تزهل العقل لان الاقول ليست عادية, اقوال دائما تكون فى مصلحة الحزب, كما قلت كل مرة ياتى فيلسوف لان حزبهم به العديد من (الفلاسفة الرومان اقصد الشيطان) قال: جمال عبد الهادى الفيلسوف ان فى شخص قال: ان السودان دا حَيمُر بمراحل صعبة لكن دا كله ما حصل, فى اكتر من تدهور الاقتصاد وارتفاع الدولار والامراض التى اصابتهم, الفى الحلق والفى الدم, واضاف انه راى رؤية, ان الرسول (ص) مجتمع مع عمر البشير الرقاص وزعيمهم, كبير المتملقين والمتفلسفين لابس ميرى ومعهم نافع وعلى عثمان والرسول يمسك بيد نافع ويتلوا القران ويقول: (الذين ان مكنا لهم فى الارض اقاكوا الصلاة واتو الذكاة) صدق الله العظيم. - اى كذب هذا اى تملق هذا كلنا سمعنا بمسيلما الكذاب, وهناك عبد الله بن ابى سلول, كل واحد منهم له شان فى تلك الفترة لكن اليوم (مسيلما الانقاذ) هذا له شان شخصى وهو اكل العيش بالكذب. - الناس ديل احسن يبتعدوا من مس الرسول فى كذباتهم الغير منطقية, بنسمع بالكذبة البيضاء منذو الصغر لكن الكذبة لا تعرف ابيض ولا اسود, هى كذبة وبس. - لا يخفى على اى شخص ملم بالاطلاع, ما يدور فى دهاليز هذة الدولة التى بنيت على الغش من رئيسها والى غفيرها, بالرغم من انها ترفع شعار (الشريعة الاسلامية) الا ا الكذب والتدليس ديدنهم. - دوله رئيسها رقاص واسلامى ماذا يجنى المواطنون؟, سيكونوا اكثر رقصاً. - هل سمعنا او قرانا فى كل الديانات جزئية تحث الرئساء على الرقيص, حتى فى الاسلام الذى نتدين بدينه لا يوجد ذلك, وبعدين الناس ديل يرفضوا على المواطن من عمل الافراح والرقيص وهم يمارسون ذللك عيانا. - يستخدمون هذة الاكاذيب وقت المحن, هناك مقولة تقول: ان الصلاة يوم القيامة ما بتنفع, يعنى ما مفيد انك تصلى والقيامة قامت, لان الحساب بدا وكل إنسان بفتش ليه فى مخارجة. - ان الله كرم سيدنا محمد (ص) علية وسلم بان لا يراه الا الصالحين وليس الطالحين, امثال هكذا بشر, يبحثون عن لقمة العيش من افواه (المجانين), فى السابق اكثروا من التكبيرات ولا زالوا حتى حسبناهم ان الجنة تحت اقدامهم, اذا نظر تحتة لراء مكانة - الموية خنقت (القنطور), اصبح كل واحد من الشلة بحلم بطريقتة, ودا على شان اية تقريبنا وعلى حسب اجتهاداتى غسيل مخ باحترافية. -- NUEALDAIM AIL JOURNALIST 00249911377733