لقد تابعت عزيزى الكاتب الصحفى ورئيس تحرير صحيفة الرأى العام الأستاذ محمد عبدالقادر مقالك بالعنوان أعلاه عبرعمودك المقروء (على كل ) وهو أصاب كبد الحقيقة فالواقع الحالى به الكثير من هذه النمازج السيئة وهى ظاهرة تنخر الحياة العامة والخاصة للناس ولابد من قانون يحمى التجارب الناجحة ولدى الكثير من هذه الظواهر على المستوى الوظيفى وعلى المستوى السياسى فهنالك موظفين يتسببون فى إقالة زملائهم من بعض المواقع القيادية ليحلوا هم محلهم أو ليحل آخرين محلهم لمصلحة بينهم أو بدون أى مصلحة بينهم بل رغبة فى التلذذ بعذاب المبعدين أو لأن المبعدين قيادات ناجحة وحاسمة والبدلاء ضعيفى الشخصية وهنالك أشخاص فى مواقع قيادية عليا يمنحون 'خرين مواقع قيادية وسطى وهم أقل خبرة ومعرفة ويبعدون آخرين أكثر خبرة ودرية لمصالح بينهم أو رغبة فى قيادات مطيعة لهم لاتخالفهم الرأى وينسحب هذ ا الواقع فى المنظومة السياسية كذلك أتمنى أن ينصلح الحال وأن يكون أهل النجاح فى المقدمة وأهل الفشل فى المؤخرة والله نسأله التوفيق والنجاح حافظ مهدى محمد مهدى معلم بمرحلة الأساس كوستى موبايل 0121098670 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.