لقد تابعت كما تابع غيرى المقال بالعنوان أعلاه بصحيفة التيار عدد الثلاثاء 19 سبتمبر 2017م عبر عمود من الآخر للكاتبة المتميزة الدكتورة أسماء جمعة وقد نشر المقال أيضاً فى نفس اليوم عبر برنامج مانشيتات سودانية بقناة سودانية 24 وقد إعجنى المقال وأعجب قطاع واسع من المعلمين المتابعين لماينشر بالصحف وقد دار نقاش حول المقال بين عدد من معلمى مدينة كوستى وأعجبهم إنحياز الكاتبة الإيجابى لصالحهم وتمنوا أن يستمع ولاة أمورنا لم ورد فى المقال من مطالبة بمساواة المعلمين مع غيرهم من العاملين فى إعطائهم لحقوقهم المالية فى وقتها مثل منحة العيدين وغيرها وعلمنا من خلال وسائل الإعلام فقط عن إتفاق على جدولة منحة عيد الأضحى للولايات التى لم تصرفها والشئ الذى يخشاه المعلمين ليس الجدولة بل جدولة الجدولة والمعنى واضح لايحتاج للشرح ودمتى قلماً مدافعاً عن الحق حافظ مهدى محمد مهدى معلم بمرحلة الأساس كوستى موبايل 0121098670 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.