الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
محافظ بنك السودان المركزي : انتقال الجهاز المصرفي من مرحلة الصمود الي التعافي والاستقرار
شاهد بالصورة.. ظهرت بفستان فاضح.. مودل سودانية تشعل مواقع التواصل بإطلالة مثيرة للجدل
شاهد بالفيديو.. الحسناء السودانية "لوشي": (نسيت أشخاص مقربين مني بعد ما فقدت الذاكرة لمدة عامين نتيجة "جلطة" وهذا الموقف أصبح سبب رئيسي في نجاحات الآن)
ضاحي خلفان يعلق على قصف ميناء المكلا ويثير تفاعلا
لجنة أمن ولاية ولاية تقرر منع الاحتفالات والحفلات بالصالات والأندية والمنتجعات
الخارجية الإماراتية: نرفض الزج باسم الإمارات في التوتر الحاصل بين الأطراف اليمنية
نجم برشلونة يتصدر قائمة الأغلى في العالم 2025
القوات الجوية السعودية تستهدف شحنة أسلحة إماراتية في ميناء المكلا كانت متجهة للانفصاليين
الحكم بالإعدام على مشارك مع قوات التمرد بالأبيض
لماذا تجد صعوبة في ترك السرير عند الاستيقاظ؟
والي ولاية غرب كردفان ومدير شرطة الولاية يشهدان تخريج دورة حرب المدن لمنسوبي الشرطة بالولاية
كواسي إبياه: التأهل عبر أفضل الثوالث حررنا من كل الضغوط ولن نرضى بغير النصر أمام البوركيني
لجنة الانضباط توجه انذار نهائي بشطب فريق ام دغينات من كشوفات الاتحاد
فلومو... أوع تلومو!
عبده فايد يكتب: تطور تاريخي..السعودية تقصف شحنات أسلحة إماراتية علنًا..
إنشاء مطار جديد في الخرطوم
التحالف: نفذنا ضربة جوية استهدفت دعما عسكريا خارجيا بميناء المكلا
صراع النفوذ في القرن الأفريقي وإنعكاساته السالبة على الإقليم
حالة دكتور ناجي: جزاء المعروف سبعة كفوف
سقط قناع "حرب الجنرالين" وانكشف مشروع تفتيت السودان
الفنّانُ الحق هو القادر على التعبيرِ عن ذاتِه بما لا يخرج عن حدود خالقه
الخرطوم .. افتتاح مكتب ترخيص الركشات
ضمنها طائرة مسيّرة.. ضبط أسلحة ثقيلة ومواد كيميائية خطرة بالشمالية
السودان..مسيرات في الشمالية والسلطات تكشف تفاصيل المداهمة
رئيس الوزراء يهنئ المنتخب الوطني بفوزه على غينيا الاستوائية في بطولة الأمم الإفريقية
رونالدو يرفض الاعتزال قبل الوصول لهذا الرقم
السودان..وزير الشؤون الدينية والأوقاف يصدر قرارات
5 أطعمة تخفف أعراض البرد في الشتاء
رياض محرز يقود الجزائر لتخطي بوركينا فاسو والتأهل لثمن نهائي أمم أفريقيا 2025
الحقيقة.. كرة القدم تجرّنا جرّاً
رئيس الاتحاد السوداني ينعي الناظر طه فكي شيخ
شاهد بالصور.. الرابر "سولجا" يقتحم مران المنتخب الوطني بالمغرب
الجامعة العربية: اعتراف إسرائيل ب"إقليم أرض الصومال" غير قانوني
الجزيرة .. ضبط 2460 رأس بنقو بقيمة 120 مليون جنيهاً
بنك السودان يدشن نظام الصادر والوارد الإلكتروني عبر منصة بلدنا في خطوة نحو التحول الرقمي
الوطن بين احداثيات عركي (بخاف) و(اضحكي)
السودان يعرب عن قلقه البالغ إزاء التطورات والإجراءات الاحادية التي قام بها المجلس الإنتقالي الجنوبي في محافظتي المهرة وحضرموت في اليمن
لميس الحديدي في منشورها الأول بعد الطلاق من عمرو أديب
شرطة ولاية القضارف تضع حدًا للنشاط الإجرامي لعصابة نهب بالمشروعات الزراعية
مشروبات تخفف الإمساك وتسهل حركة الأمعاء
منى أبو زيد يكتب: جرائم الظل في السودان والسلاح الحاسم في المعركة
شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة
«صقر» يقود رجلين إلى المحكمة
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
قبور مرعبة وخطيرة!
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وَطَنٌ مِنَ الأضغَاث وَ الأحلام ! .. بقلم: أخوكم محمد حسن مصطفى
سودانيل
نشر في
سودانيل
يوم 10 - 04 - 2012
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الأستاذ طارق الجزولي و الإخوة في صحيفة سودانايل الإلكترونية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السُودانُ يَمُّر بسبب أبنائه في أقسى محنة و أحرج موقف
و بعد "البتر" العشوائي الذي حاق به
و كل مل ترتب و مازال عن قصر النظر و الفكر الذي سبقه و صاحبه و مازال
أستأذنكم في مُشاركات أرسلُها إليكم علها تجد مِساحة من اقتباس أو أمل في نشرها
عَلَّ أحدا ما يَمُّر بها أو عليها يقرأها و شيئا منها يعيه أو يفهم
مَع خالص الشكر و التحية لكم
أخوكم محمد حسن مصطفى
10 أبريل 2012
-- المشاركه الأولى
--
وَطَنٌ مِنَ الأضغَاث وَ الأحلام !
بسم الله الرحمن الرحيم
وَطَنٌ مِنَ الأضغَاثِ وَ الأحلام !
يَقُصُّونَ عَلينَا وَ بنَا حَكايَا مَا قَبلَ سَاعَةِ النَومِ !
^
نَعَمٌ ؛
( سَنُجَاريهِمُ ) الهَوى
نُخَادِعُهُمُ فيمَا تَشتَهِي أنفُسُهُمُ ( هُمُ ) لا مَا نَشتَهِي نَحنُ !
أيَّامٌ قَليلةٌ ثُمَّ ( نَنتَزعُهَا ) مِنهُمُ غَصبَاً وَ حَقَّاً !
نَعَمٌ سَنَنفَصِلُ عَنهُمُ ؛
فهُنَالِكَ وَطَنُ لنَا ( جَديدٌ ) وَاعِدٌ يَستَعِدُّ بنَا لِيُشرقَ !
وَ هُمُ مَن ( سَيَحمِلُونَهُ ) لنَا خَاضِعِينَ زليلِينَ سَاعَة مَولِدِهِ !
وَ حَتَّى ( وَعَدَ البُشرَى ) عَلينَا أن نَلتَزمَ أمرين لا ثَالِثَ لهُمَا ؛
قُوَّتَنَا وَ يَقِينَهُمُ !
أنْ نَبنِي ( هُنَا ) جَيشنَا أعدَادَهُ عَتَادَهُ وَ العُدَّة ؛
وَ أنْ نَبُثَّ بينُهُمُ ( هُنَاكَ ) فِتَنَ ( الأمن ) وَ القَانُونِ وَ الحُريَّةِ !
^
.. وَ مَضَى مَا مَضَى !
تَسَارَعَ الزمَانُ بنَا ،
وَ جَاءَنَا ( أحَدُ الشُرَكاءِ ) بالبُشَرى :
" أنَّ الإنفِصَالَ ( حَقٌّ لهُمُ ) وَ ( رَاحَةٌ مِنهُمُ ) لنَا " !
وَ جَمَاعَاتٌ هُنَاكَ وَ هُنا
رَفَعَت كُؤوسَ الدَمِ وَ ( كِيزانَا ) مِنَ الخَمرَ ؛
تَستَعِدُ أن تَشربَ نَخْبَ ( نَومَتِنَا ) تِلكُمُ الأوَلى !
وَ طُبُولٌ لِفَرحَةِ الميلادِ تُعَدُّ لِتُضرَبَ وَ للحَربِ طُبُولٌ اُخَرُ تُحمَى !
وَ مُنتَشينَ بالسُلطَةِ وَ مَسعُورينَ بهَا وَ إليهَا ؛
وَ بَشَرٌ ( مَا )
مُغرقِينَ فِي مُستَنقَعَاتِ عُقَدٍ مِن النَقص وَ الجُنُونِ وَ القتِل والغَابِ
وَ العَظَمَةِ !
وَ ( جِوَارٌ ) يَسيلُ لُعَابُهُ المُنتِنُ
أنْ يَنقَضَّ عَلى ( فَرحَتِهِمُ ) يَنهَشُهَا يُمَزِّقَهُا
سَاعَة المِيلادِ وَ البُشرَى !
^
وَ يَتَرَدَّدُ مِن قَريبٍ صَدَى ؛
صَوتٌ خَافِتٌ ضَعيفٌ " أنْ أخطَأتُمُ تَفسيرهَا الرُؤيَا " ؛
أن ( الوُحدَة ) هِيَ الخَاتِمَة للآيَة !
وَ أيُّ آيَةٍ يَعِدُنَا بهَا
وَ أصوَاتُهُمُ ( هُمُ ) إنْ أخبَرت بهَا أوْ رَدَّدَتَها أو عَليهَا صَوَّتت ؛
فالعِصيَانُ أسهلُ عِندَهُمُ وَ العُهدَةُ فيهِ عَلى ( التَزوير ) وَ التَحكِيم
وَ الإشرَافِ بَل التَفسِيرُ فِي الآيَّة !
^
وَ فِي المَنَامِ ( روَايَّةٌ ) ؛
أنَّ زَمَانَاً قَد يَأتِي عَليهِمُ وَ عَلينَا
قَبلَ ( انفِصَالِهِمُ ) أوْ ( وُحدَتِنَا ) ؛
يَخرُجُ فِيهِ مِنَّا وَ مِنهُمُ
مَلامِحٌ لأقوَام ( يَقلُبُونَ ) الطَاولاتِ وَ ( المَرَآيَا ) عَلى الجَميع هُنَاكَ وَ هُنَا !
يَفرِضُونَ وَاقِعَاً ( جَدِيدَاً ) مَا
أوْ يُعِيدُونَهُ ( سِيرَتَهُ الأوَلى ) !
أوْ يُشِيعُونَهَا الفَوضَى !
وَ يَومَهَا ( نُبُؤةٌ ) سَبَقت لهُمُ بَينَهُمُ سَتُحكى ؛
" أنْ تِلكُمُ ( الإتِّفَاقِيَّةُ ) اتِّفَاقِيَّتُهُمُ هُمُ وَحدَهُمُ الشَيطَانُ كَانَ ( قَابعَاً )
ضَاحِكَاً سَاخِرَاً فِي كُلِّ تَفاصِيلِهَا !
^
وَ لا نَدَري نَحنُ
أثنَاء تِلكَ ( النَومَةِ ) أوْ ذاكَ ( المَنَامُ )
أن يَستَيقِظَ مِنهُمُ ( أحَدَهُمُ ) فَزعَاً
يَتَفُلُ لنَا أوْ بنَا
عَنْ يَمِينِهِ أوْ شِمَالِهِ ؛
يَتَعَوَّذُ مِنَ الأمر كُلِّهِ أنَّ الحَقَّ لاحَ أمَامَهُ !
أنْ يُخبِرَنَا أوْ يُذكِّرَنَا :
“أنْ قَد يَسبِقَ المُستَقبَلَ المَوعُودَ
أوْ المَأمُولَ
أوْ المَخشِيَّ مِنهُ أوْ عَليهِ .. ( القِيَامَة ) " !
وَ مَن يَدري .. مَن يَدري
؛
****************
--- المشاركه الثانيه:
---
الكِتابُ الأسوَد
وَ الحِقدَ مِن صُدُورهِمُ يَنفُثُونَهُ بيننا ,
يَتصَاعَدُ مِن كِتابَاتٍ لهُمُ تُنشَرُ
سَودَاءَ عُنصُريَّةٍ عَصبيَّةٍ جَاهليَّةٍ عِرقيَّة مُنتِنة ؛
وَ إن زُخرفَت ببَريق خَادِع مِن دَعَاوي للحَقِّ و العَدل وَالمُسَاواةِ وَ الحُرِّيَّة !!
كَتبَةٍ ذكور و إناث هُمْ أسفا وَلا أسفَ مِنَّا
يَبصُّقُونَ عَلينا غِلِّ مَا فِي صُدُورهِمُ
مِن أوهَامَ “عُقَدِ النَقص" و الدُونِيَّة
وَ انفِصَامَاتِ شُخُوصِهمُ وَ عُقولِهمُ وَ نُفوسِهمُ
يُسَوِّقُون بيننا يَسُوقُون لنا مِن سَفَهِ عُقُولِهمُ
أنَّهُم فُرسانُ الحَقَّ طَالبيهِ وَ المَظلُومِين فيهِ
المُخَلِّصِين لأهلِنا وَ مِنَّا !!
يَظُنُّون أنَّ الكُلَّ أحَمَقٌ إن قَرَأ صَدَّقُ غَثَّهُمُ ,
يُريُدُون مِنَّا نحنُ الذِين هُمُ يَعرفُونا جيِّدَاً
أن نُعرِّيَّ الوَطن رَخيصَا وَ نتعَرَّى لهُمُ
ليَقضُوا فينا وَطرَّ نشوَة الحِقد و “َشهوَة لوَن الجلدِ" وَ الجَسد
وَ يَتشفُّو مِنَّا وَفِينا !
إليهمُ:
نحنُ بحمدِ الله و بعَونِه نُبصِرُ جيَّدا
و قبلَ حَتى أن نسمَعَ مِنَ الجميع وَ نَقرَأ.
نحنُ نعرفُكُمُ جَيِّدَا
وَ الحَقَّ الإسلامَ مِن قبلِكُمُ نعرفُهُ وَ نحفَظهُ ،
يَا أنتمُ وَ أنتُنَّ
عَشمُ الأبَاليس الجَنَّة
محمد حسن [
[email protected]
]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
صَه يَا كَنارُ .. شعر: محمد حسن
(على خطى الشهيد) .. بقلم: محمد حسن مصطفى
الأيَّامُ الخَالِدَة .. بقلم: محمد حسن مصطفى محمد حسن
دُوَلٌ مُرَاهِقَة ٌ .. بقلم: محمد حسن مصطفى
مَنَافِيخ ُ الزمَان ! .. شعر: محمد حسن مصطفى
أبلغ عن إشهار غير لائق