نحن لا نعمل بعلمية فى حين ان كل الوسائل والطرق موجودة ونحب ان ندفن رؤوسنا فى الرمال ومن ثقافتنا ندير بدون منهجية سوى داخل الاسره او فى مؤسساتنا،هذا هو حالنا وحال من يديرون هذه البلد وصيه لمصلحة هذه البلد التى مرت عليها حكومات عده لاتفكر الا فى الاشخاص الذين يقولون نعم ويصدرون قرارات بدون تحليل ومنطق فى حين ان العالم حولنا يدارمن حكومات تفكر لبناء مستقبل اجيال قادمة هم ابناء ابنائنا وربنا امر بهذا ، تمر علينا ازمات ضياع بترول معارضة لاتفكر الا فى الكراسى شعب لايعرف مصلحته ووووو؟لاريد ان اخرج من هذا العنوان واسأل الاخوه فى التخطيط الاستراتيجي هل هنالك قضايا استراتيجية كانت من مخرجات تحليل (SWOT) ، وهل هنالك خطط بديله كان من الممكن ان تخرج هذه البلد من ازماتها حتى ولو بنسبة 25% انا لاالوم وزير الماليه ولكن الوم من هم مسؤلون من تخطيط هذه البلد الاستراتيجي من المفترض اول من يستوضحوا من الشعب ؟ اسئلة ولها اجابات : - س - لماذا نخسر كل هذه المبالغ لتعلية خزان الرصيرص الذى اصبح منطقة تهديد لنا ومن المستفيد من المياه الخلفه ؟ تهديد اكيد - ج- الاولى ان نقوم بتعلية خزان جبل اوليا وخزان سنار .... يحول لفرصه - س- ماهى حجم الثروه التى يمكن ان نجنيها من بحيراتنا الخمسه ( الرصيرص – سنار – جبل اوليا- مروى-وادى حلفا ) وكم حجم الصادر منها ؟ قوه + فرصه - ج- الاجابه عند الوزير المسؤول. - س- ماهى المشاريع المصاحبة لسد مروى مثال مشروع لانتاج 10 مليون دجاج لاحم ؟ قوه + فرصه - ج- الاجابه عند والى الشماليه ..... - س- ماهى حجم مياه وادى بارى ووادى ازوم التى تضيع هدر الى الدول المجاوره وماهى حجم الثروه الحيوانيه التى يمكن تربى حول هذه الاوديه ؟ قوه + فرصه - ج- الاجابه لولاء دارفور ؟ - س- الاسئله كثيره وكلها فرص وقوه ولو تهديد من السهل تحويله الى فرصه صح ام خطاء ؟ - ج- الاجابه عند الشعب . - س- هل يملك السودان خبراء فى التخطيط الاستراتيجى وادارة المخاطر ؟ - ج- نعم - س- واين هم ؟ - ج- يعملون فى دول اخرى او يضعون رؤسهم فى الارض كانعام - س- وماهو الحل ؟ - كل سودانى يعرف يحلل نقاط قوته وفرصه ويحول ضعفه وتهديداته الخارجية الى قوه وفرص ونشوف حنكون وين ----- فى العالم ده - س- كم الدولارات التى تحول للخارج لاستيراد الستائرو الملايات والملابس والاحذيه وملحقاتها الداخليه والخارجيه ؟ - ج- الاجابه عند غرفة الواردات لكن حلها تشغل مصانع النسيج واستغلال الجلود . م- فتح الرحمن محمد ا حمد للرد [email protected]