أصدر المؤشر العالمي لأفضل الجامعات في العالم للعام 2014 تقريره الايام الماضية وتم إختيار ( 800) جامعة من شتي أنحاء العالم كأفضل الجامعات العالمية في مختلف المجالات العلمية حيث أحتل معهد مساتشوستس (أمريكا) المركز الأول.جامعة كامبريدج (بريطانيا) المركز الثاني. الكلية الإمبريالية (بريطانيا) المركز الثالث. جامعة هارفارد (أمريكا) المركز الرابع. وإشتركتا جامعة أكسفورد (بريطانيا) والكلية الجامعية بلندن (بريطانيا) في المركز الخامس. جامعة ستانفورد (أمريكا) المركز السابع. معهد كاليفورنيا (أمريكا) المركز الثامن. جامعة برن ستون (أمربكا) المركز التاسع. جامعة يالي (أمربكا) المركز العاشر فيما خرجت الجامعات السودانية من التصنيف ضمن أفضل الجامعات علي مستوي الدول العربية والأفريقية والعالمية ولم تسجل مراكز متقدمة تذكر في سجلات المؤشر فيما تصدرت جامعة الملك سعود (السعودية ) أفضل الجامعات العربية في المركز( 249 ) علي مستوي العالم. جامعة الملك عبدالعزيز (السعودية) المركز الثاني علي مستوي الدول العربية والمركز ( 334 ) علي مستوي العالم . واشتركتا جامعة الاردن والجامعة الاردنية للعلوم والتكنولوجيا في المركز الثالث علي مستوي الدول العربية والمركز( 651) علي مستوي العالم أما علي مستوي القارة الإفريقية تصدرت جامعة كيب تاون (جنوب أفريقيا) المركز الأول والمركز ( 141) علي مستوي العالم . جامعة ويت واتراند جنوب أفريقيا) المركز الثاني علي مستوي القارة والمركز ( 318) علي مستوي العالم. الجامعة الأمريكية (مصر) المركز الثالث علي مستوي القارة والمركز ( 360 ) علي مستوي العالم. جامعة ستيلين بوش (جنوب أفريقيا) المركز الخامس علي مستوي القارة والمركز( 390 ) علي مستوي العالم. جامعة بريتوريا (جنوب أفريقيا) المركز السادس علي مستوي القارة والمركز( 471 ) علي مستوي العالم . جامعة كازولو ناتال (جنوب أفريقيا ) المركز السابع والمركز(481). جامعة القاهرة (مصر) المركز الثامن علي مستوي القارة والمركز( 551 ) علي مستوي العالم. وإشتركتا جامعة رودوس (جنوب افريقيا ) و جامعة جوهانسبيرج (جنوب افريقيا) في المركز التاسع علي مستوي القارة والمركز( 601 ) علي مستوي العالم. فيما إشتركتا جامعة عين شمس وجامعة الأزهر الشريف (مصر) في المركز الحادي عشر علي مستوي القارة والمركز ( 701) علي مستوي العالم ويعتبر المؤشر العالمي لتصنيف الجامعات مرجع هام لكثير من دول العالم منذ إنشاءه في العام ( 1990 م ) نظراً لما يقدمه من خدمات وأبحاث علمية في شتي المجالات إضافة لما بقوم به من تقييم علمي للخدمات التعليمية لأكثر من ( 2000) مؤسسة علمية وجامعة للعام العاشر علي التوالي عبر الباحثين الاكاديميين في شتي أنحاء العالم ويعتمد المؤشر في تصنيفه للجامعات علي المواد العلمية والبحوت والكادر العلمي المؤهل والإبتكار والتميز و التطور والإنفتاح العالمي /////////
