وهزجت بى طربآ, وهدر صوتك كرحى الحرب أوهبوب العاصفة" أتى يومكم , ابنائى ألآشاوس الصابرين" وسأستريح من المشاوير ألغابرة ألحزينة, والمواويل السمجة اللعينة, ولن يمطرنى أبابيل ألآمن بعد هذا بألاسئلة الحامضة ألدفينة, أبان الغسق المفاجئ, أو عند توهط الليل الغبى , كالدرن,أو الجرح المتقئ أوأى زمان طيب ,أو ردئ, عن تواجدك, عن غيابك, عن حضورك, عن رفاقك,من يجئ المنزل , ومن لآيجئ , من تقابل , أو تسامر , أو تسافر ,أوتساهر, ومن معك؟؟ كما يفعلون دومآ فرحت ذذذذاك أليوم أمى , كما لم تفرح دومآ من غيابى ...... حتى فى 6 أبريل , لأتفرح فى غيابى..؟ نحن لآنخالف أغاريق ألزمان الوضئ؟؟َ فارقنا اليباب ,والحيل ألعنترية؟؟ لكن يظل الغياب ,يداهن زرقاء اليمن ألابية؟؟ 6 أبريل 2015 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. //////////