استجابة الى الشاعر عبدالاله زمراوى فى مهجره وشعره بذات العنوان شعر نعيم حافظ يتباهى ألاراذل الفاسدين ,والسعالى, فى غيومك الدكن الكسالى, يابلادى؟بلاخجل يتلقفوا أى قفاز,او رداء "رحط" متروك فى الخلاء, ليعردوا فى الخواء والخباء, هم اليوم أس ألبلاء, فى هذا الصبار والدجن , يخفون عوراتهم ألصدئات, وليل الغشامة والعفن, بكل غطاء , من" واشنطن الترامبية" بعزة ألانسان, وقد قال وعزم" بان لآيترك للبغاة الاراذل,الداعريين الغاصبيين عشم, هللويا للطغاة الغاصبيين ألى باريز المائجة بسقوط الباستل المتين, الى ارض مترنخ واشعاع الفلاسفة, ويعردوا الى بلاد "ماو". لكنهم يعرفون"كايشيك" ايام الظلام القديمة لآباس الى ديار "افتشنكو" وغوركى, أو " القاهرة" أو الشيوخ والملوك, بل قل "الملوك"والشيوخ " فى فورملية الناحية, ويظل المعتوه, يطاطى الراس فى كل ناحية,امام الشيوخ والملوك ويظل ألاراذل "التبيعة", يبيعون الجندى السودانى العريق, بالدراهم, فى الجبال والموت "المزنر" والمضيق" ألمعدن"؟؟ 3 لاغرو ,بعد كل هذا يظل الفأل والنال , والشوتال فانهضوا " بنى وطنى" ,من بؤس هذا الحال, أنهضى ياكرمة, تحملين وتحلمين بتاريخ الوطن العتيد. 4 ماهكذا حال كرمة,ياصديقى أرصد,وزمراوى وماهكذا حال الهامش, والصعيد والمفرق, ماهكذا جريان العتيد العنيد "الازرق",ويابوس البعيدة للبعيد, ماهكذا ركون كاودا للصديد,وغابات الدندور , وشهد تلشى العتيد, ماهكذا نرتتى,, ماهكذا سودرى,واخرين من النساء الصناديد, ماهكذا , اين لحن الرجال والنساء الغيد, لنسمع صوت الكنار الغرد , لدى صبح وطن غريد. تراتيل الوطن الجديد, وعشتم فى الناحية. فبراير 27,2017 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.