التقى الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية في مكتبه بديوان وزارة الداخلية عدداً من الأمراء وكبار المسؤولين في وزارة الداخلية وقادة القطاعات الأمنية وجمعاً من الموظفين والمواطنين، الذين قدموا التعزية له في وفاة فقيد الأمة الملك عبدالله بن عبد العزيز رحمه الله وتهنئته بتعيينه ولياً لولي العهد ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء بالإضافة إلى عمله وزيراً للداخلية. وأعرب عن شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء على الثقة الغالية بتعيينه ولياً لولي العهد ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء. مؤكداً عزمه على مواصلة الجهد والعمل بإخلاص وتفاني لخدمة الدين والملك والوطن في ظل ظروف دولية وإقليمية صعبة تتطلب اليقظة وتوحيد الصف لتكريس أمن الوطن واستقراره ومواصلة مسيرة التنمية والرخاء التي ينعم بها شعب المملكة. وأكد على الجميع بذل المزيد من الجهد والعطاء لخدمة الوطن وحفظ أمنه ورخائه.