في العشرين من يناير الماضي تم عقد قران كريمة زعيم المحاميد موسى هلال (اماني) على رئيس دولة تشاد ادريس دبي حيث كان الرئيس عمر البشير وكيلا عن العروس بينما كان خال الرئيس التشادي عبدالله بانقي وكيلا عنه، وقام بمراسم عقد الزواج شيخ من الطريقة التجانية قدم من الجزائر. الآن تواترت انباء بثتها وسائط اعلامية تشادية عن طلاقهما، وان صحت هذه الاخبار فإنها تطرح السؤال الذي كان مطروحا من قبل ولكنه سيكون مقلوبا هذه المرة، سؤال الزواج كان: (هل سيؤثر ايجابا على الاوضاع في دارفور) اما سؤال الطلاق فسيكون (هل يؤثر سلبا).