منذ الأيام الأولى لاندلاع أزمة العلاقات بين السعودية وكندا، بات انحياز موسكو للرياض واضحاً على المستويين الرسمي والإعلامي، ما أثار تساؤلات حول الدوافع السياسية والاقتصادية لتبني هذا الموقف من التصعيد بين الرياض وأوتاوا التي دعت إلى الإفراج الفوري عن الناشطة سمر بدوي.