التعديل الوزاري الذي أجراه رئيس الوزراء الأثيوبي آبي أحمد الأسبوع الماضي، وقلص بموجبه الوزارة من 28 وزيراً إلى 20، نصفهم من النساء نال الاستحسان على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي ووضع إثيوبيا في المرتبة الثانية على مستوي القارة الإفريقية التي تحقق المساواة بين الجنسين في حكومتها بعد رواندا.