بات الصراع بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأقرب أصدقائه القدامى أحمد داود أوغلو مفتوحا على المجهول بعد أن حسم العدالة والتنمية أمره بالدفع نحو إقالة مفكر الحزب والعقل الاستراتيجي للطفرة الاقتصادية التركية التي سطا عليها أردوغان ووظفها للحساب الخاص.