تمسكت عدد من القيادات الميدانية بحركة العدل والمساواة برفضها القاطع لتولي كل من جبريل إبراهيم والطاهر الفكي رئاسة الحركة ودفعت بأبي بكر حامد نور أمين الإدارة والتنظيم بالفصيل ليكون خلفاً لخليل إبراهيم. وأبان مصدر مقرب من العدل والمساواة ل(سفارى) أن الخلافات حول مكان قيام المؤتمر العام لا زالت مستمرة حيث اقترحت مجموعة أن ينعقد بوادي هور فيما رأى آخرون أن يكون بجبل مرة الأمر الذي فجر خلافات ومشاكل بين فصيلي العدل والمساواة، وتوقع المصدر أن تتصعد هذه الخلافات لحد الاشتباكات المسلحة بين الطرفين بسبب رفض فصيل خليل للمقترح الأخير وأيضاً لتصفية حسابات قديمة.