494823041_1188454252548557_4534259656944472775_n    شاهد بالفيديو.. الفنانة هدى عربي تقفز في "المسبح" أثناء تقديمها وصلة غنائية والسبب (الذكاء الإصطناعي)    مناوي: نؤكد عزمنا على إجتثاث جذور هذه المليشيا الإرهابية    طاقم تحكيم سوداني يدير نهائي أبطال أفريقيا بين صن داونز الجنوب أفريقي وبيراميدز المصري    بدون أهداف .. تعادل مخيب لمانشستر سيتي مع متذيل البريميرليج    المريخ يستأنف تدريباته صباح الغد    ترامب: الهند وباكستان وافقتا على وقف النار بعد وساطة أميركية    الطاقة تبلِّغ جوبا بإغلاق وشيك لخط أنابيب النفط لهجمات الدعم السريع    الرياضيون يبدأون إعمار نادي المريخ بنقل الأنقاض والنفايات وإزالة الحشائش    الاعيسر .. ما جرى في سجن مدينة الأبيض جريمة حرب مكتملة الأركان تضاف إلى سجل الميليشيا وداعميها    محمد وداعة يكتب: التشويش الالكترونى .. فرضية العدوان البحرى    محمد صلاح يواصل صناعة التاريخ بجائزة جديدة مع ليفربول    أخطاء مخجلة رغم الفوز برباعية    على خلفية التصريحات المثيرة لإبنته الفنانة نانسي.. أسرة الراحل بدر الدين عجاج تصدر بيان عاجل وقوي: (مابيهمنا ميولك السياسي والوالد ضفره بيك وبالعقالات المعاك ونطالب بحق والدنا من كل من تطاول عليه)    ((نواذيبو الموقعة الأكثر شراسة))    بالصورة.. الفنانة "نهى" عجاج ترد بقوة على تصريحات شقيقتها "نانسي": (صحي زي ما بابا الله يرحمه كان بيقول: مرمي الله… ماااابترفع)    على خلفية التصريحات المثيرة لإبنته الفنانة نانسي.. أسرة الراحل بدر الدين عجاج تصدر بيان عاجل وقوي: (مابيهمنا ميولك السياسي والوالد ضفره بيك وبالعقالات المعاك ونطالب بحق والدنا من كل من تطاول عليه)    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة نانسي عجاج تثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة بعد حديثها عن وفاة والدها: (قيل أنه كان على علاقة مع الشخص الذي قتله وأنه مثلي)    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنانة نانسي عجاج تثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة بعد حديثها عن وفاة والدها: (قيل أنه كان على علاقة مع الشخص الذي قتله وأنه مثلي)    في عملية نوعية للجيش السوداني.. مقتل 76 ضابطاً من مليشيا الدعم السريع داخل فندق بمدينة نيالا وحملة اعتقالات واسعة طالت أفراداً بالمليشيا بتهمة الخيانة والتخابر    شاهد بالفيديو.. من عجائب "الدعامة".. قاموا باستجلاب سلم طائرة ووضعوه بأحد الشوارع بحي الأزهري بالخرطوم    بمشاركة زعماء العالم… عرض عسكري مهيب بمناسبة الذكرى ال80 للنصر على النازية    أصلا نانسي ما فنانة بقدر ماهي مجرد موديل ضل طريقه لمسارح الغناء    عادل الباز يكتب: النفط والكهرباء.. مقابل الاستسلام (1)    خدعة واتساب الجديدة لسرقة أموال المستخدمين    عبر تطبيق البلاغ الالكتروني مباحث شرطة ولاية الخرطوم تسترد سيارتين مدون بشانهما بلاغات وتوقيف 5 متهمين    اختتام أعمال الدورة ال 26 لمؤتمر مجلس مجمع الفقه الإسلامي الدولي في الدوحة    شاهد بالفيديو.. بعد غياب دام أكثر من عامين.. الميناء البري بالخرطوم يستقبل عدد من الرحلات السفرية و"البصات" تتوالى    بيان توضيحي من مجلس إدارة بنك الخرطوم    الهند تقصف باكستان بالصواريخ وإسلام آباد تتعهد بالرد    وزير الطاقة: استهداف مستودعات بورتسودان عمل إرهابي    ما هي محظورات الحج للنساء؟    توجيه عاجل من وزير الطاقة السوداني بشأن الكهرباء    وقف الرحلات بمطار بن غوريون في اسرائيل بعد فشل اعتراض صاروخ أطلق من اليمن    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (ألف ليلة و....)    حين يُجيد العازف التطبيل... ينكسر اللحن    أبوعركي البخيت الفَنان الذي يَحتفظ بشبابه في (حنجرته)    تتسلل إلى الكبد.. "الملاريا الحبشية" ترعب السودانيين    هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة    تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)    ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟    عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا    قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!    الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية    دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة    التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة    الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا    حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان    ارتفاع التضخم في السودان    شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!    انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف    مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا    "مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى    وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية    5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة    عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر    حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟    من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شباب حي البركة نموذج ،للنضال السلمي ازعج (الامنجية )
نشر في السودان اليوم يوم 26 - 11 - 2013

/ الشباب وقود الثورات،الشباب وقود التغيير،الشباب حماس عالي
للبحث عن الافضل،الشباب يريد اسقاط اللجان الشعبية في الاحياء وبعدها
اسقاط المؤتمر الوطني.سجل شباب حي البركة مربع(1)في السنتين الاخيرتين،لا
اريد ان اقول تاريخا ساطعا،لكن تاريخ نعيشه حاضرا،فيهم من اشعلوا نيران
حركة قرفنا الشبابية،قبيل الانتخابات المزورة،قاموا بدك الحصون المسيطر
عليها الخوف وصلوا الي البسطاء من الباعة والحلاقين واصحاب المطاعم
وبائعات الشاي في سوق(6) بالوحدة محلية شرف النيل،وعروا لهم
النظام،وذكروا لهم ان التغيير الحقيقي يبدا بمعرفة المتسبب في التردي
الحالي،باعتبار السوق من اكبر الاسواق في شرق النيل،والمحلية تأخذ
الاموال من الباعة ولاتقدم لهم شيئا. وقد حان الوقت لفعل الصواب،ولم تقف
حركة قرفنا والشباب الذين وقفوا معها مع تنظيم سياسي،رغم اختلافهم
السياسي،توحدوا تحت سقف اسقاط النظام. بحديثي هذا،لا اريد ان يفهم البعض
ان شباب شرق النيل لم يكن لهم دور،فشباب الردمية وشارع(1) قدموا مواقف
جيدة يشكروا عليها.وايضا لعب شباب حي البركة دورا في ازاحة رئيس اللجنة
ينتمي للحكومة،واتوا بواحد جديد مؤقت،وايضا مؤتمر وطني،والشئ الجيد،حتي
الان لم الرئاسة الشجاعة بالحي اجراء انتخاب رئيس جديد لادراكها ان
الشباب بالحي سيفوزون بالرئاسة،وحتي المركز الثقافي الذي يفترض ان يديره
الشباب مازال معلقا،وتخشي الرئاسة غير المنتخبة من القيام باي ادوار
تنشيطية شبابية ثقافية اجتماعية،الحشود التي ستأتي معارضة،وتعرف ان
الجماعة التي تدير الحي فاشلة ومنبوذة.الرئيس السابق بعد الاستغناء
عنه،لم يستطع ان يبقي لافتقاده القوة المتوفرة وهرب ولم يعد حتي
الان،اوصافه(غضبان،قرفان،زهجان) ،العام السابق نسق الشباب مع اعضاء
الجركة للقيام بعمل جماهيري،للاسف تم قمعه قبل ان ينفذ،بسبب عناصر
الامن(المندسة)والمتعاونين معهم،اضافة المدعين حماية الشعب .القي جهاز
الامن القبض عليهم بالقرب من لفة(2) الطريق الذي يؤدي الي سوق(6).وقدم
الكثير منهم الي المحاكمات في محكمة الحاج يوسف،شابات وشباب ثبتوا مواقف
شجاعة .تعرض شباب الي الضرب واخرون اخذوا الي اماكن مجهولة،وسجن ام درمان
كان له نصيب من المناضلين ،وبعض بائعي الفواكه ،هددوهم بالعمل
كمخبرين،رفضوا الفكرة من اساسها ،فضايقوهم في اعمالهم التي لاتسد متطلب
حياتهم اليومي،مازال الامن يرتعش ويرتجف من قرفنا وشبابها..


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.