سنعلن عن مواجهات شعبية حاسمة مع الرفيق ياسر عرمان وكل من يتفاوض مع حكومة الابادة الجماعية والتطهير العرقي ويعمل علي شرعنة قتل شعبنا وإطالة عمر النظام ويعمل علي تضليل الرأي العام الدولي والاقليمي والمحلي . ما أخذ بالدم لا يسترد إلا بالدم والحديد لايفله الا الحديد .. انضمو لجيش تحرير السودان لتحرير الخرطوم والقبض علي البشير ومحامة مجرمي الحرب . تجدد حركة / جيش تحرير السودان دعوتها للجميع ..لكل من يستطيع حمل السلاح رجالا ونساءا شيبا وشبابا وطلابا .. تجارا .. زراعا .. نازحين .. ولاجئين .. ان انضمو لجيش تحرير السودان .. لتحرير السودان والقبض علي القتلة وعلي راسهم مجرم الحرب الهارب من وجه العدالة عمر البشير .. هيا انضمو لجيش تحرير السودان ندخل الخرطوم .. انضمو لجيش تحرير السودان ومعا لنحرر الخرطوم . . ونبني وطنا يسعنا جميعا معا . التحية لأكثر من 180 منظمة وهي متأهب لتسليم مذكرة للأمين للأمم المتحدة السيد بانقي مون بمناسبة مرور سبع أعوام علي صدور قرار المحكمة الجنائية الخاص بالقبض علي الرئيس عمر البشير المتهم بارتكاب إبادة جماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور . كما ندعو كافة القوي السياسية الوطنية .. والتنظيمات والاحلاف للعمل علي اطلاق حملات اغاثة شعبنا .. فالمجاعة قد ضرب السودان ودارفور وجبال النوبة والنيل الازرق والدعوة للفنانين رأسهن المناضلة والناشطة مريم أمو وكل فناني السودان والعالم ان اطلقو حملات إغاثة شعبنا .. الدعوة لحقوقين الحصفيين والاعلاميين .. قادة الراي المفكريين الممثلين الكومديين ..والطلاب الزراع الصناع النشطاء التجار العمال ان تحركو اوقفو الإبادة الجماعية الجديدة الذى يجري الا تلقينا تجري الآن ..ألآن تلقيت خبر مؤسف ي بل مرة للمدنيين و ما يجرى الان.فينة مدينة كاس 423اسرة قوامها 1532 شخص تصل الى مدينة كاس فرارا من العلمليات العسكرية في جبل مرة يمتون جوعا وتعبا بردا .. تحركو ألآن الآن.. أوقفو المجاعة في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ألآن .. الآن .. فقد وصلت ( 423 ) اسرة قوامها ( 1532 ) شخص فرت من (9 ) قرى جنوب جبل مرة جراء العمليات العسكرية التى جرت اخير ا هناك . وصلت هذه الاسر الى مدينة كاس بجنوب دارفور الاسبوع الماضى وليس لهم غير الجوع وبرد الشتاء وحر الشمس يفترشون الارض ويلتحفون السمء وهكذا في كل دارفور مجاعة . ان ازدياد حدة و وتيرة القتال و العنف والاغتثابات و حملات القصف الجوي ضد المدنيين بالانتنوف والهلوكبتر والابابيل في دارفور و جبال النوبة/جنوب كردفان و النيل الأزرق، و ممارسات مليشيات جهاز الأمن القذرة من اغتيالات واختطافات و اعتقالات و محاكمة جائرة للناشطين والناشطات .. و التضييق الأحزاب السياسية الوطنية الشريفة والمقاومة و القوى الطلاية والعمالة وقوي الجيش الوطني و الصحافة و وسائل الإعلام يجب ان تواجه بالتاتف والوحدة . ومن هنا نوجه تحذيرنا شديد اللهجة في حركة / جيش تحرير السودان لكل من يجلس للتفاوض مع هذا النظام القاتل ولا سيما الرفيق ياسر عرمان لانهم ظلو يطيلون امد النظام .. عليهم أن يتراجعو السودان ليس بحاجة لنيفاشا جديدة فقد ثبتت فشل النيفاشات جليا ..ولا بحاجة الي ابوجا ودوحة جديدة فقل ثتت فشل الابوجات والدوحات .. وكيف كانت وبقيت طامة كبري لوطن وشعبه وما الموت والتشريد والابادات الجماعية والتطهير العرقي في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ونذر شرذمة الوطن وتفككها الا بتلك العقلية المسيطرة الذي قال قائلهم ( والله لوفضلت لينا توتي حنحكمها ) وبالمقابل عقليات مسلحة دغمائية مناطقية نقيضة تركت السودان جنبا ونحت منحي مترفي الكيزان في الدغمائية والفشل المعاكس . حركة / جيش تحرير السودان تحذر المفاوضين مع النظام كافة لانهم ضمن سبب البلاء .. سبب المعاناة .. نقول لقطاع الشمال ووفدها المفاوض كفو عن قتل شعبنا في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق والا والله فاننا سنعلن عن مواجهات شعبية حاسمة مع الاتجاه المفاوض وعلي راسهم ياسر عرمان وكل بين من يتفاوض مع النظام ويعمل علي شرعنة قتل شعبنا وإطالة عمر النظام وتضليل الرأي العام الدولي والمحلي والاقليمي . نريد قرارا حاسما وفيصلا مع هذا النظام لان المعلومات تقطع لنا بوجود بيع لشعبنا .. بوجود صفة ثنائية جاهزة بين ياسر عرمان والنظام في جولة التفاوض الرسمية مرتقبة بين الحكومة وقطاع الشمال دبر بليل وخلف ظهر شعبنا .. نختم بان الحل في التصعيد السياسي بالانتفاضات بالمقاومة الشعبية بالعمل الدبلوماسي .. بالجيش .. بالعمل العسكري .. بعسكرة الثورة هي الحل .. وعلي الرفيق ياسر عرمان ومن معه أن يتراجعو .. أن لا يطعنو جماهير شعبنا في اقليم دارفور واقليم جبال النوبة والنيل الازرق ومسحقوقي الهاش والشعب السوداني من الخلف . والا علي الرفيق ياسر عرمان وكل من يتفاوض مع النظام ويعمل علي شرعنة قتل شعبنا وإطالة عمر النظام وتضليل الرأي العام الدولي والمحلي والاقليمي ان يستعدو لمواجه الشعب السوداني .. مواجهة عاجلة غير آجلة .