رويترز الشرطة السودانية تفرق احتجاجا في دارفور واصابة متظاهرين الخرطوم (رويترز) - قال شهود عيان ونشطاء إن الشرطة السودانية استخدمت الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق أكثر من ألف شخص يحتجون على رفع أسعار الوقود في مدينة نيالا بإقليم دارفور في غرب البلاد يوم الثلاثاء مما أسفر عن إصابة بعض المحتجين. ونشر حزب الامة المعارض قائمة بها اربعة اشخاص قال انهم قتلوا في الاحتجاجات. ولم يتسن التحقق من ذلك على نحو مستقل ولم يصدر تعليق فوري من السلطات. ورشق محتجون الشرطة بالحجارة واحرقوا اطارات ورددوا "لا لا للغلاء" و"الشعب يريد تغيير النظام". وقال شاهد عيان انه رأى نحو 15 جريحا يعالجون في المستشفى. وكانت الحكومة اعلنت الشهر الماضي اجراءات تقشفية من بينها خفض دعم الوقود وهو ما اثار موجة من المظاهرات المناهضة للحكومة لكنها كانت محدودة النطاق. وتلاشت الاحتجاجات تقريبا بعد الحملة الامنية وبدء شهر رمضان لكن المتظاهرين خرجوا يوم الثلاثاء الى شوارع نيالا كبرى مدن دارفور. ويشهد دارفور تمردا منذ 2003 ويشكو المتمردون من اهمال الحكومة لهذا الاقليم النائي. وتراجعت حدة العنف منذ ذلك الحين لكن القانون والنظام انهارا في اجزاء كثيرة من الاقليم وتندلع الاشتباكات بين (دي برس) الشرطة السودانية تفرق احتجاجا في دارفور قال شهود لرويترز يوم الثلاثاء31/7/2012 إن الشرطة السودانية استخدمت الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق أكثر من ألف محتج في مدينة نيالا بمنطقة دارفور غرب البلاد. وردد المحتجون هتافات انتقدوا فيها الأسعار المرتفعة وطالبوا بتغيير النظام. ونقلت قناة العربية الاخبارية الفضائية عن مصادر طبية قولها إن أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 50 آخرون في الاحتجاجات لكن لم يتسن التحقق من التقرير على الفور. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من الشرطة السودانية. المصدر: http://www.dp-news.com/pages/detail....#ixzz22EQKof71 روسيا اليوم 31.07.201221:40 سقوط 6 قتلى في مظاهرة باقليم دارفور AFP سقوط 6 قتلى في مظاهرة باقليم دارفور قال شهود عيان ان متظاهرين رشقوا يوم 31 يوليو/تموز مقار حكومية بالحجارة في مدينة نيالا ثاني اكبر مدن اقليم دارفور السودان. واوضحوا انها المظاهرة الاكبر من نوعها في المدينة خلال الاحتجاجات التي اندلعت في مختلف مناطق السودان منذ منتصف يونيو/حزيران الماضي. وقال شاهد عيان ان الشرطة "اطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين انقسموا لمجموعات صغيرة ورموا مبنى الاذاعة الحكومية المحلية ومبنى حكوميا اخر بالحجارة وقاموا باغلاق الطرق باطارات مشتعلة". من جهتها افادت مصادر أخرى ان المظاهرات في مدينة نيالا متواصلة لليوم الثاني على التوالي وتطالب باسقاط النظام وتندد بالحالة الامنية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. وأكدت ان المظاهرات شهدت سقوط العشرات من المتظاهرين ثلاثة منهم من طلاب مدرسة نيالا الثانوية. ونقلت وكالة "رويترز" عن المتحدثة باسم الحكومة المحلية بان 6 اشخاص من المحتجين لقوا مصرعهم. من جهة أخرى تحدثت تقارير عن قصف جوي على الجزء الغربي من المدينة. المصدر: ايلاف+حركة العدل والمساواة السودانية 31 يوليو 2012 - آخر تحديث - 5:07 مسؤولة: مقتل ستة أشخاص اثناء احتجاج في دارفور الخرطوم (رويترز) - قالت متحدثة باسم الحكومة المحلية ان ستة محتجين قتلوا اثناء احتجاج مناهض للحكومة في منطقة دارفور بغرب السودان يوم الثلاثاء. وقال شهود عيان ان الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع والهراوات لانهاء احتجاج شارك فيه اكثر من الف شخص في نيالا اكبر مدن دارفور. وقالت بثينة محمد احمد المتحدثة باسم حكومة ولاية جنوب دارفور وعاصمتها نيالا ان الشرطة احتوت المظاهرة وان ستة اشخاص قتلوا. واضافت ان تحقيقا يجري لمعرفة السبب. (اعداد عماد عمر للنشرة العربية - تحرير عمر خليل) Reuters المصرى اليوم متحدثة باسم حكومة السودان: 6 قتلى في تفريق الشرطة احتجاجات بدارفور تصوير أ.ف.ب ارشيفي قالت متحدثة باسم الحكومة المحلية السودانية، الثلاثاء، إن 6 أشخاص قتلوا على الأقل في تفريق الشرطة لاحتجاجات ضد الحكومة بدارفور، وسبب مقتلهم غير معروف. وأكد شهود عيان ونشطاء أن الشرطة السودانية استخدمت الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق أكثر من ألف شخص يحتجون على رفع أسعار الوقود في مدينة نيالا بإقليم دارفور، مما أسفر عن إصابة بعض المحتجين. ونشر حزب «الأمة» المعارض قائمة بها 4 أشخاص قال إنهم قتلوا في الاحتجاجات، ولم يتسن التحقق من ذلك على نحو مستقل ولم يصدر تعليق فوري من السلطات. ورشقوا محتجي الشرطة بالحجارة، وأحرقوا إطارات ورددوا هتافات من بينها «لا لا للغلاء» و«الشعب يريد تغيير النظام». وقال شاهد عيان إنه رأى نحو 15 جريحا يعالجون في المستشفى. كانت الحكومة قد أعلنت الشهر الماضي إجراءات تقشفية، من بينها خفض دعم الوقود، وهو ما أثار موجة من المظاهرات المناهضة للحكومة، لكنها كانت محدودة النطاق، وتلاشت الاحتجاجات تقريبًا بعد الحملة الأمنية وبدء شهر رمضان، لكن المتظاهرين خرجوا إلى شوارع نيالا كبرى مدن دارفور. ويشهد «دارفور» تمردًا منذ 2003 ويشكو المتمردون من إهمال الحكومة لهذا الإقليم النائي، وتراجعت حدة العنف منذ ذلك الحين، لكن القانون والنظام انهارا في أجزاء كثيرة من الإقليم وتندلع الاشتباكات بين المتمرين والقوات الحكومية على نحو مستمر. متظاهرون يرشقون مقار حكومية بالحجارة في دارفور متظاهرون في السوق الرئيسي في نيالا يحتجون على ازدياد الاسعار 7/31/2012 3:44:26 PM الخرطوم (ا ف ب) - قال شهود عيان الثلاثاء ان متظاهرين رشقوا مقار حكومية بالحجارة في مدينة نيالا ثاني اكبر مدن اقليم دارفور المضطرب غرب السودان. والمظاهرة هي الاكبر التي تشهدها المدينة في اطار الاحتجاجات التي اندلعت في مختلف مناطق السودان منذ منتصف حزيران/يونيو الماضي. وقال شاهد عيان لفرانس برس ان الشرطة "اطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين الذين انقسموا لمجموعات صغيرة ورموا بالحجارة مبنى الاذاعة الحكومية المحلية ومبنى حكوميا اخر وقاموا باغلاق الطرق باطارات مشتعلة". ومثلهم مثل المظاهرات التي اندلعت في السودان وبقية الدول العربية، ردد المتظاهرون "الشعب يريد اسقاط النظام". وبدأت المظاهرات في السودان من جامعة الخرطوم، اكبر الجامعات السودانية/ في 16 حزيران/يونيو الماضي بعد ان اعلن الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير اجراءات اقتصادية زاد بموجبها اسعار المنتجات البترولية والضرائب. ومثلت المظاهرات اكبر تحد يواجه حكومة البشير منذ ثلاثة وعشرين عاما. وسرعان ما انتشرت المظاهرات في مختلف ارجاء الخرطوم ولكنها كانت مجموعات صغيرة تتراوح ما بين مائة شخص الي مائتين. وتراجعت المظاهرات مع بدء شهر رمضان يوم التاسع عشر من تموز/يوليو. وقال احد مواطني نيالا "الاضراب الذي قام به سائقو المركبات العامة احتجاجا على زيادة اسعار الوقود ادى لبداية المظاهرات". وقالت البعثة المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي في الاقليم "نتيجة لاضراب سائقي السيارات تظاهر الاثنين حوالي المائتين من طلاب المدارس". ومنذ بدء الاحتجاجات اوقفت الشرطة اكثر من الفي شخص وفق منظمة سودانية غير حكومية اكدت ان الشرطة لجأة الى القوة لتفريق المتظاهرين. وتشهد ولايات دارفور نزاعا مسلحا منذ عام 2003 عندما تمردت مجموعات تنتمي لقبائل غير عربية على الحكومة المركزية في الخرطوم. وتقدر الاممالمتحدة عدد القتلى الذين سقطوا في دارفور منذ ذلك الوقت باكثر من 300 الف شخص. الدستور المصرية الشرطة السودانية تفرق مظاهرة أكثر من ألف شخص بدارفور الثلاثاء, 31 يوليو 2012 19:50 برن فى 31 يوليو /ن د خ/ قال شهود عيان اليوم /الثلاثاء/ إن الشرطة السودانية استخدمت الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق أكثر من ألف محتج فى مدينة نيالا بمنطقة دارفور غربى البلاد. وقال موقع "سويس انفو" الإخبارى التابع لهيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية إن المحتجين رددوا هتافات انتقدوا فيها غلاء الأسعار وطالبوا بتغيير النظام. ونقلت قناة "العربية" الإخبارية الفضائية عن مصادر طبية قولها إن أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 50 آخرون فى الاحتجاجات لكن لم يتسن التحقق من التقرير على الفور. ولم يتسن الحصول على تعليق من الشرطة السودانية.