اعتبرت صحيفة "التايمز" أن "الجهاد" في سوريا بات "مهنة"، وكشفت أن عددا من الأجانب الأوروبيين بينهم مئات البريطانيين يظنون أن بسفرهم إلى سوريا سيحاربون الى جانب الميلشيات الأكثر إعتدالا، إلا أنهم يتفاجأون بوقوعهم في قبضة تنظيم "الدولة الاسلامية في بلاد العراق والشام (داعش). من جهة أخرى، لفتت الصحيفة الى أن بريطانيا تحاول الحد من تدفق المقاتلين الأجانب عبر تركيا إلى سوريا، مضيفة أن "جهاز الاستخبارات البريطانية الخارجية ووكالة الاستخبارات الاميركية يعملان بكفاءة عالية معا على الحدود التركية للحد من هذه الظاهرة."