ADIL SID AHMED
محمد الرُّوحُو في سيفُو، وحيد أبويهِ، أصابَهُ مرضٌ عُضال، فجأةً، وصارَ لا يستطيع الحركةَ او الكلامَ، واستمرَّت حالتُه في التَّدهوُر: حتى سلَّم والداه بأمر موتِهِ، وجلسا بجوارِه ينتظران منيَّتَهُ... بعد أن أضناهما البحثُ عن شفاءٍ له (...)