ظاهرة إنتشار المتشردين في أحياء العاصمة القومية واطرافها في ازدياد مضطرد، وأصبحت تمثل مظهر يومي معتاد غير حضاري ليل نهار، الى جانب توجس المارة في الأسواق والأحياء السكنية من احتمال تعرضهم للأذى من جانبهم، لذا نناشد الجهات المختصة بالمحليات السبعة بالولاية بالعمل على معالجة أوضاع المتشردين التي أصبحت مزمنة مع تقادم السنين وغياب المعالجات الفاعلة.