أكثر من عشرين عاماً لانتشار ما يسمى حمى الملاريا وحتى الآن، لم تكن هنالك مفاهيم علمية تنهي هذا الانتشار لهذه الحمى، من ناحية علاجية في التصنيع الدوائي والتشخيصية لمعرفة هذه الحمى، وبما أنني لا أحب تناول أي علاج حتى أعرف السبب وضح من خلال بحثي من البداية أن هذه الحمى ليست بالملاريا وقلت هذا المفهوم من واقع التجربة ومعايشة المجتمع في مفهوم حمى الملاريا.. وكانت الحمى في تلك الفترة منتشرة بصورة وبائية وعليه الكلام طويل.. ومن خلال بحثي وضح وبما لا يدعو مجالاً للشك أن البعوض ليس مسؤولاً عن نقل حمى الملاريا وأصلاً لم تكن هناك حمى اسمها الملاريا وأن الحمى التي تصيب المجتمع في السودان أو مصر أو السعوية أو لندن أو أمريكا هي حمى التايفويد وتنتشر عادة بعد تردي البيئة بعد هطول الأمطار والأعاصير التي تضرب المناطق وتموت فيها البهائم ويحدث التعفن وينتشر الذباب وتكون مناطق اللجوء أكثر ناقل للأمراض من خلال الترحال اليومي عبر الولايات وتنتشر الأمراض الوبائية من خلال الميكروب الذي يحمله الإنسان.. الكلام طويل وطويل.. وعليه أنا سوف أطرح هذا البحث عن طريق الفيس بوك إلى جميع دول العالم في مراكز البحوث. وعليه أنا أحذر جميع أفراد المجتمع من تناول أي عقار للملاريا ولو اجتمع له أهل الطب بلا« فرز» ومهما كانت درجة الحمى. أي شخص يستعمل علاج الملاريا عليه أولاً أن يحجز مقعده في مراكز غسيل الكُلى بخلاف أمراض القلب والعمى والسكري غير الوراثي والسكري عند الأطفال حديثي الولاة.. وعندما تتناول الحامل علاج الملاريا من المحتمل أن يولد الطفل أعمى. دخول مرضى ضغط الدم في غيبوبة.. ويصيب مرضى السكري بالعمى المبكر، الوفيات بالهبوط المفاجيء بعد إعطاء الكينين بالدرب في المعالجة الثانية. أنا الباحث الوحيد على مستوى دول العالم منذ أكثر من عشرين عاماً، وزارة الصحة إدارة الملاريا أطباء المختبرات تحدثت معهم وأعطيتهم المعلومة عن هوية هذه الحمى. أي جهة تريد أن تبحث معي لا مانع عندي.. وأي جهة لها الحق أن تأخذ حقها مني في ادعاء تريده مني.. أنا أدعو للحد من استخدام علاج الملاريا مهما كانت الحمى ودرجتها.. الجهات العلمية لها الشكر في ما أعني من ناحية ثقافية علمية.. وأدعو الباحثين للبحث معي وحسب تجربتي فإن العلاج لا يتعدى جرعة واحدة. ü العوض موسى العوض تلفون: 0117763791- 0911333335 - ü من المحرر: جاءتني هذه الرسالة عن طريق الاستقبال وقمت بالاتصال بكاتبها وتناقشنا حول ما كتبه عن حقيقة الملاريا وعلاجها: بدا الأخ العوض متمسكاً بقناعاته والتي أراها وجيهة وتستحق الرد والنقاش من علمائنا وأطبائنا وجهات الاختصاص.