مع تضارب الأخبار حول إنضمامه (لأغاني وأغاني) مطربون.. معتز صباحي خارج شبكة الغناء حالياً إندهش عدد من المطربين الشباب والكبار حول شائعة انضمام الفنان الشاب معتز صباحي لكتيبة برنامج (أغاني وأغاني) على شاشة قناة النيل الأزرق ، واتصل عدد من المطربين بآخر لحظة مستفسرين عن صحة الخبر، وضحك بعضهم وقال: معتز صباحي فنان صاحب صوت جميل وأداء رائع، ولكنه الآن بل منذ فترة طويلة يغرد خارج سرب الأغنية السودانية ، وأختل أداؤه كثيراً وأصبح بعيداً جداً عن الساحة وأهمل أغنياته وشوّه عدداً من أغنيات الفنانين الكبار، بالإضافة لأنه أصبح غير ملتزم وكل إطلالاته الإعلامية والتفلزيونية السابقة كانت ضعيفة وهزيلة خاصةً الحلقة الباهتة التي سجلها لقناة الخرطوم الفضائية، بجانب فشله الذي أدخله في مشاكل سابقة مع الجمهور خلال ترديده لعدد من أغنيات كبار الفنانين، خاصة عثمان حسين وإبراهيم عوض، وأكدوا على أن مشاركة معتز صباحي في البرنامج إذا صحت فهذا خلل واضح فيه. أسامة جنكيز يقول بتذمر النكتة أصبحت منتهكة مثل أغنيات الحقيبة شن الكوميديان أسامة جنكيز هجوماً عنيفاً على الفرق الكوميدية الموجودة في الساحة، وقال لآخر لحظة:« بعض أعضاء الفرق الكوميدية هم أفضل من يسرقون النكتة ، لذلك أصبحت كل النكات المطروحة على الجمهور في الساحة معادة ومكرورة ومملة للغاية وما فيها أي جديد، بمعنى آخر أصبحت النكتة مثل أغنيات الحقيبة.. الجميع يرددها ،فمثلا أنا لو قمت بتأليف نكتة جديدة بكرة طوالي بتلقى كل الفرق الكوميدية شغالة بيها عشان النكتة ما عندها أي حقوق ملكية فكرية . ونفى جنكيز كل الأحاديث التي تؤكد باندثار فرقة تيراب للكوميديا وتشتت أعضائها قائلاً: «تيراب ما زالت في قمة ألقها وبريقها ..ولدينا عدد من الأعمال الجديدة سوف نقدمها في شهر رمضان القادم وهي بمثابة دليل على وجودنا» ومن جهة أخرى كشف أسامة جنكيز عن مشاركته في حلقتين من سلسلة حكايات سودانية لقناة الشروق الفضائية هما فيلم (أم جاهين) وفيلم (السر) بالإضافة لمشاركته في فيلم شبابي بعنوان (قبل أن)، يتحدث عن مخاطر المخدرات ،تمّ تصويره في عدة أماكن ويلعب دور البطولة فيه الدكتور محمود السراج ، ويخرجه أحمد سمبل. فنان كبير يضحك ويقول: أفراح وإيمان لندن ومونيكا أصوات ضعيفة أكد فنان كبير رفض ذكر اسمه في الوقت الراهن عن سعادته الكبيرة بالنقد المتواصل الذي ظل يلاحق مدعيات الفن - حسب وصفه- إيمان وأفراح عصام ومونيكا، وقال: في الفترات الماضية تأسفنا لأن الصحف والقنوات أفردت لمثل هذه الأصوات الهزيلة مساحات أكبر من حجمهن بكثير حتى أننا بتنا نطالع صورهم وتصريحاتهم بصورة شبه يومية وتدني الأصوات النسائية في الساحة التي أصبح يعبر عنها ويمثلها أصوات مثل إيمان لندن وأفراح عصام ومونيكا، وهن فقيرات موهبة فالمطالع لأخبارهن وصورهن يقول بأنهن أفضل من شيرين عبد الوهاب وفيروز وأصالة نصري بل حتى أفضل من أم كلثوم، والمطالع لمسيرتهن الفنية -إن وجدت أصلاً -يجدهن يغنين في الصحف فقط بدون أعمال ورصيد فني في الساحة إلا عبر آخر صيحات وتقليعات الموضة، لذلك ندعو بأن لا تجد مثل هذه الأصوات أي منابر إعلامية حفاظاً على الزوق العام.