سعدية -عواطف في ظل التكنلوجيا والهواتف الحديثة التي سهلت كثيراً في خدمات التواصل الاجتماعي وغيرها إلا أنها أصبحت خطراً يهدد الأستديوعات بالانقراض والإبادة وفي استطلاع ل(آخرلحظة) مع عدد من أصحاب الأستديوهات لمعرفة مدى تأثرهم جراء هذه الثورة التكنولوجية.. فكانت إفاداتهم على النحو التالي:- فوائد قوم عند قوم مصائب أفاد صاحب استديو متذمراً: طبعاً أثرت بشكل كبير جداًبدون شك في الماضي كان الواحد لازم يجيب أسرة بعيالوا للاستديو عشان يصور.. نحن الآن الوضع اختلف تماماً يمكن أي زول يصور الصورة في ذاكرة التلفون ويجي يطلها بأقل تكلفة، ولو أي أسرة استطاعت تمتلك ماكينة الطباعة في هذة الحالة حتنتهي الاستديوهات.. وأفادت (آخرلحظة) أكيد اتأثرت بنسبة كبيرة جداً على داخل التصوير مثلاً الصورة باسبورت سريع (15)ج والصورة المستخرجة من التلفون ب(2)ج وأيضاً الصور الملتقطة بالهاتف اثرت على الصورة من الناحية الجمالية ومهما كانت الصورة المستخرجة من التلفون مابكون بنفس جمال صور الإستديو لأن صاحب الاستديو يقوم بمعالجتها كما أدافتنا صاحبة استديو موناليزا - أماني في اتجاه معاكس بغيرها. ما أثرت لأن الشخص يقوم التقاط الصورة وبطلها بنفس السعر، والصور الملتقطة بالهواتف سهلت في سرعة استخراج الصور وذلك من خلال إرسالها بواسطة الواتساب. وقال صاحب محل آخر فعلاً أثرت لأن الواحد يقوم بالتقاط الصورة وصاحب الاستديوا بطلعه أو يستخرجها باقلة تكلفة بدون معالجتها، وأحياناً الصور التي يتم التقاطها عبر الهاتف بسبب ماكل لانو مرات بكون ملتقطة دون علم صاحبها وكذلك تغير جماليات الصورة.