مدير إدارة بوزارة خدمية يستخدم نفوذه في بيع أوراق يحتاجها الكثيرون عبر وسيط نظير مبلغ 800 جنيه. راصد «بيت الأسرار» أكد أنّه يجد حماية من الرجل الثالث بالوزارة رغماً عن أنه يعمل فيها بصورة تعاقد مؤقت، وكشف الراصد عن المناصب التي كان يتولاها قبل الدفع به للوزارة الخدمية، وأكد العالمون ببواطن الأمور أنّه يحظى بإدارة وأنه الشخص غير المناسب لها في ظل وجود من هم أكفأ منه. سر اللافتتين!! اجتمعوا وخططوا لإخراج المؤتمر الصحفي (المعني) ووقتها لم يخطر ببالهم أمر (اللافتة) التي تعكس عنوان المؤتمر حيث كان بعضهم يخطط في الخفاء لتمرير أجندة المجموعة (إياها) وبحسب راصد «بيت الأسرار» فإن اللافتة الأولى التي خرجت للمؤتمر قبل حضور الأجهزة الإعلامية والمدعويين كانت تحمل (فشل .....) إلا أن دخول قيادي لم يكن طرفاً لا في الصراع الخفي ولا في الإعداد قلب طاولة الحقيقة بعد أن قال ... ثم قال... وفجأة اختفت اللافتة الحقيقية وظهرت الأخرى المصنوعة التي حملت ..... مآلات لكن مآلات الحقيقة هي في اللافتة التي اختفت حيث كان تتحدث عن الفشل. نقل وتهديد بالفصل موظف كبير لم يكن من حاشية الأمين العام انحاز مؤخراً للمجموعة التي تناصر الرجل الذي كان يجلس في المقعد الذي جلس عليه هذا الموظف ظل يجاهر بجهل الأمين العام وعدم درايته بالعمل العام والقوانين ويحتفظ بعدد من القرارات والتوقيعات قال إنها تؤكد ما ظل يؤكده ويذهب إليه. راصد «بيت الأسرار» كشف أن (الأمين) رأى (الموظف) غير المرغوب فيه قريباً من المؤسسة ومعه إحدى الموظفات ينتظران المواصلات وفي اليوم الثاني قام بنقل (الموظفة) لولاية بعيدة ووجه إنذاراً نهائياً للموظف الكبير دون إبداء أي أسباب، الموظف كشف ل «بيت الأسرار» الكثير وقال إنه يحتفظ بالكثير والأيام القادمة ستكشف المُثير!!!