بحث مساعد الرئيس موسى محمد أحمد أمس مع قيادات أهلية في ولاية كسلا ظاهرة الإتجار وتهريب البشر وذلك للحيلولة دون توسع نطاقها. وخلصت المباحثات إلى عقد مؤتمر موسع تشارك فيه الجهات المعنية كافة. وقال موسى في تصريحات إن اجتماعه مع الإدارات الأهلية في كسلا يعد نقلة كبيرة جداً، لوضع حد لظاهرة الإتجار وتهريب البشر التي قال إنها أرقت الحكومة بشكل كبير، وأضاف أن الحكومة بجميع أجهزتها تقوم بجهود كبيرة للحد من هذه الظاهرة بعد أن وضعت قوانين رادعة لها.