كان في غاية السعادة حينما استلم السلفية فقرر أن يدخل السوق ويشتري حاجة تفرح العيال وأم العيال وأخذ في السوق يشتري ما لذ وطاب من الفاكهة والسلع وحينما خرج تحسس جيبه لم يتبق فيه سوى حق المواصلات. فأخذ يردد «أنت يا جيبي المتيم كنت خالي.. كنت نايم وما رأيت سهد الليالي.. كنت قايل كل شئ في الدنيا حالي.. جيت لقيت باب السوق فاتح دخلت ومن كل السلع يا مسكين نهلت»