مطرب شاب مغمور يُعلن عبر إحدى الصحف عن اتجاهه وبقناعة تامة إلى ترديد الأعمال الهابطة التي تفتقد للفحوى والمضمون من أجل أن (يعيش) معللاً ذلك بأن عليه التزامات أسرية، ولم يتوقف عند هذا فحسب بل اتّهم المستمع السوداني بتدني الذوق، وزاد أكثر بقوله إن الصحافة الفنية هابطة أكثر من عمل (راجل المرا) وتحتاج لتطهير ، مع العلم بأن هذا المطرب المغمور خرج من المنافسات الأولية من مهرجان ميلاد الأغنيات .. أ يوجد تدني أكثر من هذا.. وبرضو تقولوا طه سليمان هابط والله بعد ده طه بقى الكاشف عدييل.