* امتلأ البريد الإلكتروني بالعديد من الرسائل التي ومهما حملت من تعليقات على ما نكتب في هذه المساحة فإنها تساعدنا على معرفة وجهة نظر الأعزاء القراء في ما نكتب.. فإلى عينة من بعض الرسائل في المساحة التالية: * عزيزي محمد كامل بعد التحية والاحترام لو سمحت مساحة العمود أود التعليق على عودة الحارس الحضري التي ربما وراءها صفقة بينه والإدارة لأننا لا نصدق عودته مهرولاً بمجرد سماع خبر إصابة محمد كمال وإلا لما هرب من أصله.. هناك عدة أسئلة هل أصبح المريخ بهذه المهانة لاعب مربوط بعقد يهرب وياتي وقت ما شاء, والأغرب المريخ لم يستفد منه شيئا حتى الآن.. فريق يخرج من بطولة هزيلة وفرق ضعيفة كسيكافا ولم نسمع بقرارات حاسمة في حق المدرب أو اللاعبين لتوضيح أسباب الخروج لاعبون مصابون ما يقارب العام وموجودون بكشف الفريق.. المريخ بحاجة لتغيير المفاهيم ابتداء من مجلس الإدارة وحتى كنبة الاحتياطي.. ختاما التهنئة الحارة لهلال الملايين وكما عودنا دائما يقاتل وحيدا في أدغال أفريقيا.. اللهم احفظ الهلال من عين الحاسدين ونظريات المدربين وانتكاسة اللاعبين... اللهم آآآمين. عثمان عبد اللطيف كوستي * ورسالة أخرى من القارئ محمد علق فيها على ما جاء تحت عنوان (عشان خاطرنا ترجع) قبل أيام.. فإلى كلماته الموجزة والمختصرة: * تسلم يدك على الكلام اللي يهز وجدان المريخاب الأصليين ليس الطبالين ولا الرقاصين.. يا مريخ الكؤوس المحمولة جوا الله يجيبك لينا بالسلامة، وإن شاء الله ترجع قريبا جدا. محمد * وتعليق آخر من هلالي على تصريح قائد أنيمبا النيجيري عقب تعادل الهلال مع فريقه أرسله القارئ العزيز محمد أحمد.. فإلى كلماته الصادقة: * إلى أسرة الأهرام اليوم.. الملف الرياضي.. تحية واحتراما.. أود التعليق على تصريح قائد فريق انيمبا النيجيري عقب تعادل فريقه مع الهلال في الجولة الأولى لربع نهائي أبطال افريقيا.. هذا التصريح اعتقد انه ممتاز جدا اتمنى ان يقرأه كل الهلالاب ادارة ومشجعين ولاعبين وجهاز فني حتى يكون دافعا لهم للرد على هذا المتطاول على المارد الازرق عمليا وكما يقال الميدان يا حميدان !!! تعال المقبرة ولسوف تلقى حتفك وتردم (نسوي ليك دفن الليل أب كراعا برررة) وينتهي العزاء بعد انتهاء مراسم الردم مباشرة. محمد أحمد * وبعد أعزائي القراء الكرام تلك عينة من بعض كتابات القراء ومساهماتهم التي نسعد بها ونستمد بها قوتنا ضد كل الذين يحاولون التقليل من ما يكتب في مساحة كرات عكسية ونؤكد أننا مع الحيادية ويبقى السودان في قمة تطلعاتنا.. لا نفرق بين مريخ ولا هلال. * والوعد يمتد لكل القراء الذين لهم رسائل بطرفنا بالنشر في القريب بإذن الله.