توقعت مصادر علمية حدوث أزمة حادة في الفيرنس قد تلقي بظلالها على تشغيل المصانع، وكان عدد من أصحاب المصانع تقدم بطلبات للجهات المعنية للحصول على الحصة الثابتة المقررة دون جدوى.. وهدد بعض أصحاب المصانع بتسريح العاملين أو تخفيض العمالة أو الاضطرار مكرهين لإغلاقها منعاً لحدوث خسائر كبيرة.. وعزا البعض شح الفيرنس لتحويل الجهات المعنية لكل الكميات الموجودة لإنتاج وتوليد الكهرباء، فيما حذَّرت ذات المصادر من انعكاس شح الفيرنس على أسعار بعض السلع في ظل توقف المصانع عن الإنتاج