نفت حركة العدل والمساواة الأنباء التي ترددت أنها علقت المفاوضات والحوار مع الحكومة والوساطة الدولية بشأن تنفيذ الاتفاق الإطاري الذي أبرمته مع الحكومة قبل أسبوع، وذلك احتجاجا على اتجاه الحكومة توقيع اتفاق إطاري آخر مع حركة التحرير والعدالة التي يقودها التيجاني سيسي. وقال عضو وفد الحركة لمفاوضات الدوحة سمرايا إن حركة العدل والمساواة لا تزال على موقفها. ويتلخص موقفها في الدعوة لاندماج كل الحركات في وعاء واحد لأنها لا تريد تكرار تجربة أبوجا.