* ولأنها فاطمة أحمد إبراهيم بكل رمزيتها الذهبية؛ كان لابد أن تهتم حكومة قاهر النساء بجثمانها الطاهر؛ تحت ذات اللافتة المظهرية الكذوبة..! * من أين للإخوان المتأسلمين وبشيرهم الإنسانية التي يستدركون بها قيمة فاطمة؛ أو قيمة الشعب الذي خرجت منه؟! * رحمها الله.