عبد الله لم يكمل عامه الأول عمره «10» أشهر أكَّدت الفحوصات إصابته بعلَّة في القلب وحاجته لإجراء فحوصات وتحاليل عملية قلب مفتوح تبلغ تكلفتها حوالى «15000» دولار وإجراؤها بالأردن وهو من أسرة لا تملك قوت يومها، وهذا نداء الخير للخيرين أن ساعدوا هذا الطفل. الحاجة شامة من يساندها في تربية هذه اليتيمة زارتها: سوزان خير السيد توفي أبواها ولم تجد أمامها غير جدة رؤوفة حنونة لا تملك شيئاً من هذه الدنيا لا «منزل ولا عمل» لا تملك غير نفس راضية وأمل في أن ترى حفيدتها تعيش حياة كريمة، استأجرت الحاجة شامة غرفة صغيرة تأويها وصغيرتها بمبلغ شهري «400» جنيه، بالإضافة إلى أنها مريضة ولا تملك ثمن العلاج.. هذه الصغيرة تحتاج لمن يكفلها ويساعد جدتها في تسديد رسوم الإيجار وتوفير مصدر دخل يعينها على الحياة فمَن لها؟؟. أربعة أيتام يطلبون العون مشاعر أم لأربعة أبناء، توفي زوجها منذ ثلاث سنوات لتصبح العائل الوحيد لأسرتها التي لا تملك مصدر دخل يعينها على قضاء متطلبات المعيشة وهي تناشد الخيرين مساعدتها في كفالة أبنائها. مريض يعول أسرة ويطلب العون مريض أُجريت له عملية إزالة ورم البروستات ويحتاج لجرعة كيميائي بمبلغ «1500 جنيه» ساعدوه في الشفاء حتى يستطيع العمل ويعول أسرته وأطفاله الذين لا يجدون ما يسدّون به رمقهم، وكان الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه. مَن لهذا الصبي؟ أبو دجانة صبي يعول أسرته يدرس صباحًا ويعمل بالنهار استطاع بمساعدة بعض الخيرين تسديد رسوم الدراسة، يحتاج لما يعينه على توفير لقمة العيش وحلمه أن يمتلك (طبلية) يساعد بها أسرته فمن لهذا الصبي؟. ضاع كل ما تملكه في حريق فمَن يعوِّضها (ز.ح.) أم لسبعة أبناء تعرَّض منزلها لحريق أفقدها كل شيء وبلغت قيمة الخسائر «10» آلاف جنيه وهي تناشد الخيرين مساعدتها فمَن لها. أسرة تحتاج للعون ناصر يعول أسرة تتكوَّن من سبعة أفراد ولا يملك عملاً يعينه على توفير لقمة العيش ويحتاج لما يعينه أي لوسيلة تكسبه ما يسدّ به رمق أسرته فمَن يساعده وله الثواب. معسر يحتاج لمن يفرج كربته يعول أسرتين، تعتمدان عليه ولا تملكان مصدر دخل غير عمله، استدان لقضاء حوائجهم التي تزداد يومًا بعد يوم إلى أن بلغت قيمة هذه الديون ثلاثة آلاف جنيه، وأصبح مُطالبًا بسدادها، وفي حالة العدم تطبَّق عليه العقوبة، فمَن يساعده في سدادها وقد قال عليه الصلاة والسلام: (من فرَّج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرَّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة). صدى القلوب الرحيمة أمطار من الخير والتكافل هطلت على حالات الصفحة الماضية فكانت الشفاء الناجع لكل مريض واليد الحنون التي تمسح على رؤوس الأيتام وتمسح دمعتهم وما زالت كفوف الخيرين تجود بالتبرعات التي تصلنا عبر الهاتف أو الاستلام المباشر. استجابت إدارة العلاج الموحَّد بديوان الزكاة بإشراف الأستاذة سلمى النقر لحالة الطفل عبد الله موسى بمبلغ ألف دولار، وحالة المريض أحمد علي أحمد بألف دولار، وحاله مريضة السرطان بمبلغ ألف دولار، والطفل محمد طارق بألف دولار. تبرَّع فاعل خير من السعودية بمبلغ «1250» جنيهًا لشراء مكبرات صوت لمسجد بالحارة «14» الراشدين ورسوم دراسية لأيتام. كما تبرَّع فاعل خير بمبلغ «40» جنيهًا لحالة الأيتام. وخصصت المبالغ الآتية للحالات: مبلغ «100» جنيه لحالة الطفلة هاجر المصابة بشلل دماغي ومبلغ «100» جنيه لحالة نادية أم الأيتام، ومبلغ «50» جنيهًا لحالة الطفلة المصابة باللوز، و«100» أخرى للمريض بطرس. وما زالت مساهمات الخيرين ترد للصفحة والحالات عبر تحويلات الرصيد والاستلام النقدي.