أوصد المؤتمر الوطني باب الحديث بشأن سعي مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق صلاح عبد الله «قوش» لخلافة البشير، وقال:« إن قوش لم يسعَ للرئاسة» وقطع بأن جهات لم يسمها ساقت تلك الاتهامات، وقال بعضها لا يحب قوش وأخرى تبحث عن الإثارة، وامتدح القيادي البارز بالوطني د. أمين حسن عمر «قوش»، وقال في الجزء الثاني من حوار«الإنتباهة»: « صلاح زميلنا وأخونا في الحركة الإسلامية منذ عشرات السنين ولم نرَ أبداً ما يسوء من سلوكه والتزامه في الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني» طالع ص «5»