«مسفر، مختار، عدي، محمد، انهار، عناب، علي» سبعة أيتام توفي والدهم وتركهم يعانون الفقر ويواجهون في كل لحظة جيوش الحاجة التي تغزو حياتهم ولا تفارقهم، تكبدت والدتهم المشاق وعملت على أن توفر لهم قوت يومهم ولكنها لم تكن بقوة تلك الأيام في هذه الأيام التي لا ترحم، ففي كل يوم تزداد احتياجات الأطفال من مأكل وملبس وعلاج ومأوى يحميهم من الضياع باءت كل محاولات أمهم في أن توفق في تربية أبنائها ولكن كانت الأقدار لها بالمرصاد وكأنها تمتحنها في كل لحظة لترى صبرها وقوة إرادتها.منى وأبناؤها لا يحلمون بأكثر من مصدر دخل يعينهم على توفير مستلزمات الحياة ودفع رسوم الإيجار التي أرهقتهم وجعلتهم عرضة للتشرد والضياع فمن يكفل هؤلاء الأيتام؟ الطفل صديق يناشد الخيرين صديق طفل يبلغ من العمر سبعة أشهر، يعاني ثقباً في القلب، فقرر الطبيب سفره إلى الهند لإجراء عملية جراحية بتكلفة مئتي ألف روبية هندية، تمكنت أسرته التي لا تملك هذا المبلغ من توفير جزء قليل بشق الأنفس، ولم يتبق لها غير أن تطرق أبواب الخيرين وذوي القلوب الرحيمة وكل من يملك جنيهاً للمساعدة ومد يد العون، حتى يتعافى الصغير الذي لا يتحمل جسده أنات المرض وقهره.. فمن يساعده وله الثواب.. تستقبل المساهمات على الرقم 0127576570 مريض يعول أسرة ويحتاج المساعدة «كمال» أب لعدد من الأبناء ويعول أسرتين أُصيب بالسكري وضعف شديد في النظر أُجريت له عمليتان جراحيتان لم يُكتب له الشفاء وهو يحتاج للمساعدة حتى يوفر لمن يعولهم لقمة العيش فمن له؟؟ إلى ديوان الزكاة موتر معاقين لرب أسرة يعاني من شلل أقعده عن الحركة وهو العائل الوحيد لأسرته التي لا تملك قوت يومها ويحتاج لموتر معاقين ليعينه على الحركه وتوفير لقمة العيش. كفيف يطلب المساعدة «محمد» حرمه الله من نعمة البصر ووهبه البصيره والصبر فكان نعم العبد صابرًا صبورًا.. ظروفه الأسرية صعبة ويحتاج للدعم والمساعدة حتى يباشر حياته بسهولة وهو غير قادر على العمل فمن يعينه. صدى القلوب الرحيمة الخير في أمتي إلى يوم القيامة كلمات قالها سيد الخلق ونحن نتلمس أثرها كل يوم ويزاد يقيننا بأن للخير أبوابًا كثيرة وتبرعات الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة باب لا يصد سائلاً مستحقًا وصاحب حاجة.. سرّنا وأدخل السرور إلينا وأزال بعض همنا تفاعل الخيرين وذوي الأيادي البيضاء مع حالات العدد الماضي ولا سيما حالة أيتام خديجة الذين وجدوا تعاطفًا كبيرًا من قلوب أصدقاء الصفحة وجاءت التبرعات والمساعدات لتكون دليلاً على أن باب الرحمة مشرع دائماً، فقد تبرع فاعل خير لهم بثلاجة لتعين والدتهم على العمل وتوفير لقمة العيش كما تبرع آخر بمشروع كشك وتوفير أغراضه لتعمل فيه خديجة ويرحمها من السؤال والحاجة. تبرع لهم فاعل خير من أمريكا بمبلغ «440» جنيهًا تم توصيلها لهم والتزم بمبلغ شهري يساعدهم في الحياة وتبرع آخر بمبلغ «500» كرصيد لهم. ولم ينقطع الغيث ليهطل على بعض الحالات من فاعل خير بتبرعه بمبلغ «4500» ألف جنيه للمساعدة في قضاء حوائج الحالات. كما وصل مجمل تحويلات الرصيد إلى «1697» جنيهاً تم توزيعها على بعض الحالات.» كما استجاب فاعل خير لحالة الحاجة خادم الله بمبلغ «100»جنيه ومبلغ «250» للطفل عبدالحفيظ ومبلغ «500» للطالب محمود ومبلغ «100» للحاجة فاطمة ومبلغ «90» جنيهًا ثمن تذكرة للدندر لمريض ومبلغ «1000» للطالبة سحر ومبلغ «2000» للمريضة إحسان التي تحتاج لإجراء عملية جراحية مستعجلة. ومازالت أكف الخيرين تجود على المحتاجين لتزيل عنهم الشقاء والضيق وشبح الفقر.. تقبل الله من كل منفق. «750» جنيهًا لطالبة «عازة» يتيمة تدرس بالمرحلة الجامعية عليها رسوم دراسية قيمتها «750» جنيهاً وأسرتها فقيرة لا تملك هذا المبلغ، فمن يعينها على تسديد رسومها وله الأجر والثواب «900» لمريض كلى سليمان أب لثلاثة أبناء أُصيب بفشل كلوي حاد في كليتيه ويغسل باستمرار إلى أن أصبحت أوردته لا تستقبل الغسيل وبحاجة لإجراء عملية فستلة بمبلغ «900» جنيه فمن ينقذه؟