العم صالح تعرض لحادث أفقده قدميه وهو يعول أسرته الكبيرة، والدته المسنة وأخته المطلقة بأطفالها الستة والثانية أرملة وأطفالها الثلاثة وجميعهم بمراحل دراسية مختلفة.. دراجته التي يتحرك بها ويكسب بها قوت يومه الذي يسد به رمق أفواه منتظرة عودته بفارغ الصبر، وهو يناشد السيد الوالي والخيرين مساعدته في صيانة دراجته التي أنهكها البحث المتواصل عن الرزق ومحاربة ضيق ذات اليد، هذا حال الدراجة فكيف برجل معاق؟ ساعدوه.. مناشدة للأخ النائب الأول لرئيس الجمهورية، علي عثمان محمد طه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حفظكم الله وسدد على طريق الخير والحق خطاكم وبعد.. لله رجال اختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم في الخير وحبب الخير إليهم أولئك الآمنون من فزع يوم القيامة.. أنا عامل في إحدى المنظمات ولي أسرة كبيرة وطفل معاق.. راتبي لا يقضي حاجتي، فضلاً عن علاج ابني ولا أملك داراً تأويني.. هناك دار معروضة للبيع بمبلغ «70» ألف جنيه سوداني.. أرجو أن تكونوا لي خير عون في ظل يأويني وأسرتي.. أظلكم الله يوم لا ظل إلا ظله. مقدمه ح.ع.ح. من لهذا الأب؟ أحد مواطني ولاية الخرطوم معاق حركيًا ومتزوج، رزقه الله بطفلين إلا أنه لم يستطع أن يؤمِّن لهما منزلاً حتى يكون ملاذًا آمنًا ولجأ إلى الإيجار بمنطقة الحاج يوسف بمبلغ شهري قدره «400 جنيه»، وظل يدفع هذا المبلغ من راتبه الشهري الذي لا يكاد يكفي الأسرة الصغيرة، وأخيرًا تمكن من الحصول على فرصة لامتلاك منزل في الخطة الإسكانية للسكن الشعبي واستطاع بجهد كبير اجتياز المراحل الأولى لضمان المنزل ولكنه عجز عن توفير المبلغ المطلوب كمقدم للمنزل في الفترة المحددة للسداد وهو عبارة عن «5000» جنيه، فمن يساعده وله الأجر إن شاء الله. طفل يعاني ويحتاج للمساعدة طفل مصاب بمرض في المخ يحتاج لفحوصات وعلاج بمبلغ «1500» عجز والده عن توفيرها، فهو يعمل ليوفر لقمة العيش لأبنائه الثلاثة فمن يعينه. رسوم دراسية لطالب توفي والده وأصبح يعول أسرته فعمل بائع عصير بالسوق ليوفر لقمة العيش لأسرته ويكفيها شر السؤال، ولم يمنعه ذلك من مواصلة دراسته بمعهد الكمبيوتر، ولكن ظروف أسرته حالت دون توفيره رسوم الدراسة التي بلغت «2600» سدد منها «1000» وعجز عن سداد الباقي، وهو يناشد الخيرين مساعدته لينال شهادة ويعمل ليساعد أسرته التي هي في انتظاره.. فمن يسددها عنه؟ صدى القلوب الرحيمة «الخير في أمتي إلى يوم القيامة» كلمات قالها سيد الخلق ونحن نتلمس أثرها كل يوم ويزداد يقيننا بأن للخير أبوابًا كثيرة، وتبرعات الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة باب لا يصد سائلاً مستحقًا وصاحب حاجة.. سرَّنا وأدخل السرور إلينا وأزال بعض همنا تفاعُل الخيرين وذوي الأيادي البيضاء مع حالات العدد الماضي: تبرع فاعل خير لحالة الطفل عبد المنعم مريض الكُلى بمبلغ «250» جنيهًا ومبلغ «550» لوفاء لإجراء عملية اللوز، ومبلغ «700» جنيه لشراء مكبِّر صوت، ومبلغ «100» جنيه لعبده سليمان مريض السكري، ومبلغ «250» لأيتام فائزة، ومبلغ «100» جنيه لحاجة فاطمة، و«250» لنادية، ومبلغ «250» لآمنة.. كما تبرع فاعل خير بمبلغ «1700» جنيه رسوم سكن شعبي لعائلة الأيتام، ومبلغ «400» للطالبتين آمال ومشتهى، و«120» لعوضية، و«250» لأيتام إخلاص. حوِّل ر صيدا حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: زين 0960458257 0116218451