«سماهر» طفلة تبلغ من العمر أربع سنوات توفي والدها وترك أمر رعايتها لوالدتها التي كابدت حتى توفر لها لقمة العيش، تعيشان في منزل لا توجد به غير غرفة سقفها من المشمع الممزق، عملت الأم في خدمة المنازل ولكنها فقدت عافيتها وقدرتها على العمل وهي ترى والدتها وابنتها يعانون الجوع والفقر والضياع، ولم يبقَ أمامها غير أن تطرق أبواب الخيرين ليقدموا يد العون لطفلتها حتى تنعم بحياة كريمة فمن ينال شرف صحبة النبي عليه السلام. انقذوا اوشيك الشيخ «أوشيك محمد علي آدم» تجاوز عمره خمسة وستين عامًا وزوجته «ش، ع» وله خمسة من الأبناء يعاني من مرض لايفارقه، بحسب تقرير الطبيب، يعانى من مرض ضغط الدم وتصلب الشرايين وإعاقة فى الرجل اليمنى وهو عاطل عن العمل وعليه ديون ولا يملك قوت يومه وتعيش الأسرة بين سندان الفقر ومطرقة المرض بسبب إعاقة الأب ومرضه المستديم الذي أقعده، وأكبرأبنائه فاطمة تبلغ من العمر عشرين عامًا، الأبناء تركوا الدراسة بسبب المصروفات التي فاقت قدرة والدهم العاجز، تسكن الأسرة بحي المطار مربع «12» بالديوم الجنوبية بورتسودان في منزل خشب به غرفة واحدة وحوش وبرندة من البروش لا تقيهم شر الحر والبرد ولا يملكون قوت يومهم ولا مصاريف العلاج، رب الأسرة يناشد ذوي القلوب الرحيمة من الخيرين والجهات المختصة لمساعدته، هذه الاسرة تعيش واقعًا مريرًا فمن يمد لهم يد العون من الخيرين والجهات الخيرية والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. «أحمد المختار».. طفولة تصارع المرض فمن ينصره؟! «أحمد المختار» خمس سنوات يصارع المرض، فقد أطلق صرخته الأولى وسط فرحه الأهل ليجدوا المأساة تتجسد في طفلهم الذي يعاني من زيادة مفرطة في المثانة البولية، تم عرضه على طبيب متخصص ليقرر له عملية جراحية مستعجلة، وبالفعل تم إجراؤها لتبدأ مرحلة أخرى من الألم والمعاناة حيث لم يكتب للعملية النجاح فقررت له أخرى بجمهورية مصر حيث تبلغ التكلفة حوالى ثلاثة آلاف وتسعمائة دولار، ولكن ظروف أسرته المالية حالت دون ذلك بعد أن نفد كل ما لديها في إجراء الفحوصات وشراء العلاج. الطفل أحمد يعاني أشد المعاناة بعد فقد صبره وأمله في الشفاء والعيش كغيره من الأطفال، كل حلمه أن يتمتع بحياته يلهو ويلعب بفرح، وحتى يتحقق حلمه هذه صرخة الإنسانية لكل من يملك جنيهاً يمكنه أن يرفع المرض عن هذا الصغير كلٌّ بما يستطيع وله الثواب الجزيل. مصطفى يحتاج لمن يساعده مصطفى يبلغ من العمر «44» عاماً أُصيب بمرض في الشبكية فقرر الطبيب سفره إلى الخارج لإجراء عملية جراحية تصل تكلفتها إلى خمسة آلاف وثلاثمائه دولار وأسرته تعاني الفقر وضيق ذات اليد فمن يفرج عنه كربته. حوِّل ر صيدا حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 أسعدوهم تسعدوا أسرهم أمانة في أعناقنا.. رحل آباؤهم وتركوهم يعانون مرارات الحياة وصعابها، نراهم والسعادة تنقصهم، يشعرون بنقص لا يزول إلا برحمة الله ومواساتنا لهم والمسح على رؤوسهم برأفة ورحمة.. إنهم الأيتام.. تعالوا أفراداً وجماعات، شركات ومؤسسات، لنكفل اليتامى ونزرع الفرح في قلوبهم، هلموا بنا نسعدهم حتى نسعد في الدارين. «قلوب رحيمة» تضع الفرصة بين يديك لتنال أجر صحبة الرسول صلى الله عليه وسلم.