حول رصيداً في الدنيا تكسب رصيد حسنات فى الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً فى رفع ألم عن مريض، او سد رمق جائع، او مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسه.. فقط ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً على الرقم 0116218451 أيتام ينادون ذوي القلوب الرحيمة: «أغيثونا» أم الحسين أم لأطفال قصر توفي والدهم وتركهم يقاسون ويلات الحياة، فأمهم غير قادرة على العمل ولا تسطيع توفير رسوم الدراسة ومستلزمات الحياة، عانت كثيراً حتى توفر لهم لقمة العيش ولكن العبء كان أكبر من طاقتها فأصبحت تطرق أبواب الخيرين لمساعدتها على كفالة أطفالها، فمن ينال أجرهم ويحظى بصحبة الرسول عليه الصلاه والسلام. الشقيقين صفية وفتح العليم من لهما؟ صفية وفتح العليم 17و14 عاماً شقيقان مصابان بداء عضال، قرر لهما الاطباء السفر إلى أمريكا للعلاج بعد أن تعذر علاجهما بالداخل، ولكن وقفت تكلفة العلاج والسفر حائلا دون ذلك، لاسيما أن اسرتهما فقيرة لا تملك قوت يومها، فكيف لها توفير مبلغ لا طاقة لها به، وهذه مناشدة للخيرين وذوي القلوب الرحيمة للمساهمة فى علاج الأخوين حتى تعود البسمة الى شفاه اسرتهما ويفارقها الألم.. من يكون سفيراً للأمل وإعادة الحياة لشقيقين حُرما من الحق في التمتع بحياة هانئة. «حبيبة» تتألم فمن يكون رسولاً للرحمة وينقذها «حبيبة» كانت من عباد الله الذين أحبهم فابتلاهم فكانت نعم العبد صبورة متيقنة راضية بما قسمه له الله أصيبت الجلطة فأدى ذلك إلى حدوث شلل نصفي ولم تيأس من رحمة الله وكذلك أسرتها الفقيرة التي لم تسطع توفير تكلفة الدواء فأصبحت لا تملك غير الدعاء بأن اللهم أشفى «حبيبة» وقد قرر لها الأطباء المواصلة في العلاج مدى الحياة ولكن كيف يكون ذلك وأسرتها تصارع رياح الحاجة والفقر بالصبر والدعاء، وهذه مناشدة للخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة لمساعدتها ومد يد العون لأسرتها الفقيرة فمن فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة اب وابنه مصابان بالفشل الكلوي.. فمن يعينهما العم محمد وابنه أصابهما الفشل الكلوي وهدد حياتهما فالأب مصاب بتضخم في الكلية اليسرى قرر الأطباء اجراء عملية لإزالتها لتعطلها ولكنه وقف عاجزاً عن إجرائها لإصابة ابنه بنفس المرض، ولضيق ذات اليد فهو العائل الوحيد لأسرته فمن يرفع الألم عن هذا الأب وابنه. مريضة بالقلب تطلب المساعدة الحاجة روضة تعاني من ضيق في الصمام الميترالي وعدم انتظام في ضربات القلب فقرر لها الأطباء استخدام علاج بصورة مستمرة تكلفته مائة وخمسون جنيهًا شهريًا وهي من اسرة فقيرة لا تملك قوت يومها.. فمن يعينها. فقط «150 جنيهًا» مسنة تحتاج لمبلغ مائة وخمسين لشراء حقن وأدوية قررها لها الأطباء وهي لا تملك من حطام الدنيا سوى الصبر فمن يرحمها. مريض بالصرعى يستنجد محمد شاب أُصيب بالصرعة منذ عام 2006ويحتاج لعلاج مستديم ومقابلات طبية دورية لمتابعة حالته وهو فقير لا يملك ما يمكنه من ذلك فمن يمد له يد العون والله لا يضيع أجر من أحسن عملا..