أرملة لديها ثلاثة أبناء توفي زوجها وترك أمر رعايتهم على عاتقها فحملت الشقاء عنوان عرفت به وهي تعمل ليل نهار لتوفر لهم ما يسد رمقهم وليس لديها مصدر دخل يؤمن قضاء حوائجهم من تعليم وطعام وعلاج فأصبحوا يعانون من الفقر واليتم وذل الحاجة وهذه مناشدة للخيرين أن ساعدوا هؤلاء الأيتام بتوفير مصدر دخل يعينهم والله لايضيع أجر من أحسن عملا. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0969269990 زين مازن يحتاج إلى تبرعكم ودعواتكم مازن طفل يبلغ من العمر ست سنوات ولد طبيعياً لا يشكو من علة وبعد أن بلغ سن ثلاث سنوات بدأت تظهر عليه علامات المرض حيث أصيب بتشنجات وشلل في الرجل اليمنى وبعد إجراء الفحوصات اللازمة تأكد إصابته بعيب خلقي في الحوالب تم تركيب قسطرة وتوالت معاناته التي تبكي كلاً من في قلبه رحمة حيث أجريت له أربع عمليات لتوسيع المجرى وتقرر إخضاعه لعملية خامسة تبلغ تكلفتها ستة آلاف وتسعمائة جنيه دولار وهنا كانت العقبة التي زادت معاناة مازن فصل آخر من الحيرة والفقر والحاجة بعد أن فقدت أسرته كل ما تملك في سبيل البحث عن علاج يرحم فلذة كبدها من الألم فالتكلفة عالية ولا قبل لوالده عامل اليومية بها الذي يعول سبعة أبناء معظمهم قصر.. معاناة مازن تحتاج ليد رحيمة تكتب نهايتها وإلى قلب رؤوف يحس بألمه ويدعو له بالشفاء. من للأيتام؟ أربعة أيتام توفيت والدتهم، وتركهم والدهم ما بين اليتم والحرمان تولت تربيتهم شقيقة والدتهم وهي أم لأبناء يعمل زوجها ليكسب رزق يومه فتعثرت في سداد رسومهم الدراسية التي تبلغ «500» وهي تناشد الخيرين لمساعدتها حتى تربي الأيتام وتكفل لهم حياة كريمة والله عنده حسن الثواب. زينب وأيتامها زينب أم ل (جمال.. مها.. نسرين.. أبكر) توفي والدهم في العام «2002م» بعد إصابته بالتهاب في البنكرياس فترك جبالاً من الهموم والحاجة تحاصر أبناءه ووالدتهم التي لا حول لها ولا قوة وتحتاج لمن يسندها ويوفر لهم قوت يومهم والله لا يضيع أجر المحسنين. سامر وناهد.. اكفلوهما سامر يبلغ من العمر «11» عاماً وناهد «13» عاماً توفي والدهما في العام «2003م» فعاشت والدتهما سنوات عمرها في العمل حتى توفر لهما قوت يومهما وتوفير رسوم الإيجار البالغة «300» جنيه وقد حار دليلها «فالعين بصيرة واليد قصيرة» وابناها يحتاجان للرعاية وهي تحتاج ليد العون فمن يكفل الأيتام وينال شرف صحبة خير البرية. مريضة سرطان تستنجد أُصيبت بسرطان الثدي وتأخرت حالتها لضعف دمها وعدم توفر جرعات العلاج الكيمياوي لظروف أسرتها الفقيرة بعد أن فقدت كل ما تملك وهي تناشد الخيرين لمد يد العون لتوفير العلاج ليكون خير الجزاء يوم لا ينفع مال ولا بنون والله من وراء القصد. وقال تعالى: «مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» البقرة.