علاء الدين طفل يبلغ من العمر خمس سنوات ولد صحيحاً معافى لا يشكو من علة إلا أنه أصيب بداء السحائي الذي أثر سلباً على صحته حيث اتضح أنه يعاني من ضعف حسي عصبي فقرر له الأطباء إجراء عملية زراعة قوقعة إلكترونية بمستشفى الدوحة وأطل على بصيص أمل على حياة علاء وأسرته التي لم تيأس من رحمة الله فسعت بكل ما تملك من جهد لتوفير تكلفة العملية التي تبلغ 130,000 جنيه فكانت القشة التي قصمت ظهر البعير فأسرته لا تملك مصدر دخل يعينها على توفير هذا المبلغ بالإضافة إلى تكاليف العلاج والفحوصات التي قضت على كل ما تملك، صدق ديوان الزكاة بنهر النيل بربع المبلغ وتبقى الجزء الأكبر لم تترك أسرته باباً إلا وطرقته عسى ولعل يكون شفاء ابنها وراءه ولكنها لم توفق ولم يبقَ أمامها إلا مناشدة الخيرين وذوي القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء لمد يد العون لهذا الطفل الذي يحلم بسماع اسمه من والديه وإذاً هو نداء الإنسانية إلى إدارة مستشفى الدوحة التخصصي للمساعدة بتخفيض قيمة العملية حتى نستطيع جميعنا يدًا بيد تحقيق حلم علاء الدين وإنقاذ طفولته التي تستغيث تحت أنقاض المرض. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0969269990 زين من يأوي هذه الأسرة؟ أسرة فقيرة وقضت إرادة الله أن تفقد منزلها جراء السيول والأمطار وهي الآن تعيش في العراء وتحتاج إلى (ناموسيات ومشمعات وطوب أخضر) حتى تبني منزلها و(تستر) من أعين المارة فمن ينال أجرها؟. وقال تعالى: «مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» البقرة. صدق الله العظيم (5500) لطالب علم إبراهيم طالب بالمستوى الجامعي عليه رسوم دراسية تبلغ قيمتها 5500 جنيه وهو من أسرة محدودة الدخل لا تملك ما يعينها على سداد هذا المبلغ وتناشد أهل الخير مد يد العون حتى يكمل هذا الطالب دراسته ويعول أسرته والله يحب المحسنين. من لأم الأيتام؟ (أم عزة) أرملة تعول أبناءها القصر وهي بدون عمل يعينها على توفير لقمة العيش لأيتامها الذين يفترشون الأرض ويلتحفون بصبرهم على أمل الفرج وفي نفوسهم أمل بأن يبدل الله حالهم بأحسن حال تحتاج هذه الأرملة وأسرتها إلى ثلاجة لبيع الآيسكريم حتى يعينهم في معيشتهم فمن لها. من يرحم هذا المسن؟ مسن يعول أسرة كبيرة فقد بصره وعمله فأصبح حاله بين ليلة وضحاها يغني عن السؤال تقرر له إجراء عملية جراحية بروسيا فعجز عن توفير قيمتها البالغة 4970 روبل فاكتفى بالاستمرار في تعاطي الأدوية المقررة والتي تبلغ قيمتها 300 شهرياً وهو يناشد أهل الخير مساندته حتى يشاء الله أمرًا كان مفعولاً فمن يرحم كهولته وينال أجره وأجر أسرته. ادوية شهرية ليوسف عبد الله يوسف عمره 9 سنوات يعاني من (كهرباء زائدة في المخ) يحتاج لأدوية شهرية تبلغ قيمتها 371 جنيهًا فمن لعبد الله بهذا المبلغ. 371 جنيه لهذه الاسرة خرج والده منذ سبع سنوات ولم يعد وتركت والدته العمل (كفراشة) لتقوم برعايته واخواته البنات تحتاج هذه الأم لمبلغ 371 جنيهًا شهريًا فمن يوفره لها. بتبرعك لك أجر من ستر مؤمناً ما يفيض عن حاجتك من ملابس هو حلم منكوب فقد كل شيء ويحتاج لكسوة تستره وتدخل الفرحة فى قلبه.. ملابس تتكسد فى مخزنك ودولابك وانت لا تحتاجها هى مسعى خير وأجر لأخ لك يعيش ظروفاً قاسية، وقد تهدم منزله وفقد مسكنه وملبسه وينتظر أن تمتد يدك اليه بإحسان يوارى ضعفه ويشد من أزره.. هى فرحة انت صانعها و «قلوب رحيمة» تمهد لك الطريق لتفرح يتيماً وتكسى محتاجاً وتساعد منكوباً، وتسعد قلوباً تعانى الشقاء عبر اتصالك على ارقام التواصل لتضع اولى خطواتك، ونحن نساعدك فى توصيل الملابس الى الايتام والفقراء والمتضررين من السيول والأمطار فى مساكنهم او عبر الصحيفة ..«كساء.. غذاء.. دواء..» تبرع ولك أجر من ستر مؤمناً. ارحموا مَن في الأرض يرحمكم من في السماء، كلمات قيلت في زمن ووجدناها تتجسَّد في أصحاب القلوب الرحيمة وكأنَّها قيلت فيهم، يتسارعون رحمة وطلباً للأجر والثواب الجزيل ورضا الخالق بكل تفانٍ يقدمون الخير كله إلى المحتاجين وذوي الاحتياجات ومن عركتهم رحى الفقر والضيق في العيش فكانوا نعم العباد ونعم العاطين يبذلون قصارى جهدهم ليكونوا ممن أنعم الله عليهم بالخلف بعد العطاء ويتزاحمون ليبعدوا عن التلف وإن كانوا غير ممسكين إنهم أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء والعيون التي تحمل الرأفة والرحمة والتي تذرف الدمع وهم يطالعون حاجة إخوتهم تناديهم.. إنه الخير في الأمة إلى يوم القيامة كما قال سيد الخلق ونحن نتلمس أثرها كل يوم ويزاد يقيننا بأن للخير أبوابًا كثيرة وتبرعات الخيرين وأصحاب القلوب الرحيمة باب لا يصدّ سائلاً مستحقًا وصاحب حاجة.. سرَّنا وأدخل السرور إلينا وأزال بعض همنا تفاعل الخيرين وذوي الأيادي البيضاء فقد تبرع فاعل خير بمبلغ 70 للمريض أحمد لشراء نظارة ومبلغ 70 لعمل موجات صوتية للمريضة نجوى ومبلغ 50 للمريضة فاطمة لشراء أدوية وعلاجات ومبلغ 34 رسوم أدوية للمريض إسماعيل ومبلغ 85 للمريض وليد محمد وما زالت التبرعات ترد إلينا تقبَّل الله منا ومنكم صالح الأعمال.