{ نهاية مأساوية لكأس السودان الذي كان يوماً ما البطولة الأولى ولكن وضح أن اتحاد الكرة يمثل بالسودان ولا يمثله.{ كتب الاتحاد شهادة وفاته بيده وبات عليه الرحيل »GO OUT«. { تضاربت تبريرات المريخ حول طلبهم التأجيل وتناقضت تصريحات الرئيس ومساعده والرئيس والسكرتير والكل له وجهة نظر وهذا يؤكد بالدليل القاطع عدم التنسيق والإنسجام بين أعضاء المجلس الواحد. { وعود رئيس وسكرتير الاتحاد لمجلس المريخ بشأن التأجيل والتي كشف عنها رئيس وسكرتير النادي ووصفاها بعبارة «كلام الليل يمحوه النهار» يؤكد ما كان يحاك بين الاتحاد والمريخ ضد الهلال وما كان مخطط له في هذا الموسم ولكن شاء الله أن يفضح مخططهم ومكرهم هذا بالنهار. ما فائدة الحديث والإجابة عن الأسئلة الصعبة بعد أن هرب المريخ من بطولته المحببة هذا العام وهذا ما سيخلده له التاريخ لعدم مبررات قوية لهذا الهروب. { على الوالي أن يستفيد من أخطاء عديله الذي لم تشفع له لقاءاته الجماهيرية. { لماذا يتحدثون عن هروب الحضري وهروب لاعب أهون من هروب فريق بأكمله من مباراة. { السؤال الذي لا يمكن أن يجيب عنه الوالي هو: لماذا قزم المريخ في شخص الحضري وفي حراسته من هم أكثر موهبة من الحضري لكن ظلوا مجهولين بسبب الإعلام السالب هذه هي الحقيقة التي يتغافل عنها رئيس النادي. { ديربي الممتاز قادم.. قادم فهل سيخوضه المريخ بالحضري أم بيس أم محمد كمال «نحيا ونشوف». { صمد المارد الأزرق أمام «جقلبة» الأحمر واستحق رئيسه الإشادة من الجماهير. { لم أستغرب لسيناريو الأولمبية بإبعاد «الإنتباهة» من بطولة كل الألعاب العربية بالدوحة لأسباب نعرفها ويعرفونها تماماً وأهمها اختيارها من قبل الأولمبية السابقة لتغطية أولمبياد بكين رغم الألسن التي كانت تنصح زوراً وبهتاناً أن «الإنتباهة» عنصرية لا يحق لها الاختيار ولكن بعد دخول هذه الألسن لتنفيذية اللجنة الأولمبية أصبحت لها القوة داخل اللجنة لاختيار من تشاء وإبعاد من تشاء رغم استيفاء الصحيفة لكل الشروط المطلوبة من اللجنة المنظمة بقطر ولكن يبدو أن الوضع داخل اللجنة يحتاج إلى تنظيف ونحن له لقادرون إن شاء الله حتى تعود اللجنة الأولمبية لسابق عهدها. { محاضرة مولانا أحمد هارون والي جنوب كردفان في افتتاحية المؤتمر التنشيطي للحزب الحاكم كانت رداً بليغاً للحركة الشعبية وحلفائها الذين فقدوا مصداقيتهم أمام قواعدهم وهي جديرة أن تعاد كسهرات خلال العيد ومن خلال ساحات الفداء بدلاً من الأغاني المبتذلة. { إلى متى تظل الأحزاب السياسية ترسم مواقفها باللون الرمادي تجاه القضايا الكبرى في البلاد بسبب المواقف الشخصية لبعض قياداتها. { حديث المؤتمر الوطني عن كم وزارة ستكون له وكم وزارة لأحزاب حكومة الوحدة الوطنية المشاركة معناه اقتسام الكيكة مبكراً «معقولة بس»!!.