{ عاد صقور الجديان ببرونز سيكافا بعد فشلهم في حصد الذهب والفضة أمام منتخبات ضعيفة مقارنة بمنتخبنا الوطني الذي شارك فيها إعداداً وتحضيراً للنهائيات، لكنها كشفته بأنه بعيد كل البعد عن هذه النهائيات. { يخوض المنتخب الثاني «الرديف» اليوم أولى مبارياته بالدوحة أمام المنتخب الليبي في دورة كل الالعاب العربية، والرديف هو الآخر ما تبقى لنا في هذا العام حتى نفرح في عام الرمادة السودانية.. هزائم وعقوبات ودورى يتيم نهايته كأس قديم. { حملت أنباء الدوحة عدم مشاركة كاكي في ألعاب القوى بسبب سفره لليابان وخضوعه لكشف المنشطات، وكاكي الذي ظل يستعد بسلطنة عمان لهذه البطولة التي تمثل حلماً له بعد غيابه عن بطولة العين الدولية للكبار، محتاج الى تذكرة عاجلة حتى تتسنى له المشاركة في هذا العرس العربي، ومطلوب من اللجنة الاولمبية بل من رئاسة الجمهورية، توفير طائرة خاصة لانه يستحقها.. ومشاركة كاكي ستعطى البطولة نكهة، وسيكون هو الإنجاز الوحيد «صدقوووووني». { في الأخبار أن الكاف رفض الاستئناف الذي تقدم به البرير لأنه لم يرفق معه المستندات والدفوعات التي تثبت براءته من التهمة التي عوقب عليها، وحرمانه لعامين خسارة للهلال. { النيجيري فلانتين الذي اجتاز الكشف الطبي بنجاح امس ليس بينه وبين نيجيري المريخ «الضجة» أية علاقة في كرة القدم لكن ماذا نقول؟ «رزق الله». { رغم السرية التامة التي ضربها مجلس المريخ على اعارة محترفه الضجة «وارغو» لنادي السالمية الكويتي بنصف مليون دولار فقط، إلا ان الإعارة مهددة بالفشل بسبب مخصصات اللاعب التي رفض النادي إجازتها، ويتوقع رفضها في أية لحظة، ويسعى الوالى الى انجاحها بحكم العلاقة الشخصية مع رئيس السالمية، خاصة بعد رفض البرازيلي ريكاردو وجوده في صفوف الفريق. { بعد فضيحة سيكافا نقولها وبالصوت العالي: الشعب يريد حل الجهاز الفني حتى لا يتكرر السيناريو في نهائيات أمم إفريقيا. { منتخبنا الوطني كان وحتى وقت قريب لا يخشى منازلة كينيا وتنزانيا وجنوب افريقيا، والآن نتهيب لقاء بوروندي ورواندا وجيبوتي وإثيوبيا «معقولة بس». { إعارة ديمبا ويوسف محمد ستفيد الهلال كثيراً في الموسم المقبل، لأن الثنائي لم يقدم ما يرضى طموح الأهلة.. أما سادومبا فيجب عدم التفريط فيه والمريخ له بالمرصاد «جاري وأنا جارو ولمتين أزور دارو». { الإعلام الأحمر الذي كان يرى في وصول فالانتين نجم أنيمبا للخرطوم لإبداء الرغبة حلماً، نقول له انتبهوا «فالانتين وصل» { يقال إن قيادياً جنوبياً كبيراً بجوبا، أرسل خطاباً سرياً لأوباما يشكو فيه من المجاعة وتردي الأمن والصراعات، وضرورة إرسال المعونة «الليلة وا سهرو ونشاف ريقو».