نفى الفريق محمد أحمد عرديب نائب رئيس الحركة الشعبية القيادة الجماعية، وجود خلاف بين الحركة الشعبية والقيادة الجماعية، لافتاً إلى أنها مدمجة في حزب واحد تحت التسجيل، ومشاركة بوزيرين في الحكومة الحالية.وأضاف عرديب ل «الإنتباهة»: «لم نتقدم بأية اقتراحات لمشاركة جديدة في الحكومة»، ونفى تقديم طلب بإرجاع أموال الحركة الشعبية أو سياراتها. وأوضح أن إسماعيل عيساوي غير مسجل بالحركة، ولا علاقة له بها. وقال إننا شركاء في الحكومة العريضة ونتماشى مع سياسة الدولة كأي حزب آخر. ورفض عرديب وصفه بأنه يريد هدم الحركة الشعبية.