الحاجة العازة امرأة مسنة عاشت حياتها تكافح وتناضل من أجل تربية أبنائها القصر الذين لايدركون أن الحياة اعطتهم والدة صبورة مكافحة آثرت على نفسها الراحة وظلت تعمل لتكسب ماتوفر به لقمة العيش التي تُسكت اصوات بطونهم الجائعة بالرغم من اصابتها بالحزام الناري والسكري. فقد توفي والدهم وعاشوا ايامهم يواجهون ظروف الحياة القاسية فوالدتهم لا تملك مصدر دخل يعينها على متطلبات الحياة لاسيما الدراسية التي تفوق مقدرتها وهي الأرملة مكسورة الجناح لا حول لها ولا قوة. تحصلت حاجة العازة على منزل بالسكن الشعبي ولكنها لا تملك ثمن تشييده استطاع ابنها صاحب العشر سنوات أن يبني غرفة من الطين ولكنه وقف حائرًا فى طريق الحصول على سقف لها فمازال طفلاً لا يملك شيئاً. هذه الاسرة تحتاج لمن يكفلها فمن ينال شرف صحبة الرسول عليه السلام. مجاهد إعاقة وتحدٍ وإرادة.. فمن يسانده؟ مجاهد شاب لا يملك من حطام الدنيا غير الصبر والرضا فقد شاءت الاقدار ان يصاب بإعاقة حركية ولكن اليأس لم يعرف طريقه الى قلب مجاهد فهو مكافح يكسب رزق اليوم باليوم بالرغم من اعاقته فوالده كبير فى السن لا يستطيع العمل، مجاهد فى امس الحاجة للمساعدة.. ظروفه سيئه واعاقته حرمته من فرصته فى العمل وهو يناشد الخيرين مساعدته حتى يعول اسرته ونفسه فمن يكسب الاجر بتوفير مصدر رزق لمجاهد واسرته وله الاجر وحسن الثواب. مرضى السرطان أمانة في أعناقنا فلنحافظ عليهم تسعى منظمة صناع الأمل لرعاية مرضى السرطان لتخفيف المعاناة التي يتكبدها المصابون بالسرطان في الولايات للحضور للعاصمة للعلاج بتوفير استراحة يقيمون فيها أثناء فترة العلاج وذلك بتضافر الجهود للعديد من الجهات التي أبدت استعدادها للمساعدة في قيام هذه الاستراحة ومن هنا يكون صوت الأمل منطلقاً إلى كل الخيرين وأصحاب القلوب البيضاء. عمر «الأطرش» هكذا يُدعى.. هذا الشاب يعانى من الصمم والبكم منذ طفولته.. توفي والده وهو طفل، وبالرغم من اعاقته الا انه العائل الوحيد لاسرته الفقيرة.. لم تكن اعاقته سبباً فى اعفائه عن هذا الدور الذى لا طاقة له به ولكن كان مجاهدًا صابرًا ومثابرًا عمل فى كل الاعمال الهامشية ولكنه لم يستطع توفير قوت يوم لاسرته وضاقت به السبل، واخيراً اطلق عمر اشارات هى بمثابة نداء الى كل من يملك جنيهًا من شأنه ان يخفف المعاناة التى يعيشها وهو يحلم ان يحصل على عرة كارو تعينه على توفير لقمة العيش لاخوته الذين ينتظرونه بلهفة لتنعم بطونهم بوجبة هنية فمن له. الى الإمدادات الطبية وفاعلي الخير أعينوا العم ضو البيت العم ضو البيت قاسى كثيراً من المرض ولم يكن يملك غير الصبر والاحتساب، فقد أُصيب بمرض فى المثانة حتى قرر الاطباء ازالتها وبالفعل أُجريت له العملية بالقاهرة ومازال فى مرحلة الاستشفاء بعد ان اوصى الاطباء باستخدامه لاكياس طبية وهو لا يملك ثمن شرائها فمن له ويسكت صوت المعاناة التي يعيشها ويخرس صوت آلامه. إلى ملائكة الرحمة والمحسنين.. أعينوه تغيير صمام لشاب عبدالقادر فى ريعان شبابه ابتلاه الله فكان نعم العبد الصابر المحتسب فقد اثبتت الفحوصات بعد عناء ومصارعة مع المرض اصابته بمرض فى القلب، قرر الطبيب على اثره اجراء عملية تغيير الصمام الاورطي وهو من اسرة فقيرة لا تملك مصدر دخل فمن يعينه وله الثواب. طفلة تعاني فمن يعينها... «ع,ب» طفلة في عامها الثاني عشر قدر لها ان تصاب بمرض فى المخ «جلطة» فقرر اختصاصي جراحة المخ والاعصاب سفرها للخارج وتحديدًا مصر لاجراء عملية جراحية بلغت تكلفتها 11 ألف دولار وهو ما اصاب اسرتها بالعجز بعد ان كانت قادرة على علاجها فى مرحلتها الاولى وهذه مناشدة للخيرين ان ساعدوا هذه الطفلة حتى تعود لها عافيتها. يحتاج لأدوية مستدامة ولا يملك ثمنها فمن له؟ «أ.م» أصيب في حادث حركة أدى إلى إصابته بالعديد من الأمراض مما افقده القدرة على العمل وأصبح لا يملك مصدر دخل يوفر قيمة العلاج الذى يستخدمه بصورة مستدامة وتبلغ تكلفة هذه الادوية الشهرية«1950جنيهًا» ويحتاج لدواء بصورة اسبوعية 207جنيهات، وهو لا يملك مايسد رمقه فكيف بهذه المبالغ وهذه مناشدة لاهل الخير لمساعدته حتى يبلغ الصحة ويعاود عمله ويكفل اسرته التي يتكفل بها بعد وفاة والده عميد الشرطة بالمعاش.. فمن له. رسوم إسكان شعبي جمال اب لأسرة فقدت كل شيء حتى المسكن تقدم بطلب للحصول على منزل بالسكن الشعبي وقد وفقه الله في الحصول عليه وظل بصيص امل فى حياة هذه الاسرة ولكن الرسوم المستحقة لهذا السكن كانت بمثابة القشة التى قصمت ظهرها فمن اين لهم بمبلغ «4» آلاف جنيه وهم لا يملكون قوت يومهم فمن يساعد هذه الاسرة ويحقق حلمها فى الاستقرار. «500ج» رسوم دراسة منتصر طالب فني من اسرة فقيرة عليه رسوم دراسية قدرها خمسمائة جنيه وهو امل اسرته الوحيد حيث لا يملكون مصدر دخل يعينهم وهو يناشد الخيرين مساعدته حتى يساعد اسرته فمن يسدد عنه هذه الرسوم وله الثواب.