الحمد لله أنني لم أترك لكم مالاً كثيراً.. وكل زادي الذي سأتركه لكم هو وصيتي من الدنيا هو إنكم قدمتم ابناً باراً لكم يشفع لكم في يوم الزلزلة والحشر في ذلك اليوم الذي يفر فيه المرء من أخيه وأمه وأبيه .. ينفعكم دعائي لكم واستغفاري لكم .. فإن ابنكم ليس بأغلى من أن يقتل في سبيل الله. الشهيد/ علاء الدين عركي/ مراسل حربي «ساحات الفداء» مسدار نحن نفرتق اليوم الخيولو دماير نحن نصادر الراجمة أم شراراً طاير ما بتهمنا دول اليهود والقرار الجاير إتوكلنا على الله وأمرنا ساير