مناوي: المدن التي تبنى على الإيمان لا تموت    الدعم السريع يضع يده على مناجم الذهب بالمثلث الحدودي ويطرد المعدّنين الأهليين    وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول    المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية    أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان    بالصورة.. "حنو الأب وصلابة الجندي".. الفنان جمال فرفور يعلق على اللقطة المؤثرة لقائد الجيش "البرهان" مع سيدة نزحت من دارفور للولاية الشمالية    بالصورة.. "حنو الأب وصلابة الجندي".. الفنان جمال فرفور يعلق على اللقطة المؤثرة لقائد الجيش "البرهان" مع سيدة نزحت من دارفور للولاية الشمالية    أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان    القادسية تستضيف الامير دنقلا في التاهيلي    تقارير تتحدّث عن قصف مواقع عسكرية في السودان    بمقاطعة شهيرة جنوب السودان..اعتقال جندي بجهاز الأمن بعد حادثة"الفيديو"    اللواء الركن"م" أسامة محمد أحمد عبد السلام يكتب: الإنسانية كلمة يخلو منها قاموس المليشيا    وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير    شاهد بالفيديو.. عودة تجار ملابس "القوقو" لمباشرة البيع بمنطقة شرق النيل بالخرطوم وشعارهم (البيع أبو الرخاء والجرد)    مانشستر يونايتد يتعادل مع توتنهام    ((سانت لوبوبو الحلقة الأضعف))    شاهد بالصورة والفيديو.. حكم راية سوداني يترك المباراة ويقف أمام "حافظة" المياه ليشرب وسط سخرية الجمهور الحاضر بالإستاد    شاهد بالفيديو.. مودل مصرية حسناء ترقص بأزياء "الجرتق" على طريقة العروس السودانية وتثير تفاعلا واسعا على مواقع التواصل    بالصورة.. رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: (قلبي مكسور على أهل السودان والعند هو السبب وأتمنى السلام والإستقرار لأنه بلد قريب إلى قلبي)    إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة    السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء    الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي    «حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟    محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار    وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"    أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟    مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة    برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند    شاهد بالفيديو.. "بقال" يواصل كشف الأسرار: (عندما كنت مع الدعامة لم ننسحب من أم درمان بل عردنا وأطلقنا ساقنا للريح مخلفين خلفنا الغبار وأكثر ما يرعب المليشيا هذه القوة المساندة للجيش "….")    "واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"    بالصور.. أشهرهم سميرة دنيا ومطربة مثيرة للجدل.. 3 فنانات سودانيات يحملن نفس الإسم "فاطمة إبراهيم"    بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب    بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    غبَاء (الذكاء الاصطناعي)    مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم    رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"    صفعة البرهان    حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان    دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة    عقد ملياري لرصف طرق داخلية بولاية سودانية    السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم    5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء    السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة    عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة    وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة    الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات    تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب    (مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)    المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية    حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة    دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان    والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة    شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر    السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تكريم العجب !
نشر في النيلين يوم 18 - 12 - 2013


ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺯﺍﺭﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻲ
ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪﻯ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ، ﺃﻋﺠﻮﺑﺔ
ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻭﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻔﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﻭ.
* ﺍﻷﺧﻄﺒﻮﻁ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻄﻴﺐ
ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺑﻤﻞﺀ ﻓﺎﻫﻲ ﺇﻧﻪ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺼﻒ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻟﻮ
ﻗﺪﺭ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ
ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻟﻨﺎﻓﺴﺖ ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺯﻭﻑ
ﻭﺑﺎﻧﻜﺲ ﻭﻓﻴﻠﻮﻝ ﻭﺯﺍﻣﻮﺭﺍ ﻭﺑﻴﺘﺮ
ﺷﻴﻠﺘﻮﻥ ﻭﻟﻴﻒ ﻳﺎﺷﻴﻦ ﻭﺗﻮﻣﺎﺱ
ﻧﻜﻮﻧﻮ ﻭﺃﻧﻄﻮﺍﻥ ﺑﻴﻞ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﻌﻈﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﻠﺪﻭﺍ
ﺃﺳﻤﺎﺀﻫﻢ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﻜﺎﻥ.
* ﺍﻟﺼﻘﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻤﺖ
ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺍﻵﻓﺎﻕ، ﻭﺑﻬﺮﺕ ﻣﻬﺎﺭﺗﻪ
ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ، ﻭﻗﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻊ ﺭﻓﻴﻖ
ﺩﺭﺑﻪ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺳﺎﻣﻲ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻹﺣﺮﺍﺯ ﻛﻞ ﻛﺆﻭﺳﻪ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ
ﻭﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ.. ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﺑﺮﻳﻤﺔ؟
* ﺃﺗﻰ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺗﻪ ﺍﻟﺴﻨﻮﻳﺔ ﻣﻦ
ﻣﻘﺮ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﻗﻄﺮ، ﺣﻴﺚ
ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ ﺣﺎﺭﺱ ﺃﺣﺪ ﻓﺮﻕ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ
ﻟﻨﺘﺴﺎﻣﺮ ﻭﻧﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ
ﻭﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﻭﺩﺑﻲ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ، ﻭﺧﻼﻝ
ﺟﻠﺴﺘﻨﺎ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ
ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻭﺳﺄﻝ ﺑﺮﻳﻤﺔ: ﻫﻞ
ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﺒﻦ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ
ﻳﻨﻈﻢ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻚ ﺭﻏﻢ
ﻛﻞ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺘﻨﻬﺎ ﻟﻪ؟
* ﺳﻜﺖ ﺑﺮﻳﻤﺔ ﻫﻨﻴﻬﺔً، ﺛﻢ
ﺍﻧﻄﻠﻖ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻧﻪ ﻻ
ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ، ﻭﻻ ﻳﺤﺲ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻣﻪ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﺴﺎﺋﻞ:
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻜﺮﻣﻨﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺁﻧﺼﺎﺭﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻐﻤﺮﻭﻧﻨﻲ ﺑﻔﻴﻮﺽ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥٍ ﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ، ﻭﻳﺴﻬﻠﻮﻥ
ﻟﻲ ﺃﻣﻮﺭﻱ، ﻭﻳﻤﻄﺮﻭﻧﻨﻲ
ﺑﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ، ﻓﻬﻞ
ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ؟
* ﻟﻢ ﻳﻨﻈﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﺒﺮﻳﻤﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﺗﻘﺼﻴﺮ
ﻛﺒﻴﺮ، ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﻱ
ﻳﺮﻣﺰ ﺇﻟﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﺟﻴﻞ ﻛﺮﻭﻱ ﻓﻲ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﺗﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺳﺎﻣﻲ ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﺳﻠّﻢ ﻓﻴﻪ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﺇﻟﻰ
ﺧﻠﻴﻔﺘﻪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ.
* ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻄﺎ ﻭﻋﺎﻃﻒ
ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻤﻴﺪﺓ،
ﺃﻓﻀﻞ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﺩﻓﺎﻉ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ.
* ﺟﻤﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﻨﺠﺔ، ﻓﺎﺭﺱ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺃﺣﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻟﻌﺒﻮﺍ
ﻓﻲ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﻟﻢ
ﻳﺬﻕ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻇﻞ ﻳﺨﺪﻣﻪ
ﺑﺈﺧﻼﺹ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ
ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﺎﻟﻴﺎً.
* ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ، ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﺰﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻨﻰ ﻭﺛﻼﺙ
ﻭﺭﺑﺎﻉ، ﻭﺳﺎﻫﻢ ﺑﻨﺼﻴﺐ ﺍﻷﺳﺪ
ﻓﻲ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻜﺆﻭﺱ
ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻐﻀﺐ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻟﻢ ﻳﻬﺪﺩ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻓﻴﺼﻞ
ﺍﻟﻌﺠﺐ.
* ﺑﺪﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺨﻴﺖ ﺷﻄﺐ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ
ﺇﺫﻥ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ، ﻭﻟﻢ ﺗﺸﻔﻊ ﻟﻪ
ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺎﻧﺘﻮ، ﺍﻟﺮﺃﺱ
ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ، ﺍﻟﺮﻣﺢ ﺍﻟﻤﻠﺘﻬﺐ، ﺍﻟﺬﻱ
ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﻳﻦ
ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻨﺰﺭﺕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ
ﺣﺎﻣﻞ ﻟﻘﺐ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻡ 1988 ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً
ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ، ﻭﻣﺜﻞ ﺯﻳﻜﻮ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺮ،
ﺍﻟﻜﻮﺑﺮﺍ ﺍﻻﺳﺘﻮﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺪﻍ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺳﺒﻌﻪ ﻣﺮﺍﺕ، ﻭﺳﺠﻞ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺔ،
ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻭﻟﻢ ﻳﻠﻮﺡ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺷﻄﺐ ﻇﻠﻤﺎً
ﻓﻲ ﺃﻭﺝ ﻋﻄﺎﺋﻪ.
* ﻋﺪﻡ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻧﺎﺕ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﻴﺲ ﺑﺪﻋﺔ،
ﻭﻻ ﻳﻨﺤﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺣﺪﻩ.
* ﻋﻠﻲ ﻗﺎﺭﻗﺎﺭﻳﻦ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻈﻢ
ﻫﺪﺍﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻋﻠﻰ
ﻣﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ.
* ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ،
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﻟﻢ ﻳﺤﻆ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ، ﻭﻛﺬﻟﻚ
ﻣﻌﻈﻢ ﻧﺠﻮﻡ ﻫﻼﻝ 1987،
ﺍﻟﻌﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﺪﻳﺒﺔ ﻭﺣﻤﺪ ﻭﻭﻟﻴﺪ
ﻃﺎﻳﺸﻴﻦ ﻭﻣﻨﻘﺴﺘﻮ ﻭﻣﺠﺪﻱ
ﻣﺮﺟﺎﻥ ﻭﻛﻨﺪﻭﺭﺓ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺁﺩﻡ .
* ﺟﻜﺴﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ.
* ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺜﻘﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ
ﻓﻴﺼﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻭﻟﻠﺤﻖ ﻟﻢ
ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺠﻞ ﻭﻳﺘﺨﺬ
ﻣﻮﻗﻔﺎً ﻳﺜﻴﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻔﻴﻈﺔ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ
ﺃﻟﻌﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺪﻱ ﺻﺤﺎﻓﻴﻲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ
ﻭﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ
ﻟﻴﺠﻠﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﻳﻠﺘﻘﻂ
ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺳﻤﺔ، ﺿﺎﺭﺑﺎً ﺑﺘﺎﺭﻳﺨﻪ
ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺮﺽ
ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ!
* ﻭﻋﺪﻩ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ،
ﻭﻟﻢ ﺗﺴﻌﻒ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻮﻋﺪ ﺇﻟﻰ
ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻌﻬﺪ ﻓﻲ
ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻴﻼً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺬﺏ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻭﺗﻤﺴﻚ
ﺑﺎﻟﺸﻌﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻮﻟﻪ ﺇﻟﻰ
ﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﻟﻨﺎﻝ ﺗﻜﺮﻳﻤﺎً ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻪ، ﻻ
ﺳﻴﻤﺎ ﻭﺃﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﻋﺪﻩ
ﺑﺈﺣﻀﺎﺭ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ
ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻪ.
* ﺗﻌﺠﻞ ﻭﺯﻝّ ﻓﺄﻏﻀﺐ ﺃﻧﺼﺎﺭﻩ،
ﻭﺍﺣﺰﻥ ﻣﺤﺒﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺩﻓﻌﺖ
ﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺇﻋﻼﻥ
ﻋﺪﻡ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻜﺮﻳﻤﻪ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ.
* ﻣﻨﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻗﻄﻌﺔ
ﺃﺭﺽ ﻭﺑﻨﻰ ﻟﻪ ﻣﻨﺰﻻً ﻋﻨﺪ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ، ﻭﺃﻋﺎﺩ ﻗﻴﺪﻩ ﺳﺖ ﻣﺮﺍﺕ
ﻭﻗﻴﻤﻪ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﺎﻣﺘﻠﻚ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﻭﺭﻛﺐ ﺍﻟﻔﻮﺭﺍﻩ، ﻭﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﻨﺎﻝ
ﻋﺪﺓ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﺪ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻟﻜﻨﻪ ﺗﻌﺠﻞ، ﻭﺃﺩﺧﻞ
ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﻣﻄﺐٍ ﺻﻌﺐ، ﻭﻟﻄﺦ
ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺃﺫﻫﺎﻥ
ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻣﺤﺒﻴﻪ، ﻣﻤﻦ
ﺗﻐﻨﻮﺍ ﻟﻪ ﻭﺃﻃﻠﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺟﻤﻞ
ﺍﻷﻟﻘﺎﺏ.
* ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ
ﻭﺭﻃﺔ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻨﻬﺎ، ﻷﻥ
ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺛﻘﻴﻞ ﺍﻟﻮﻁﺀ ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﻮﺱ ﻛﻞ ﻣﺤﺒﻲ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﺠﻮﻡ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻣﻊ
ﺃﻧﻬﻢ ﺃﺣﻖ ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻷﻧﻬﻢ ﻟﻌﺒﻮﺍ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻫﻮﺍﺓ ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﻘﺎﺿﻮﺍ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﺬﻛﺮ.
* ﻟﻢ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﺑﺨﻼﻑ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻥ ﺃﺑﺪﺍً، ﺑﻞ ﺍﻧﻀﻢ
ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺤﺘﺮﻓﺎً ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ.
* ﺧﻼﻝ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻣﺎً
ﻗﻀﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ ﺧﻤﺲ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﻘﺎﺑﻞ
ﻣﺎﺩﻱ ﺿﺨﻢ.
* ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ
ﻣﺠﺎﻝ ﻟﻠﻮﻡ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺬ
ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ.. ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ.
* ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﺼﻞ ﺃﻻ ﻳﻘﺎﺭﻥ
ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻬﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ.
* ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻣﻀﻄﺮﺍً، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﻬﻴﻨﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪ ﺑﺪﺍً ﻣﻦ
ﺍﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﻣﺎ ﻓﻴﺼﻞ ﻓﻘﺪ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ
ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻌﺰﺯﺍً ﻣﻜﺮﻣﺎً ﻭﻧﺎﻝ
ﻭﻋﺪﺍً ﺃﻛﻴﺪﺍً ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺁﺫﻯ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻮﻩ
ﺑﺼﺪﻕ ﻭﻫﺘﻔﻮﺍ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻕ
ﻭﺣﻤﻠﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻨﺎﻕ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﺠﺒﺮ.
* ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻟﻢ ﺗﺮﻕ ﻟﻲ ﻓﻜﺮﺓ
ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻟﻠﻌﺐ ﺣﺘﻰ ﺑﺸﻌﺎﺭ
ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ، ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ
ﺍﻟﻬﻼﻝ.
* ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺻﻨﻌﺎً
ﻭﻫﻮ ﻳﻄﻠﺐ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻮﻛﻮ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺃﻫﻠﻲ ﻋﻄﺒﺮﺓ.
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﻛﺸﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺳﻮﻯ ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻦ
ﻓﻘﻂ، ﻫﻤﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ.
* ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻭﻃﻨﻲ ﻣﻬﻢ
ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ.
* ﻛﻮﻛﻮ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ ﺃﺛﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻣﻊ
ﺍﻹﻛﺴﺒﺮﻳﺲ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ.
* ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻴﺪﻱ ﻟﺴﺠﻠﺖ
ﻣﻬﺎﺟﻤﺎً ﻭﻃﻨﻴﺎً ﺁﺧﺮ، ﻣﺜﻞ ﺻﻼﺡ
ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ ﺃﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﻮﻝ.
* ﺃﻋﺎﺩ ﺃﻫﻠﻲ ﺷﻨﺪﻱ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻘﺪ
ﻣﺪﺍﻓﻌﻪ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻟﻤﺪﺓ
ﺛﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺪﻡ
ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ.
* ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺳﻔﺎﺭﻱ
ﻭﻫﻮ ﻣﺼﺎﺏ، ﻭﻋﺎﻟﺠﻪ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﻣﻦ
ﺍﻹﺻﺎﺑﺔ ﻭﻋﺎﺩ ﻟﻠﻌﺐ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﻐﺮﺍﺑﺔ.
* ﺃﺣﺰﻧﻨﻲ ﺭﺣﻴﻞ ﻣﺆﺭﺥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻜﻲ، ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻜﻞ ﺟﻮﺍﺭﺣﻪ
ﻭﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺛﻴﻖ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ﺑﻌﺪﺓ
ﻣﺆﻟﻔﺎﺕ ﻗﻴﻤﺔﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﻵﻟﻪ
ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺣﺴﻦ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ.
* ﻧﻬﻨﺊ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺃﻳﻤﻦ
ﺑﺨﻴﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﺨﺮﺟﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻨﻴﻞ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻧﻴﻠﻪ ﺩﺭﺟﺔ
ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻹﻋﻼﻡ.
* ﺍﻟﻜﺎﻑ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻲ، ﺃﺷﺮﻙ
ﻭﺻﻴﻒ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻷﻭﻝ
ﻭﻓﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪﻱ.
* ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻫﻨﺎﻙ ﻻﺋﺤﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺗﻤﻨﺢ
ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺃﻓﻀﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ.
* ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺨﺼﻢ
ﺍﻟﻬﻴﻦ.
* ﺷﺪ ﻣﺎ ﻧﺨﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ ﺃﻣﺎﻡ
ﺧﺼﻤﻪ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ.
* ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﺳﻴﻨﺎﺯﻝ ﺍﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺵ، ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﺃﻻ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﻣﻨﻪ
ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﺃﻣﺎﻡ
ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ.
* ﺍﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻮﺍﺭﻏﻮ ﻧﻜﺘﺔ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻷﻥ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﺑﺮﻋﻮﺍ ﻓﻲ
ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺑﺎﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﻌﻤﻞ.
* ﻓﺸﻠﺖ ﻣﺴﺎﻋﻴﻬﻢ ﻟﻠﻨﻴﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺑﻀﻢ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻓﺎﺗﺠﻬﻮﺍ
ﺇﻟﻰ ﻭﺍﺭﻏﻮ.
* ﺍﻷﺭﺷﻴﻒ ﻣﻮﺟﻮﺩ، ﻭﺳﻨﺴﺘﻌﻴﻦ
ﺑﻪ ﻟﻨﻮﺭﺩ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ
ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻘﺮﺃ ﻏﺪﺍً ﺧﺒﺮﺍً
ﻋﻦ ﺗﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻣﻊ ﺷﻴﻜﻮﺭﺍ
ﺃﻭ ﻧﺠﺎﺩ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺧﺸﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻣﻦ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ!
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.