الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
القوة المشتركة تكشف عن مشاركة مرتزقة من عدة دول في هجوم الفاشر
كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. حسناء أثيوبية تشعل حفل غنائي بأحد النوادي الليلية بفواصل من الرقص و"الزغاريد" السودانية
شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)
اللجنة العليا لطوارئ الخريف بكسلا تؤكد أهمية الاستعداد لمواجهة الطوارئ
حملة في السودان على تجار العملة
اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس
إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!
خطة مفاجئة.. إسبانيا تستعد لترحيل المقاول الهارب محمد علي إلى مصر
من اختار صقور الجديان في الشان... رؤية فنية أم موازنات إدارية؟
المنتخب المدرسي السوداني يخسر من نظيره العاجي وينافس علي المركز الثالث
الاتحاد السوداني يصدر خريطة الموسم الرياضي 2025م – 2026م
إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي
تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟
محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
"تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"
أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)
شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة
زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين
شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية
نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تكريم العجب !
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 18 - 12 - 2013
ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺯﺍﺭﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻲ
ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪﻯ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ، ﺃﻋﺠﻮﺑﺔ
ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻭﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻔﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﻭ.
* ﺍﻷﺧﻄﺒﻮﻁ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻄﻴﺐ
ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺑﻤﻞﺀ ﻓﺎﻫﻲ ﺇﻧﻪ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺼﻒ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻟﻮ
ﻗﺪﺭ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ
ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻟﻨﺎﻓﺴﺖ ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺯﻭﻑ
ﻭﺑﺎﻧﻜﺲ ﻭﻓﻴﻠﻮﻝ ﻭﺯﺍﻣﻮﺭﺍ ﻭﺑﻴﺘﺮ
ﺷﻴﻠﺘﻮﻥ ﻭﻟﻴﻒ ﻳﺎﺷﻴﻦ ﻭﺗﻮﻣﺎﺱ
ﻧﻜﻮﻧﻮ ﻭﺃﻧﻄﻮﺍﻥ ﺑﻴﻞ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﻌﻈﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﻠﺪﻭﺍ
ﺃﺳﻤﺎﺀﻫﻢ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﻜﺎﻥ.
* ﺍﻟﺼﻘﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻤﺖ
ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺍﻵﻓﺎﻕ، ﻭﺑﻬﺮﺕ ﻣﻬﺎﺭﺗﻪ
ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ، ﻭﻗﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻊ ﺭﻓﻴﻖ
ﺩﺭﺑﻪ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺳﺎﻣﻲ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻹﺣﺮﺍﺯ ﻛﻞ ﻛﺆﻭﺳﻪ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ
ﻭﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ.. ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﺑﺮﻳﻤﺔ؟
* ﺃﺗﻰ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺗﻪ ﺍﻟﺴﻨﻮﻳﺔ ﻣﻦ
ﻣﻘﺮ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﻗﻄﺮ، ﺣﻴﺚ
ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ ﺣﺎﺭﺱ ﺃﺣﺪ ﻓﺮﻕ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ
ﻟﻨﺘﺴﺎﻣﺮ ﻭﻧﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ
ﻭﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﻭﺩﺑﻲ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ، ﻭﺧﻼﻝ
ﺟﻠﺴﺘﻨﺎ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ
ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻭﺳﺄﻝ ﺑﺮﻳﻤﺔ: ﻫﻞ
ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﺒﻦ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ
ﻳﻨﻈﻢ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻚ ﺭﻏﻢ
ﻛﻞ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺘﻨﻬﺎ ﻟﻪ؟
* ﺳﻜﺖ ﺑﺮﻳﻤﺔ ﻫﻨﻴﻬﺔً، ﺛﻢ
ﺍﻧﻄﻠﻖ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻧﻪ ﻻ
ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ، ﻭﻻ ﻳﺤﺲ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻣﻪ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﺴﺎﺋﻞ:
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻜﺮﻣﻨﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺁﻧﺼﺎﺭﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻐﻤﺮﻭﻧﻨﻲ ﺑﻔﻴﻮﺽ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥٍ ﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ، ﻭﻳﺴﻬﻠﻮﻥ
ﻟﻲ ﺃﻣﻮﺭﻱ، ﻭﻳﻤﻄﺮﻭﻧﻨﻲ
ﺑﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ، ﻓﻬﻞ
ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ؟
* ﻟﻢ ﻳﻨﻈﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﺒﺮﻳﻤﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﺗﻘﺼﻴﺮ
ﻛﺒﻴﺮ، ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﻱ
ﻳﺮﻣﺰ ﺇﻟﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﺟﻴﻞ ﻛﺮﻭﻱ ﻓﻲ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﺗﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺳﺎﻣﻲ ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﺳﻠّﻢ ﻓﻴﻪ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﺇﻟﻰ
ﺧﻠﻴﻔﺘﻪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ.
* ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻄﺎ ﻭﻋﺎﻃﻒ
ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻤﻴﺪﺓ،
ﺃﻓﻀﻞ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﺩﻓﺎﻉ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ.
* ﺟﻤﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﻨﺠﺔ، ﻓﺎﺭﺱ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺃﺣﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻟﻌﺒﻮﺍ
ﻓﻲ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﻟﻢ
ﻳﺬﻕ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻇﻞ ﻳﺨﺪﻣﻪ
ﺑﺈﺧﻼﺹ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ
ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﺎﻟﻴﺎً.
* ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ، ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﺰﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻨﻰ ﻭﺛﻼﺙ
ﻭﺭﺑﺎﻉ، ﻭﺳﺎﻫﻢ ﺑﻨﺼﻴﺐ ﺍﻷﺳﺪ
ﻓﻲ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻜﺆﻭﺱ
ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻐﻀﺐ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻟﻢ ﻳﻬﺪﺩ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻓﻴﺼﻞ
ﺍﻟﻌﺠﺐ.
* ﺑﺪﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺨﻴﺖ ﺷﻄﺐ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ
ﺇﺫﻥ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ، ﻭﻟﻢ ﺗﺸﻔﻊ ﻟﻪ
ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺎﻧﺘﻮ، ﺍﻟﺮﺃﺱ
ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ، ﺍﻟﺮﻣﺢ ﺍﻟﻤﻠﺘﻬﺐ، ﺍﻟﺬﻱ
ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﻳﻦ
ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻨﺰﺭﺕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ
ﺣﺎﻣﻞ ﻟﻘﺐ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻡ 1988 ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً
ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ، ﻭﻣﺜﻞ ﺯﻳﻜﻮ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺮ،
ﺍﻟﻜﻮﺑﺮﺍ ﺍﻻﺳﺘﻮﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺪﻍ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺳﺒﻌﻪ ﻣﺮﺍﺕ، ﻭﺳﺠﻞ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺔ،
ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻭﻟﻢ ﻳﻠﻮﺡ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺷﻄﺐ ﻇﻠﻤﺎً
ﻓﻲ ﺃﻭﺝ ﻋﻄﺎﺋﻪ.
* ﻋﺪﻡ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻧﺎﺕ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﻴﺲ ﺑﺪﻋﺔ،
ﻭﻻ ﻳﻨﺤﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺣﺪﻩ.
* ﻋﻠﻲ ﻗﺎﺭﻗﺎﺭﻳﻦ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻈﻢ
ﻫﺪﺍﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻋﻠﻰ
ﻣﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ.
* ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ،
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﻟﻢ ﻳﺤﻆ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ، ﻭﻛﺬﻟﻚ
ﻣﻌﻈﻢ ﻧﺠﻮﻡ ﻫﻼﻝ 1987،
ﺍﻟﻌﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﺪﻳﺒﺔ ﻭﺣﻤﺪ ﻭﻭﻟﻴﺪ
ﻃﺎﻳﺸﻴﻦ ﻭﻣﻨﻘﺴﺘﻮ ﻭﻣﺠﺪﻱ
ﻣﺮﺟﺎﻥ ﻭﻛﻨﺪﻭﺭﺓ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺁﺩﻡ .
* ﺟﻜﺴﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ.
* ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺜﻘﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ
ﻓﻴﺼﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻭﻟﻠﺤﻖ ﻟﻢ
ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺠﻞ ﻭﻳﺘﺨﺬ
ﻣﻮﻗﻔﺎً ﻳﺜﻴﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻔﻴﻈﺔ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ
ﺃﻟﻌﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺪﻱ ﺻﺤﺎﻓﻴﻲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ
ﻭﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ
ﻟﻴﺠﻠﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﻳﻠﺘﻘﻂ
ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺳﻤﺔ، ﺿﺎﺭﺑﺎً ﺑﺘﺎﺭﻳﺨﻪ
ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺮﺽ
ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ!
* ﻭﻋﺪﻩ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ،
ﻭﻟﻢ ﺗﺴﻌﻒ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻮﻋﺪ ﺇﻟﻰ
ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻌﻬﺪ ﻓﻲ
ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻴﻼً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺬﺏ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻭﺗﻤﺴﻚ
ﺑﺎﻟﺸﻌﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻮﻟﻪ ﺇﻟﻰ
ﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﻟﻨﺎﻝ ﺗﻜﺮﻳﻤﺎً ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻪ، ﻻ
ﺳﻴﻤﺎ ﻭﺃﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﻋﺪﻩ
ﺑﺈﺣﻀﺎﺭ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ
ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻪ.
* ﺗﻌﺠﻞ ﻭﺯﻝّ ﻓﺄﻏﻀﺐ ﺃﻧﺼﺎﺭﻩ،
ﻭﺍﺣﺰﻥ ﻣﺤﺒﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺩﻓﻌﺖ
ﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺇﻋﻼﻥ
ﻋﺪﻡ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻜﺮﻳﻤﻪ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ.
* ﻣﻨﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻗﻄﻌﺔ
ﺃﺭﺽ ﻭﺑﻨﻰ ﻟﻪ ﻣﻨﺰﻻً ﻋﻨﺪ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ، ﻭﺃﻋﺎﺩ ﻗﻴﺪﻩ ﺳﺖ ﻣﺮﺍﺕ
ﻭﻗﻴﻤﻪ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﺎﻣﺘﻠﻚ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﻭﺭﻛﺐ ﺍﻟﻔﻮﺭﺍﻩ، ﻭﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﻨﺎﻝ
ﻋﺪﺓ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﺪ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻟﻜﻨﻪ ﺗﻌﺠﻞ، ﻭﺃﺩﺧﻞ
ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﻣﻄﺐٍ ﺻﻌﺐ، ﻭﻟﻄﺦ
ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺃﺫﻫﺎﻥ
ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻣﺤﺒﻴﻪ، ﻣﻤﻦ
ﺗﻐﻨﻮﺍ ﻟﻪ ﻭﺃﻃﻠﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺟﻤﻞ
ﺍﻷﻟﻘﺎﺏ.
* ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ
ﻭﺭﻃﺔ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻨﻬﺎ، ﻷﻥ
ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺛﻘﻴﻞ ﺍﻟﻮﻁﺀ ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﻮﺱ ﻛﻞ ﻣﺤﺒﻲ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﺠﻮﻡ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻣﻊ
ﺃﻧﻬﻢ ﺃﺣﻖ ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻷﻧﻬﻢ ﻟﻌﺒﻮﺍ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻫﻮﺍﺓ ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﻘﺎﺿﻮﺍ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﺬﻛﺮ.
* ﻟﻢ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﺑﺨﻼﻑ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻥ ﺃﺑﺪﺍً، ﺑﻞ ﺍﻧﻀﻢ
ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺤﺘﺮﻓﺎً ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ.
* ﺧﻼﻝ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻣﺎً
ﻗﻀﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ ﺧﻤﺲ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﻘﺎﺑﻞ
ﻣﺎﺩﻱ ﺿﺨﻢ.
* ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ
ﻣﺠﺎﻝ ﻟﻠﻮﻡ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺬ
ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ.. ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ.
* ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﺼﻞ ﺃﻻ ﻳﻘﺎﺭﻥ
ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻬﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ.
* ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻣﻀﻄﺮﺍً، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﻬﻴﻨﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪ ﺑﺪﺍً ﻣﻦ
ﺍﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﻣﺎ ﻓﻴﺼﻞ ﻓﻘﺪ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ
ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻌﺰﺯﺍً ﻣﻜﺮﻣﺎً ﻭﻧﺎﻝ
ﻭﻋﺪﺍً ﺃﻛﻴﺪﺍً ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺁﺫﻯ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻮﻩ
ﺑﺼﺪﻕ ﻭﻫﺘﻔﻮﺍ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻕ
ﻭﺣﻤﻠﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻨﺎﻕ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﺠﺒﺮ.
* ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻟﻢ ﺗﺮﻕ ﻟﻲ ﻓﻜﺮﺓ
ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻟﻠﻌﺐ ﺣﺘﻰ ﺑﺸﻌﺎﺭ
ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ، ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ
ﺍﻟﻬﻼﻝ.
* ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺻﻨﻌﺎً
ﻭﻫﻮ ﻳﻄﻠﺐ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻮﻛﻮ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺃﻫﻠﻲ ﻋﻄﺒﺮﺓ.
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﻛﺸﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺳﻮﻯ ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻦ
ﻓﻘﻂ، ﻫﻤﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ.
* ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻭﻃﻨﻲ ﻣﻬﻢ
ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ.
* ﻛﻮﻛﻮ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ ﺃﺛﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻣﻊ
ﺍﻹﻛﺴﺒﺮﻳﺲ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ.
* ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻴﺪﻱ ﻟﺴﺠﻠﺖ
ﻣﻬﺎﺟﻤﺎً ﻭﻃﻨﻴﺎً ﺁﺧﺮ، ﻣﺜﻞ ﺻﻼﺡ
ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ ﺃﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﻮﻝ.
* ﺃﻋﺎﺩ ﺃﻫﻠﻲ ﺷﻨﺪﻱ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻘﺪ
ﻣﺪﺍﻓﻌﻪ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻟﻤﺪﺓ
ﺛﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺪﻡ
ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ.
* ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺳﻔﺎﺭﻱ
ﻭﻫﻮ ﻣﺼﺎﺏ، ﻭﻋﺎﻟﺠﻪ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﻣﻦ
ﺍﻹﺻﺎﺑﺔ ﻭﻋﺎﺩ ﻟﻠﻌﺐ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﻐﺮﺍﺑﺔ.
* ﺃﺣﺰﻧﻨﻲ ﺭﺣﻴﻞ ﻣﺆﺭﺥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻜﻲ، ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻜﻞ ﺟﻮﺍﺭﺣﻪ
ﻭﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺛﻴﻖ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ﺑﻌﺪﺓ
ﻣﺆﻟﻔﺎﺕ ﻗﻴﻤﺔﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﻵﻟﻪ
ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺣﺴﻦ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ.
* ﻧﻬﻨﺊ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺃﻳﻤﻦ
ﺑﺨﻴﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﺨﺮﺟﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻨﻴﻞ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻧﻴﻠﻪ ﺩﺭﺟﺔ
ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻹﻋﻼﻡ.
* ﺍﻟﻜﺎﻑ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻲ، ﺃﺷﺮﻙ
ﻭﺻﻴﻒ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻷﻭﻝ
ﻭﻓﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪﻱ.
* ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻫﻨﺎﻙ ﻻﺋﺤﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺗﻤﻨﺢ
ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺃﻓﻀﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ.
* ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺨﺼﻢ
ﺍﻟﻬﻴﻦ.
* ﺷﺪ ﻣﺎ ﻧﺨﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ ﺃﻣﺎﻡ
ﺧﺼﻤﻪ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ.
* ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﺳﻴﻨﺎﺯﻝ ﺍﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺵ، ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﺃﻻ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﻣﻨﻪ
ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﺃﻣﺎﻡ
ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ.
* ﺍﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻮﺍﺭﻏﻮ ﻧﻜﺘﺔ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻷﻥ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﺑﺮﻋﻮﺍ ﻓﻲ
ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺑﺎﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﻌﻤﻞ.
* ﻓﺸﻠﺖ ﻣﺴﺎﻋﻴﻬﻢ ﻟﻠﻨﻴﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺑﻀﻢ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻓﺎﺗﺠﻬﻮﺍ
ﺇﻟﻰ ﻭﺍﺭﻏﻮ.
* ﺍﻷﺭﺷﻴﻒ ﻣﻮﺟﻮﺩ، ﻭﺳﻨﺴﺘﻌﻴﻦ
ﺑﻪ ﻟﻨﻮﺭﺩ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ
ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻘﺮﺃ ﻏﺪﺍً ﺧﺒﺮﺍً
ﻋﻦ ﺗﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻣﻊ ﺷﻴﻜﻮﺭﺍ
ﺃﻭ ﻧﺠﺎﺩ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺧﺸﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻣﻦ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ!
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نكتة الموسم !!
لجنة البيضة والحجر !
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺒﺎﺭﻙ
فهيمه عبدالله : هذا هو سر مشاركتي أبو الأمين بالجنينة
السلطات السعودية تلقي القبض علي شرطي سوداني لأغرب سبب
أبلغ عن إشهار غير لائق