الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
أيهما تُفَضَّل، الأمن أم الحرية؟؟
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية
نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تكريم العجب !
مزمل ابو القاسم
نشر في
النيلين
يوم 18 - 12 - 2013
ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺯﺍﺭﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺒﻲ
ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪﻯ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ، ﺃﻋﺠﻮﺑﺔ
ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻭﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ ﺍﻟﻔﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﻭ.
* ﺍﻷﺧﻄﺒﻮﻁ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻄﻴﺐ
ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺑﻤﻞﺀ ﻓﺎﻫﻲ ﺇﻧﻪ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺃﺟﻤﻊ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺼﻒ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﺎﺕ، ﻭﻟﻮ
ﻗﺪﺭ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ
ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﻟﻨﺎﻓﺴﺖ ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺯﻭﻑ
ﻭﺑﺎﻧﻜﺲ ﻭﻓﻴﻠﻮﻝ ﻭﺯﺍﻣﻮﺭﺍ ﻭﺑﻴﺘﺮ
ﺷﻴﻠﺘﻮﻥ ﻭﻟﻴﻒ ﻳﺎﺷﻴﻦ ﻭﺗﻮﻣﺎﺱ
ﻧﻜﻮﻧﻮ ﻭﺃﻧﻄﻮﺍﻥ ﺑﻴﻞ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﻌﻈﻤﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﻠﺪﻭﺍ
ﺃﺳﻤﺎﺀﻫﻢ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﻜﺎﻥ.
* ﺍﻟﺼﻘﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻤﺖ
ﺷﻬﺮﺗﻪ ﺍﻵﻓﺎﻕ، ﻭﺑﻬﺮﺕ ﻣﻬﺎﺭﺗﻪ
ﺍﻟﻌﺸﺎﻕ، ﻭﻗﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻊ ﺭﻓﻴﻖ
ﺩﺭﺑﻪ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺳﺎﻣﻲ ﻋﺰ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻹﺣﺮﺍﺯ ﻛﻞ ﻛﺆﻭﺳﻪ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ
ﻭﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ.
* ﺑﺮﻳﻤﺔ.. ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﺑﺮﻳﻤﺔ؟
* ﺃﺗﻰ ﻓﻲ ﺇﺟﺎﺯﺗﻪ ﺍﻟﺴﻨﻮﻳﺔ ﻣﻦ
ﻣﻘﺮ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﻗﻄﺮ، ﺣﻴﺚ
ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ ﺣﺎﺭﺱ ﺃﺣﺪ ﻓﺮﻕ
ﺍﻟﻤﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ
ﻟﻨﺘﺴﺎﻣﺮ ﻭﻧﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ
ﻭﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﻭﺩﺑﻲ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ، ﻭﺧﻼﻝ
ﺟﻠﺴﺘﻨﺎ ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﺣﺪ
ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻭﺳﺄﻝ ﺑﺮﻳﻤﺔ: ﻫﻞ
ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﺒﻦ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ
ﻳﻨﻈﻢ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻚ ﺭﻏﻢ
ﻛﻞ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺘﻨﻬﺎ ﻟﻪ؟
* ﺳﻜﺖ ﺑﺮﻳﻤﺔ ﻫﻨﻴﻬﺔً، ﺛﻢ
ﺍﻧﻄﻠﻖ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻧﻪ ﻻ
ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ، ﻭﻻ ﻳﺤﺲ ﺃﻥ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻣﻪ، ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻠﺴﺎﺋﻞ:
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻜﺮﻣﻨﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺁﻧﺼﺎﺭﻩ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﻐﻤﺮﻭﻧﻨﻲ ﺑﻔﻴﻮﺽ ﺍﻟﺤﺐ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥٍ ﺃﺫﻫﺐ ﺇﻟﻴﻪ، ﻭﻳﺴﻬﻠﻮﻥ
ﻟﻲ ﺃﻣﻮﺭﻱ، ﻭﻳﻤﻄﺮﻭﻧﻨﻲ
ﺑﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ، ﻓﻬﻞ
ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ؟
* ﻟﻢ ﻳﻨﻈﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﺒﺮﻳﻤﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﺗﻘﺼﻴﺮ
ﻛﺒﻴﺮ، ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﻱ
ﻳﺮﻣﺰ ﺇﻟﻰ ﺃﻓﻀﻞ ﺟﻴﻞ ﻛﺮﻭﻱ ﻓﻲ
ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
* ﺗﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﺳﺎﻣﻲ ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﺳﻠّﻢ ﻓﻴﻪ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﺇﻟﻰ
ﺧﻠﻴﻔﺘﻪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻜﻼﻛﻠﺔ.
* ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻋﻄﺎ ﻭﻋﺎﻃﻒ
ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻤﻴﺪﺓ،
ﺃﻓﻀﻞ ﺭﺑﺎﻋﻲ ﺩﻓﺎﻉ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ.
* ﺟﻤﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﻨﺠﺔ، ﻓﺎﺭﺱ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺃﺣﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻟﻌﺒﻮﺍ
ﻓﻲ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﻟﻢ
ﻳﺬﻕ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻇﻞ ﻳﺨﺪﻣﻪ
ﺑﺈﺧﻼﺹ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺗﺪﺭﻳﺐ
ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺣﺎﻟﻴﺎً.
* ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ، ﺍﻟﺬﻱ
ﻣﺰﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻨﻰ ﻭﺛﻼﺙ
ﻭﺭﺑﺎﻉ، ﻭﺳﺎﻫﻢ ﺑﻨﺼﻴﺐ ﺍﻷﺳﺪ
ﻓﻲ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻜﺆﻭﺱ
ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻐﻀﺐ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﻘﻄﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﻟﻢ ﻳﻬﺪﺩ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻓﻴﺼﻞ
ﺍﻟﻌﺠﺐ.
* ﺑﺪﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺨﻴﺖ ﺷﻄﺐ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﺎﻓﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ
ﺇﺫﻥ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ، ﻭﻟﻢ ﺗﺸﻔﻊ ﻟﻪ
ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻷﺣﻤﺮ.
* ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺎﻧﺘﻮ، ﺍﻟﺮﺃﺱ
ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ، ﺍﻟﺮﻣﺢ ﺍﻟﻤﻠﺘﻬﺐ، ﺍﻟﺬﻱ
ﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﻳﻦ
ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻨﺰﺭﺕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ
ﺣﺎﻣﻞ ﻟﻘﺐ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻡ 1988 ﻟﻢ ﻳﻨﻞ ﻣﻬﺮﺟﺎﻧﺎً
ﻟﻼﻋﺘﺰﺍﻝ، ﻭﻣﺜﻞ ﺯﻳﻜﻮ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺮ،
ﺍﻟﻜﻮﺑﺮﺍ ﺍﻻﺳﺘﻮﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺪﻍ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺳﺒﻌﻪ ﻣﺮﺍﺕ، ﻭﺳﺠﻞ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻋﺸﺮﺓ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺔ،
ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻭﻟﻢ ﻳﻠﻮﺡ ﺑﺎﻻﻧﺘﻘﺎﻝ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺷﻄﺐ ﻇﻠﻤﺎً
ﻓﻲ ﺃﻭﺝ ﻋﻄﺎﺋﻪ.
* ﻋﺪﻡ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻧﺎﺕ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻟﻴﺲ ﺑﺪﻋﺔ،
ﻭﻻ ﻳﻨﺤﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺣﺪﻩ.
* ﻋﻠﻲ ﻗﺎﺭﻗﺎﺭﻳﻦ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻈﻢ
ﻫﺪﺍﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻋﻠﻰ
ﻣﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ.
* ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺪﺣﻴﺶ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ،
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮ ﻟﻢ ﻳﺤﻆ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻟﻠﺘﻜﺮﻳﻢ، ﻭﻛﺬﻟﻚ
ﻣﻌﻈﻢ ﻧﺠﻮﻡ ﻫﻼﻝ 1987،
ﺍﻟﻌﻮﻧﻲ ﻭﺍﻟﺪﻳﺒﺔ ﻭﺣﻤﺪ ﻭﻭﻟﻴﺪ
ﻃﺎﻳﺸﻴﻦ ﻭﻣﻨﻘﺴﺘﻮ ﻭﻣﺠﺪﻱ
ﻣﺮﺟﺎﻥ ﻭﻛﻨﺪﻭﺭﺓ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺁﺩﻡ .
* ﺟﻜﺴﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ.
* ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺜﻘﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ
ﻓﻴﺼﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻭﻟﻠﺤﻖ ﻟﻢ
ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻌﺠﻞ ﻭﻳﺘﺨﺬ
ﻣﻮﻗﻔﺎً ﻳﺜﻴﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻔﻴﻈﺔ
ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ
ﺃﻟﻌﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻳﺪﻱ ﺻﺤﺎﻓﻴﻲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻭﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ
ﻭﻳﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ
ﻟﻴﺠﻠﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﻳﻠﺘﻘﻂ
ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺍﻟﺒﺎﺳﻤﺔ، ﺿﺎﺭﺑﺎً ﺑﺘﺎﺭﻳﺨﻪ
ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺮﺽ
ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ!
* ﻭﻋﺪﻩ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺑﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ،
ﻭﻟﻢ ﺗﺴﻌﻒ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺭﺋﻴﺲ
ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻮﻋﺪ ﺇﻟﻰ
ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﻴﻢ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻌﻬﺪ ﻓﻲ
ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﻴﻼً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺬﺏ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻭﺗﻤﺴﻚ
ﺑﺎﻟﺸﻌﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻮﻟﻪ ﺇﻟﻰ
ﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﻟﻨﺎﻝ ﺗﻜﺮﻳﻤﺎً ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻪ، ﻻ
ﺳﻴﻤﺎ ﻭﺃﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﻋﺪﻩ
ﺑﺈﺣﻀﺎﺭ ﻓﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ
ﺍﻹﺳﺒﺎﻧﻲ ﻟﺘﻜﺮﻳﻤﻪ.
* ﺗﻌﺠﻞ ﻭﺯﻝّ ﻓﺄﻏﻀﺐ ﺃﻧﺼﺎﺭﻩ،
ﻭﺍﺣﺰﻥ ﻣﺤﺒﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺩﻓﻌﺖ
ﺭﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﻤﺸﺠﻌﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺇﻋﻼﻥ
ﻋﺪﻡ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻜﺮﻳﻤﻪ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻘﺪﻣﻴﻪ.
* ﻣﻨﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻗﻄﻌﺔ
ﺃﺭﺽ ﻭﺑﻨﻰ ﻟﻪ ﻣﻨﺰﻻً ﻋﻨﺪ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ، ﻭﺃﻋﺎﺩ ﻗﻴﺪﻩ ﺳﺖ ﻣﺮﺍﺕ
ﻭﻗﻴﻤﻪ ﺑﺎﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﺎﻣﺘﻠﻚ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﻭﺭﻛﺐ ﺍﻟﻔﻮﺭﺍﻩ، ﻭﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﻨﺎﻝ
ﻋﺪﺓ ﻣﻠﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﺪ ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻟﻜﻨﻪ ﺗﻌﺠﻞ، ﻭﺃﺩﺧﻞ
ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﻣﻄﺐٍ ﺻﻌﺐ، ﻭﻟﻄﺦ
ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺃﺫﻫﺎﻥ
ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻣﺤﺒﻴﻪ، ﻣﻤﻦ
ﺗﻐﻨﻮﺍ ﻟﻪ ﻭﺃﻃﻠﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﺟﻤﻞ
ﺍﻷﻟﻘﺎﺏ.
* ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ
ﻭﺭﻃﺔ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻨﻬﺎ، ﻷﻥ
ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺛﻘﻴﻞ ﺍﻟﻮﻁﺀ ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﻮﺱ ﻛﻞ ﻣﺤﺒﻲ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ.
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﻧﺠﻮﻡ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻟﻢ ﻳﻜﺮﻡ، ﻣﻊ
ﺃﻧﻬﻢ ﺃﺣﻖ ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻷﻧﻬﻢ ﻟﻌﺒﻮﺍ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻫﻮﺍﺓ ﻭﻟﻢ
ﻳﺘﻘﺎﺿﻮﺍ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﺬﻛﺮ.
* ﻟﻢ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﺑﺨﻼﻑ
ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻥ ﺃﺑﺪﺍً، ﺑﻞ ﺍﻧﻀﻢ
ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺤﺘﺮﻓﺎً ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ.
* ﺧﻼﻝ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻋﺎﻣﺎً
ﻗﻀﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ ﺧﻤﺲ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻤﻘﺎﺑﻞ
ﻣﺎﺩﻱ ﺿﺨﻢ.
* ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ
ﻣﺠﺎﻝ ﻟﻠﻮﻡ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ
ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺗﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺬ
ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ.. ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﻮﺍﺟﺒﺎﺕ.
* ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﺼﻞ ﺃﻻ ﻳﻘﺎﺭﻥ
ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻬﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ.
* ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺒﺮﻧﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻣﻀﻄﺮﺍً، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﻬﻴﻨﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪ ﺑﺪﺍً ﻣﻦ
ﺍﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ.
* ﺃﻣﺎ ﻓﻴﺼﻞ ﻓﻘﺪ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ
ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻣﻌﺰﺯﺍً ﻣﻜﺮﻣﺎً ﻭﻧﺎﻝ
ﻭﻋﺪﺍً ﺃﻛﻴﺪﺍً ﺑﺎﻟﺘﻜﺮﻳﻢ.
* ﺁﺫﻯ ﻓﻴﺼﻞ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻮﻩ
ﺑﺼﺪﻕ ﻭﻫﺘﻔﻮﺍ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻕ
ﻭﺣﻤﻠﻮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﻨﺎﻕ.
* ﻟﻮ ﺻﺒﺮ ﻟﺠﺒﺮ.
* ﺷﺨﺼﻴﺎً ﻟﻢ ﺗﺮﻕ ﻟﻲ ﻓﻜﺮﺓ
ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻌﺠﺐ ﻟﻠﻌﺐ ﺣﺘﻰ ﺑﺸﻌﺎﺭ
ﻣﺮﻳﺦ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ، ﻧﺎﻫﻴﻚ ﻋﻦ
ﺍﻟﻬﻼﻝ.
* ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺻﻨﻌﺎً
ﻭﻫﻮ ﻳﻄﻠﺐ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻣﺤﻤﺪ ﻛﻮﻛﻮ
ﻣﻬﺎﺟﻢ ﺃﻫﻠﻲ ﻋﻄﺒﺮﺓ.
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﻛﺸﻒ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺳﻮﻯ ﻣﻬﺎﺟﻤﻴﻦ
ﻓﻘﻂ، ﻫﻤﺎ ﺗﺮﺍﻭﺭﻱ ﻭﺃﻭﻟﻴﻔﻴﻪ.
* ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻬﺎﺟﻢ ﻭﻃﻨﻲ ﻣﻬﻢ
ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ.
* ﻛﻮﻛﻮ ﺍﻟﺨﻄﻴﺮ ﺃﺛﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻣﻊ
ﺍﻹﻛﺴﺒﺮﻳﺲ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ.
* ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻴﺪﻱ ﻟﺴﺠﻠﺖ
ﻣﻬﺎﺟﻤﺎً ﻭﻃﻨﻴﺎً ﺁﺧﺮ، ﻣﺜﻞ ﺻﻼﺡ
ﺍﻟﺠﺰﻭﻟﻲ ﺃﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ
ﻛﻮﻝ.
* ﺃﻋﺎﺩ ﺃﻫﻠﻲ ﺷﻨﺪﻱ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﻋﻘﺪ
ﻣﺪﺍﻓﻌﻪ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺳﻔﺎﺭﻱ ﻟﻤﺪﺓ
ﺛﻼﺙ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻗﺪﻡ
ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ.
* ﺻﺒﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺳﻔﺎﺭﻱ
ﻭﻫﻮ ﻣﺼﺎﺏ، ﻭﻋﺎﻟﺠﻪ ﺧﺎﺭﺝ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﻣﻦ
ﺍﻹﺻﺎﺑﺔ ﻭﻋﺎﺩ ﻟﻠﻌﺐ ﺗﻢ ﺷﻄﺒﻪ
ﺑﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻟﻐﺮﺍﺑﺔ.
* ﺃﺣﺰﻧﻨﻲ ﺭﺣﻴﻞ ﻣﺆﺭﺥ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻜﻲ، ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻜﻞ ﺟﻮﺍﺭﺣﻪ
ﻭﺳﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺛﻴﻖ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ﺑﻌﺪﺓ
ﻣﺆﻟﻔﺎﺕ ﻗﻴﻤﺔﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﻵﻟﻪ
ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺣﺴﻦ ﺍﻟﻌﺰﺍﺀ.
* ﻧﻬﻨﺊ ﺍﻟﺰﻣﻴﻞ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺃﻳﻤﻦ
ﺑﺨﻴﺖ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﺨﺮﺟﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﻨﻴﻞ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻧﻴﻠﻪ ﺩﺭﺟﺔ
ﺍﻟﻤﺎﺟﺴﺘﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻹﻋﻼﻡ.
* ﺍﻟﻜﺎﻑ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻲ، ﺃﺷﺮﻙ
ﻭﺻﻴﻒ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻷﻭﻝ
ﻭﻓﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺃﻥ
ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪﻱ.
* ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻟﻜﺮﺓ
ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻫﻨﺎﻙ ﻻﺋﺤﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺗﻤﻨﺢ
ﺍﻟﺒﻄﻞ ﺃﻓﻀﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ.
* ﻛﻤﺒﺎﻻ ﺳﻴﺘﻲ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﺨﺼﻢ
ﺍﻟﻬﻴﻦ.
* ﺷﺪ ﻣﺎ ﻧﺨﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ
ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ ﺃﻣﺎﻡ
ﺧﺼﻤﻪ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ.
* ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﺳﻴﻨﺎﺯﻝ ﺍﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺮﺍﺵ، ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﺃﻻ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﻣﻨﻪ
ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ﺃﻣﺎﻡ
ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ.
* ﺍﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﻮﺍﺭﻏﻮ ﻧﻜﺘﺔ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻷﻥ ﺍﻷﻫﻠﺔ ﺑﺮﻋﻮﺍ ﻓﻲ
ﻭﺻﻒ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺑﺎﻟﻤﺎﺳﻮﺭﺓ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ.
* ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﻌﻤﻞ.
* ﻓﺸﻠﺖ ﻣﺴﺎﻋﻴﻬﻢ ﻟﻠﻨﻴﻞ ﻣﻦ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺑﻀﻢ ﺍﻟﻌﺠﺐ، ﻓﺎﺗﺠﻬﻮﺍ
ﺇﻟﻰ ﻭﺍﺭﻏﻮ.
* ﺍﻷﺭﺷﻴﻒ ﻣﻮﺟﻮﺩ، ﻭﺳﻨﺴﺘﻌﻴﻦ
ﺑﻪ ﻟﻨﻮﺭﺩ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻪ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻭﺑﻘﻴﺔ
ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ
ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ.
* ﻻ ﻧﺴﺘﺒﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻘﺮﺃ ﻏﺪﺍً ﺧﺒﺮﺍً
ﻋﻦ ﺗﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ ﻣﻊ ﺷﻴﻜﻮﺭﺍ
ﺃﻭ ﻧﺠﺎﺩ.
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ: ﺧﺸﻴﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺠﺐ
ﻣﻦ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ!
مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة
صحيفة الصدى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نكتة الموسم !!
لجنة البيضة والحجر !
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺒﺎﺭﻙ
فهيمه عبدالله : هذا هو سر مشاركتي أبو الأمين بالجنينة
السلطات السعودية تلقي القبض علي شرطي سوداني لأغرب سبب
أبلغ عن إشهار غير لائق