شاطر:- كانو يسمعو في الأخبار المنّوعة حيث ورد:- "إن زوجاً إسبانياً كان يحب زوجته حبا شديدا.. ومن حبه لزوجته.. عندما مرضت.. أشفق عليها إشفاقا شديدا ومن شدة الإشفاق والخوف عليها مرض وأصيب بالسرطان.. شفيت الزوجة من مرضها.. ومات هو" بعد أن انتهى الخبر العاطفي المؤثر التفتت إلى زوجها قالت له وهي تبدي شفقة:- إت يا الخير.. بطنك خلتك؟ قال لها وهو راقد ومقبل على الحيطة:- السرة ؟.. مالك؟.. ناوية يجيكي سيلطان؟ قالت له وهي تصر ليهو وهو في رقدتو ومقبل علي الحيطة:- بري يا يابا سيلطان شنو؟ غايتو انت كعب جنس كعوبية.. اريت حبك طاير.. النزلة دي مالا؟.. ما حلااااااااتا!! طازج:- من باكستان:- أخته وزوجها.. كل يوم شكلتهم لرب السما.. الأخت تضرب لاخوها.. تشتكتي.. تقفل التلفون الزوج يضرب لاخو مرتو يشتكي.. وهكذا.. في يوم ذي زهجة.. ضربت الأخت تشتكي.. وبعدها مباشرة ضرب زوجها يشتكي.. قال لهم حسي بجيكم.. ركب مشى.. وبمسدسه.. قتل الاخت.. ثم قتل زوجها.. وقعد في طرف العنقريب يعاين لهم.. وقال" يااااا دووووووووب الواحد اضانو بردت" ومن باكستان برضو:- عمره 32 سنة.. عمو ومرتو.. عزموهو في البيت.. بعد عشوهو تب.. غفلوهو.. وقامو عليهو وكتفوهو.. قطعو ليهو اضنيهو الاتنين.. ونخرتو.. سعلوهم ما لكم مبشتنين ود الناس؟.. قالو قبال شهر اتحرش "جنسيا" ببنتهم البالغ عمرها 12 سنة.. فاعتقدت الشرطة الباكستانية انهم اخطأوا القطع.. فكان دافعا لكي تشك في سبب الجريمة!! مشطور:- في قعدة رومانسية، يتناولو في شاي بعد الغدا قدامهم تربيزة خشبية فوقها كبايتين شاي كل كباية فيها شاي لحدي النص وخمسة ضبانات يتناوبن الإقلاع والهبوط علي اطراف الكبابي بطريقة استعراضية يحسدها عليها سلاح الجو الأمريكي.. جالسين على عنقريبين متقابلات هو يرتدي عراقي ويدعك طوليا في ساق كراعو الشمال بيده اليمين كعادته.. وهي ترتدي قميص بيت وتوب قديم يبين راسها مكشوف عن شعر راقد لولا مجموعة شعيرات أبت إلا وأن تتمرد وتقيف علي طولها قالت وهي تحاول أن تقمع تمرد الشعيرات بيدها اليسار وسالتو "انت كدي النسعلك ؟.. بالصح عثمان صاحبك دا دقا مرتو سعاد؟" نظر إليها ومازال يدعك في ساق كراعو وقال "اياااااا.. صُح.. دقاها" قالت له وهي كلها أسف "وحات الله سعاد ما بتستاهل الدق.. الهدية الرضية الطيبة.. خشمها وعندها". ثم دنقرت فوقو ومدت إيدها في وضعية جيب وقالت ليهو"اديني أضانك" اقترب منها.. قالت وهي تأشر عل الحيطة المجاورة "وحات الله الدقة دايراها نوال دي.. اللعلاعة".. رفعت راسها ورفع راسو.. ثم دنقر وقرب منها ومد يدو في وضعية جيب قال لها برضو برااااحة "كدي أديني أضانك".. دنقرت عليهو قال ليها "الدايرات دق كُتاااااااااااااااااار"!!! الباب البجيب الريح- صحيفة اليوم التالي