الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
بيان من وزارة الثقافة والإعلام والسياحة حول إيقاف "لينا يعقوب" مديرة مكتب قناتي "العربية" و"الحدث" في السودان
يرافقه وزير الصحة.. إبراهيم جابر يشهد احتفالات جامعة العلوم الصحية بعودة الدراسة واستقبال الطلاب الجدد
المريخ يكسب تجربة البوليس بثلاثية و يتعاقد مع الملغاشي نيكولاس
حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
البرهان يصدر قراراً بتعيين مساعد أول للنائب العام لجمهورية السودان
راشفورد يهدي الفوز لبرشلونة
((سانت لوبوبو وذكريات التمهيدي يامريخاب))
بدء حملة إعادة تهيئة قصر الشباب والأطفال بأم درمان
نوارة أبو محمد تقف على الأوضاع الأمنية بولاية سنار وتزور جامعة سنار
قبائل وأحزاب سياسية خسرت بإتباع مشروع آل دقلو
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
ما حقيقة وصول الميليشيا محيط القيادة العامة بالفاشر؟..مصدر عسكري يوضّح
"المصباح" يكشف عن تطوّر مثير بشأن قيادات الميليشيا
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)
شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)
شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)
ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة
أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل
900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الصحفية فاطمة الصادق: وصلت لدرجة أصبحت فيها المحور الرئيس لاي نقاش في أي مكان وزمان
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 16 - 08 - 2014
كتبت الصحفية السودانية المثيرة للجدل فاطمة الصادق عبر عمودها الرياضي اليومي والذي يأتي بعنوان (خط التماس) عبر صحيفة الأسياد عن قرار تعينها منسقاً إعلامياً لنادي الهلال الرياضي والذي اعتبرته شرف بالنسبة لها...
كما تحدثت عن مسيرتها الصحفية وعن المعوقات التي توجهها في عملها كصحفية وقالت ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,, ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ...
واليكم عمود الصحفية فاطمة الصادق ليوم السبت والذي جاء بعنوان (ﺷﻜﺮاً جميلاً):
ﺷﻜﺮاً جميلاً
* ﺍﻥ ﻳﺘﻢ ﺗﻌﻴﻨﻲ ﻣﻨﺴﻘﺎ ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻓﻬﺬﺍ
ﺷﺮﻑ ,,ﻳﺰﻳﺪ
ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﺎﺗﻲ ,, ﻭﻳﻌﻲﺩ ﺻﻴﺎﻏﻪ ﺣﻴﺎﺗﻲ ,,ﻭﻳﺠﻤﻞ ﻃﺮﻳﻘﻪ
ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻭﺣﺪﻩ
ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ
*ﻻ ﺍﺧﻔﻲ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ,, ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻟﺖ
ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﺍﻥ ﺃﺅﻛﺪ ,,
ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻩ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻧﺜﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﻮﻣﻪ ﺑﺘﺮﺑﻴﻪ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻭﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ,, ﻻﻥ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻨﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻇﻞ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ﻣﺤﺼﻮﺭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ,, ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺣﻮﺍﺀ ﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻥ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ
ﻭﺗﺴﺎﻫﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺣﺮﺍﻛﺎ ﻓﺎﻋﻞ ﻳﺼﺐ
ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﻪ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ..
*ﺍﺧﺘﻠﻔﻨﺎ ﺍﻭ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ,,
ﺳﺘﺒﻘﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺎﺛﻠﻪ ﺍﻥ
ﺻﺎﺣﺒﺘﻪ ,, ﻗﺪ ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ﺍﻟﻐﻮﻳﺾ ,, ﻣﻤﺎ
ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺕ ﻣﺸﺮﻋﺎ ﻟﻤﻬﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺮﺣﺐ ﻭﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭﺣﺠﺰ ﻣﻘﺎﻋﺪﻫﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ
ﺍﻟﻄﺎﻏﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ
ﺍﻟﺮﻏﺒﻪ ﻣﺘﻮﻓﺮﻩ
ﻭﺍﻟﻤﺆﻫﻼﺕ ﺣﺎﺳﻤﻪ
*ﺗﺪﺭﺟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻭﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ,, ﻭﺗﺮﺑﻌﺖ ﻋﻠﻲ
ﻣﻘﻌﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ
ﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺠﻠﺲ
ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ,,, ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ
ﻋﺒﺮﻩ ,, ﻗﺪ ﺩﻓﻊ ﺭﻭﺳﺎﺋﻲ
ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺛﻨﺎﺀﺍ ,,ﻭﺍﺷﺎﺩﻩ ,,
ﻭﺩﻋﻤﺎ ,, ﻭﻣﺴﺎﻧﺪﻩ ,,
ﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻛﺎﺗﺒﻪ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻮﺩ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﺧﻴﺮﻩ
ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺎﺯﻟﺖ
* ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﺧﺮ ,, ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﻮﺍﻧﻪ ,,
ﻭﺷﺠﻌﺖ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﻪ ﻓﺮﻳﻘﻪ ,,
ﻭﺗﻌﺼﺒﺖ ﻻﻧﺘﻤﺎﺋﻪ ,, ﻭﻗﺎﺗﻠﺖ ﻟﻘﻨﺎﻋﺎﺗﻲ ﻭﻣﺒﺎﺩﺉ ﻭﻗﻴﻢ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ
ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻨﺎ ,, ﻣﻨﺬ ﺍﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﺩﺭﻭﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻌﻼ ﻭﻭﺍﻗﻌﺎ
ﻣﻌﺎﺷﺎ ,, ﺷﻜﻞ
ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ﺑﺼﻮﺭﻩ ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ
ﻣﻌﺎﺭﻙ ﻭﺻﺮﺍﻋﺎﺕ
ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﻣﻨﺘﺼﺮﻩ ﺑﺎﺭﺍﺩﻩ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﺎﺯﻝ
ﺍﻟﺨﺼﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻲ
ﻣﻨﻬﺎ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﻪ ﺍﻟﺴﺎﺣﻘﻪ ﻭﺍﻻﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ
*ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻧﺎﻓﺬﻩ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ
ﺍﻥ ﺍﻗﺪﻡ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ
ﺑﻘﺎﻟﺐ ﻣﺨﺘﻠﻒ ,, ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺫﺍﻋﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺗﺸﻜﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻋﻼﻣﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺎﺗﺖ ﻣﺴﺎﺭ ﻟﻠﺠﺪﻝ ﻓﻲ
ﺑﻌﺾ ﻗﻄﺎﻋﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ
* ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺳﻬﻼ ,, ﻭﻻ ﺍﻇﻦ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻀﺖ ﺗﺠﺮﺑﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻓﺘﺤﺖ ﺯﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﻻﺳﺘﻴﻌﺎﺑﻲ ,,
ﻻﻥ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ
ﻭﺍﺟﻬﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻏﺮﺳﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﺧﻠﻲ ﻋﺰﻳﻤﻪ ﻻﺗﻠﻴﻦ
ﻭﻻﺗﻔﺘﺮ ﻭﻻﺗﻌﺮﻑ
ﻟﻼﻧﻜﺴﺎﺭ ﻃﺮﻳﻘﺎ
*ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻻﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻨﺴﻘﺎ
ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﻭﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺘﻘﻠﺪ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻥ
ﺭﺩﻭﺩ ﺍﻓﻌﺎﻟﻪ ﺗﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﺴﺎﺭ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﺍﻭﺍﺻﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ
* ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,
ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ
( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ
ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ
ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ
ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ
ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ
ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ
ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ
ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ
ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ
ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ
ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,,
ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ
ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ
ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ
ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ
* ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻣﺠﻠﺲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﻘﻴﺎﺩﻩ ﺍﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﻬﺎﻝ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﻘﺮﻳﻌﺎ ﻭﺍﺗﻬﺎﻣﺎ ,, ﻭﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ,, ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺎ ﻟﻐﻪ
ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻨﻬﺠﺎ ﻭﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﻣﻮﺍﻗﻔﺎ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻭﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀﻭ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ .
*ﺍﻋﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻬﻤﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﺎﻣﺢ
ﻭﺗﺴﺎﻣﻲ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﺼﻐﺎﺋﺮ ﻭﻭﻋﻲ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ
ﻭﺍﻟﺤﺠﻪ ﻻﺑﺪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﺒﺮﺍﺳﺎ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﻪ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻪ ,,
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻓﺎﻥ ﺍﻳﺎﺩﻳﻨﺎ ﺳﺘﻤﺘﺪ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﻮﺀ ﻟﻜﻞ
ﺍﻫﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ * ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﺘﻔﻬﻢ ﻛﻞ ﻗﺮﺍﺀ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻥ ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﻪ ﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻪ
ﺑﺎﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﺣﺘﻲ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﺍﻟﺨﻠﻂ ﻣﺎﺩﻩ ﻳﺘﺒﺎﺭﻱ
ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻧﻬﺎ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﻣﻦ
ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ
* ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ ( ﻓﺎﻃﻤﻪ )
ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﻪ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ,, ﺑﻌﻴﺪﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﻓﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﺪﻣﻪ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻭﻣﺤﺒﻪ
ﻓﻲ ﻛﻴﺎﻧﻪ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ,, ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻖ
ﺷﻬﺎﺏ ﻣﻐﺎﺭﺑﻪ ﻧﻤﻮﺫﺟﺎ
ﻳﻌﺘﺰ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ ﺍﻷﻳﺎﻡ ,, ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﺷﻬﺎﺏ ﺯﻣﻴﻞ
ﺟﻤﻌﺘﻨﻲ ﺑﻪ ﺩﺭﻭﺏ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺭﻭﺡ ﺍﻻﺧﻮﻩ ﺣﺎﺿﺮﻩ
ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻛﻞ
ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻲ
* ﻟﻦ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﻪ
ﺧﺎﺻﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺯﺍﻭﻳﺘﻪ
ﺍﻟﺮﺍﺗﺒﻪ ,, ﻭﻟﻦ ﺗﺘﻀﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺘﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ
ﻭﺍﻻﻓﻌﺎﻝ ,, ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺍﺿﺤﺎ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ
ﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ﺗﺴﻌﻲ ﻻﻥ
ﺗﻀﻊ ﺑﺼﻤﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﻪ ﻭﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻬﺎ
ﺑﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ
* ﺩﺭﺳﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﻪ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻳﺴﻬﻞ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻭﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﻭﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ,,
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺳﻨﻘﻮﻝ ﻓﻲ
ﻧﻈﺮﻳﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻐﺎﺿﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻏﻴﺮ
ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻛﻪ ﻟﻠﻜﻞ ﺑﺪﺍﻳﻪ
ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺑﺪﺍ ﻭﺑﺴﻤﻪ
ﻧﺸﺮﻉ ﻭﻧﻨﻄﻠﻖ ﻓﻲ
ﻣﺤﺮﺍﺏ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺍﻭﺷﻚ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻛﺘﻤﺎﻝ ..
* ﺷﻜﺮﺍ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﺣﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻜﺮﻳﻢ
ﻭﻫﺸﺎﻡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﻷﺳﺪ ﻓﻮﺯﻱ ﺍﻟﻤﺮﺿﻲ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻄﻴﻒ ﻫﺎﺭﻭﻥ
ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻋﺼﺎﻡ ﻛﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻤﻬﻴﺮﻩ ﺍﻟﺤﺮﻩ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻭﺩﺍﻋﻪ
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻤﺎ
ﺍﺷﺮﻑ ﺳﻴﺪﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ,, ﻓﺎﻝﺛﻘﻪ ﺍﻟﺘﻲ
ﺍﻭﻟﻴﺘﻤﻮﻧﻲ ﻟﻬﺎ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻗﻼﺩﻩ
ﺗﺰﻳﻦ ﺟﻴﺪﻱ ﻣﺎﺣﻴﻴﺖ ﻭﺗﺪﻓﻌﻨﻲ ﻟﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻋﻄﺎﺀﺍ
ﻭﺣﺮﺍﻛﺎ ﻳﺼﺐ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻼﺯﺭﻕ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ
ﺩﺍﻓﻌﺎ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﻪ
ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺯﻣﻴﻠﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ ﺷﻬﺎﺏ ,, ﻓﻜﻠﻤﺎﺗﻚ
ﻭﺍﺗﺼﺎﻟﻚ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ
ﺳﻴﻈﻞ ﻛﺬﻟﻚ ,, ﻭﺍﻥ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻥ ﻳﺼﻄﺎﺩ ﻓﻲ
ﻣﻴﺎﺋﻪ ,, ﻟﺘﻌﻜﻴﺮ ﺻﻔﻮ
ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ
ﻭﺳﺘﻈﻞ ﺍﻣﺘﻦ ﻣﻦ
ﺣﺒﺎﻝ ( ﺑﻨﺎﻥ )
* ﻭﻻﺳﺮﺗﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﻩ ﻭﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺐ
ﻭﺍﻟﻮﺩ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ,, ﻭﻻﺑﻲ
ﻣﺘﻌﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺼﺤﻪ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻭﻟﻮﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻋﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ,, ﻭﻟﺰﻣﻼﺋﻲ ﻧﺼﻴﺐ ﻭﺍﻓﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ,, ﻭﻻﺱﺍﺗﺬﻱ ﺍﻻﺟﻼﺀ
ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻲ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ
ﻏﺎﻳﺎﺗﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﺗﻜﺘﻤﻞ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ,,ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ
ﻛﺘﺐ ﻣﻨﺼﻔﺎ ﻭﻧﺎﻗﺪﺍ ﻭﻣﺤﺬﺭﺍ ﻭﻣﺘﺨﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﻪ ,,
ﺑﺎﻗﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺘﺒﺠﻴﻞ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺟﻤﻴﻼ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ
* ﻭﺧﻼﺹ....
ياسين الشيخ _ الخرطوم
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مجلس إدارة نادي الهلال يفجر أزمة جديدة ويعين الصحفية فاطمة الصادق ناطقاً رسمياً باسم رئيس النادي
كاردينال يقوده صحفيون .. بقلم: حسن فاروق
المنسق الإعلامي
المرأة الحديدية..!!
أبلغ عن إشهار غير لائق