الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
تفسير مثير لمبارك الفاضل بشأن تصريحات مساعد قائد الجيش
مستشار رئيس الوزراء السوداني يفجّر المفاجأة الكبرى
عثمان ميرغني يكتب: إيقاف الحرب.. الآن..
البرهان بين الطيب صالح (ولا تصالح)..!!
دار العوضة والكفاح يتعادلان سلبيا في دوري الاولي بارقو
مان سيتي يجتاز ليفربول
التحرير الشنداوي يواصل إعداده المكثف للموسم الجديد
كلهم حلا و أبولولو..!!
السودان لا يركع .. والعدالة قادمة
البرهان يطلع على أداء ديوان المراجع العام ويعد بتنفيذ توصياته
لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا
شاهد بالفيديو.. لدى لقاء جمعهما بالجنود.. "مناوي" يلقب ياسر العطا بزعيم "البلابسة" والأخير يرد على اللقب بهتاف: (بل بس)
السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي
شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)
شاهد بالصور.. المذيعة المغضوب عليها داخل مواقع التواصل السودانية "تسابيح خاطر" تصل الفاشر
جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة
المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية
أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان
وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول
أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان
وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير
شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)
إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة
السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء
الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي
«حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟
محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار
وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"
أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟
مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة
برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند
"واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"
بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب
بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
غبَاء (الذكاء الاصطناعي)
مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم
رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"
صفعة البرهان
حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان
دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة
السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم
5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء
السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة
عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة
وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة
الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات
تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب
(مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)
المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية
حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة
دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان
والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة
شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر
السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الصحفية فاطمة الصادق: وصلت لدرجة أصبحت فيها المحور الرئيس لاي نقاش في أي مكان وزمان
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 16 - 08 - 2014
كتبت الصحفية السودانية المثيرة للجدل فاطمة الصادق عبر عمودها الرياضي اليومي والذي يأتي بعنوان (خط التماس) عبر صحيفة الأسياد عن قرار تعينها منسقاً إعلامياً لنادي الهلال الرياضي والذي اعتبرته شرف بالنسبة لها...
كما تحدثت عن مسيرتها الصحفية وعن المعوقات التي توجهها في عملها كصحفية وقالت ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,, ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ...
واليكم عمود الصحفية فاطمة الصادق ليوم السبت والذي جاء بعنوان (ﺷﻜﺮاً جميلاً):
ﺷﻜﺮاً جميلاً
* ﺍﻥ ﻳﺘﻢ ﺗﻌﻴﻨﻲ ﻣﻨﺴﻘﺎ ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻓﻬﺬﺍ
ﺷﺮﻑ ,,ﻳﺰﻳﺪ
ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﺎﺗﻲ ,, ﻭﻳﻌﻲﺩ ﺻﻴﺎﻏﻪ ﺣﻴﺎﺗﻲ ,,ﻭﻳﺠﻤﻞ ﻃﺮﻳﻘﻪ
ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻭﺣﺪﻩ
ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ
*ﻻ ﺍﺧﻔﻲ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ,, ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻟﺖ
ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﺍﻥ ﺃﺅﻛﺪ ,,
ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻩ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻧﺜﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﻮﻣﻪ ﺑﺘﺮﺑﻴﻪ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻭﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ,, ﻻﻥ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻨﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻇﻞ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ﻣﺤﺼﻮﺭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ,, ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺣﻮﺍﺀ ﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻥ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ
ﻭﺗﺴﺎﻫﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺣﺮﺍﻛﺎ ﻓﺎﻋﻞ ﻳﺼﺐ
ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﻪ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ..
*ﺍﺧﺘﻠﻔﻨﺎ ﺍﻭ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ,,
ﺳﺘﺒﻘﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺎﺛﻠﻪ ﺍﻥ
ﺻﺎﺣﺒﺘﻪ ,, ﻗﺪ ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ﺍﻟﻐﻮﻳﺾ ,, ﻣﻤﺎ
ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺕ ﻣﺸﺮﻋﺎ ﻟﻤﻬﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺮﺣﺐ ﻭﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭﺣﺠﺰ ﻣﻘﺎﻋﺪﻫﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ
ﺍﻟﻄﺎﻏﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ
ﺍﻟﺮﻏﺒﻪ ﻣﺘﻮﻓﺮﻩ
ﻭﺍﻟﻤﺆﻫﻼﺕ ﺣﺎﺳﻤﻪ
*ﺗﺪﺭﺟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻭﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ,, ﻭﺗﺮﺑﻌﺖ ﻋﻠﻲ
ﻣﻘﻌﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ
ﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺠﻠﺲ
ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ,,, ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ
ﻋﺒﺮﻩ ,, ﻗﺪ ﺩﻓﻊ ﺭﻭﺳﺎﺋﻲ
ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺛﻨﺎﺀﺍ ,,ﻭﺍﺷﺎﺩﻩ ,,
ﻭﺩﻋﻤﺎ ,, ﻭﻣﺴﺎﻧﺪﻩ ,,
ﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻛﺎﺗﺒﻪ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻮﺩ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﺧﻴﺮﻩ
ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺎﺯﻟﺖ
* ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﺧﺮ ,, ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﻮﺍﻧﻪ ,,
ﻭﺷﺠﻌﺖ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﻪ ﻓﺮﻳﻘﻪ ,,
ﻭﺗﻌﺼﺒﺖ ﻻﻧﺘﻤﺎﺋﻪ ,, ﻭﻗﺎﺗﻠﺖ ﻟﻘﻨﺎﻋﺎﺗﻲ ﻭﻣﺒﺎﺩﺉ ﻭﻗﻴﻢ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ
ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻨﺎ ,, ﻣﻨﺬ ﺍﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﺩﺭﻭﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻌﻼ ﻭﻭﺍﻗﻌﺎ
ﻣﻌﺎﺷﺎ ,, ﺷﻜﻞ
ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ﺑﺼﻮﺭﻩ ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ
ﻣﻌﺎﺭﻙ ﻭﺻﺮﺍﻋﺎﺕ
ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﻣﻨﺘﺼﺮﻩ ﺑﺎﺭﺍﺩﻩ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﺎﺯﻝ
ﺍﻟﺨﺼﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻲ
ﻣﻨﻬﺎ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﻪ ﺍﻟﺴﺎﺣﻘﻪ ﻭﺍﻻﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ
*ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻧﺎﻓﺬﻩ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ
ﺍﻥ ﺍﻗﺪﻡ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ
ﺑﻘﺎﻟﺐ ﻣﺨﺘﻠﻒ ,, ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺫﺍﻋﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺗﺸﻜﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻋﻼﻣﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺎﺗﺖ ﻣﺴﺎﺭ ﻟﻠﺠﺪﻝ ﻓﻲ
ﺑﻌﺾ ﻗﻄﺎﻋﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ
* ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺳﻬﻼ ,, ﻭﻻ ﺍﻇﻦ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻀﺖ ﺗﺠﺮﺑﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻓﺘﺤﺖ ﺯﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﻻﺳﺘﻴﻌﺎﺑﻲ ,,
ﻻﻥ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ
ﻭﺍﺟﻬﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻏﺮﺳﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﺧﻠﻲ ﻋﺰﻳﻤﻪ ﻻﺗﻠﻴﻦ
ﻭﻻﺗﻔﺘﺮ ﻭﻻﺗﻌﺮﻑ
ﻟﻼﻧﻜﺴﺎﺭ ﻃﺮﻳﻘﺎ
*ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻻﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻨﺴﻘﺎ
ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﻭﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺘﻘﻠﺪ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻥ
ﺭﺩﻭﺩ ﺍﻓﻌﺎﻟﻪ ﺗﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﺴﺎﺭ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﺍﻭﺍﺻﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ
* ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,
ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ
( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ
ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ
ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ
ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ
ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ
ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ
ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ
ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ
ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ
ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ
ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,,
ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ
ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ
ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ
ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ
* ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻣﺠﻠﺲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﻘﻴﺎﺩﻩ ﺍﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﻬﺎﻝ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﻘﺮﻳﻌﺎ ﻭﺍﺗﻬﺎﻣﺎ ,, ﻭﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ,, ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺎ ﻟﻐﻪ
ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻨﻬﺠﺎ ﻭﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﻣﻮﺍﻗﻔﺎ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻭﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀﻭ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ .
*ﺍﻋﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻬﻤﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﺎﻣﺢ
ﻭﺗﺴﺎﻣﻲ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﺼﻐﺎﺋﺮ ﻭﻭﻋﻲ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ
ﻭﺍﻟﺤﺠﻪ ﻻﺑﺪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﺒﺮﺍﺳﺎ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﻪ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻪ ,,
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻓﺎﻥ ﺍﻳﺎﺩﻳﻨﺎ ﺳﺘﻤﺘﺪ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﻮﺀ ﻟﻜﻞ
ﺍﻫﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ * ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﺘﻔﻬﻢ ﻛﻞ ﻗﺮﺍﺀ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻥ ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﻪ ﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻪ
ﺑﺎﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﺣﺘﻲ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﺍﻟﺨﻠﻂ ﻣﺎﺩﻩ ﻳﺘﺒﺎﺭﻱ
ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻧﻬﺎ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﻣﻦ
ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ
* ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ ( ﻓﺎﻃﻤﻪ )
ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﻪ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ,, ﺑﻌﻴﺪﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﻓﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﺪﻣﻪ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻭﻣﺤﺒﻪ
ﻓﻲ ﻛﻴﺎﻧﻪ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ,, ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻖ
ﺷﻬﺎﺏ ﻣﻐﺎﺭﺑﻪ ﻧﻤﻮﺫﺟﺎ
ﻳﻌﺘﺰ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ ﺍﻷﻳﺎﻡ ,, ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﺷﻬﺎﺏ ﺯﻣﻴﻞ
ﺟﻤﻌﺘﻨﻲ ﺑﻪ ﺩﺭﻭﺏ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺭﻭﺡ ﺍﻻﺧﻮﻩ ﺣﺎﺿﺮﻩ
ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻛﻞ
ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻲ
* ﻟﻦ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﻪ
ﺧﺎﺻﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺯﺍﻭﻳﺘﻪ
ﺍﻟﺮﺍﺗﺒﻪ ,, ﻭﻟﻦ ﺗﺘﻀﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺘﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ
ﻭﺍﻻﻓﻌﺎﻝ ,, ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺍﺿﺤﺎ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ
ﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ﺗﺴﻌﻲ ﻻﻥ
ﺗﻀﻊ ﺑﺼﻤﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﻪ ﻭﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻬﺎ
ﺑﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ
* ﺩﺭﺳﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﻪ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻳﺴﻬﻞ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻭﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﻭﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ,,
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺳﻨﻘﻮﻝ ﻓﻲ
ﻧﻈﺮﻳﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻐﺎﺿﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻏﻴﺮ
ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻛﻪ ﻟﻠﻜﻞ ﺑﺪﺍﻳﻪ
ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺑﺪﺍ ﻭﺑﺴﻤﻪ
ﻧﺸﺮﻉ ﻭﻧﻨﻄﻠﻖ ﻓﻲ
ﻣﺤﺮﺍﺏ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺍﻭﺷﻚ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻛﺘﻤﺎﻝ ..
* ﺷﻜﺮﺍ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﺣﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻜﺮﻳﻢ
ﻭﻫﺸﺎﻡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﻷﺳﺪ ﻓﻮﺯﻱ ﺍﻟﻤﺮﺿﻲ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻄﻴﻒ ﻫﺎﺭﻭﻥ
ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻋﺼﺎﻡ ﻛﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻤﻬﻴﺮﻩ ﺍﻟﺤﺮﻩ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻭﺩﺍﻋﻪ
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻤﺎ
ﺍﺷﺮﻑ ﺳﻴﺪﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ,, ﻓﺎﻝﺛﻘﻪ ﺍﻟﺘﻲ
ﺍﻭﻟﻴﺘﻤﻮﻧﻲ ﻟﻬﺎ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻗﻼﺩﻩ
ﺗﺰﻳﻦ ﺟﻴﺪﻱ ﻣﺎﺣﻴﻴﺖ ﻭﺗﺪﻓﻌﻨﻲ ﻟﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻋﻄﺎﺀﺍ
ﻭﺣﺮﺍﻛﺎ ﻳﺼﺐ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻼﺯﺭﻕ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ
ﺩﺍﻓﻌﺎ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﻪ
ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺯﻣﻴﻠﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ ﺷﻬﺎﺏ ,, ﻓﻜﻠﻤﺎﺗﻚ
ﻭﺍﺗﺼﺎﻟﻚ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ
ﺳﻴﻈﻞ ﻛﺬﻟﻚ ,, ﻭﺍﻥ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻥ ﻳﺼﻄﺎﺩ ﻓﻲ
ﻣﻴﺎﺋﻪ ,, ﻟﺘﻌﻜﻴﺮ ﺻﻔﻮ
ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ
ﻭﺳﺘﻈﻞ ﺍﻣﺘﻦ ﻣﻦ
ﺣﺒﺎﻝ ( ﺑﻨﺎﻥ )
* ﻭﻻﺳﺮﺗﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﻩ ﻭﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺐ
ﻭﺍﻟﻮﺩ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ,, ﻭﻻﺑﻲ
ﻣﺘﻌﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺼﺤﻪ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻭﻟﻮﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻋﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ,, ﻭﻟﺰﻣﻼﺋﻲ ﻧﺼﻴﺐ ﻭﺍﻓﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ,, ﻭﻻﺱﺍﺗﺬﻱ ﺍﻻﺟﻼﺀ
ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻲ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ
ﻏﺎﻳﺎﺗﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﺗﻜﺘﻤﻞ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ,,ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ
ﻛﺘﺐ ﻣﻨﺼﻔﺎ ﻭﻧﺎﻗﺪﺍ ﻭﻣﺤﺬﺭﺍ ﻭﻣﺘﺨﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﻪ ,,
ﺑﺎﻗﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺘﺒﺠﻴﻞ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺟﻤﻴﻼ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ
* ﻭﺧﻼﺹ....
ياسين الشيخ _ الخرطوم
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مجلس إدارة نادي الهلال يفجر أزمة جديدة ويعين الصحفية فاطمة الصادق ناطقاً رسمياً باسم رئيس النادي
كاردينال يقوده صحفيون .. بقلم: حسن فاروق
المنسق الإعلامي
المرأة الحديدية..!!
أبلغ عن إشهار غير لائق