في لقاء أجرته معه فضائية " أمدرمان " السودانية تحدث الشيخ " الصوفي " المعروف بشيخ الأمين المثير للدجل عن إتباع الآلآلف من المريدين له في جميع أنحاء العالم ، مستشهداً بالآية الكريمة : (لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم ) وعزا هذا الإلتفاف حوله من فرط حب الناس له . وأضاف( الامين ) أن كم هائل من الناس دخلوا الإسلام على يده ، وأردف قائلاً أنه من ثبت الإسلام وعلوم الشريعة بدولة أوروبية وهو من رفع بها رآية لا إله إلا الله ، وعن تبرج الفتيات وإرتدائهن " للبنطلون " المحزق ، قال مادامت أنها خرجت برضا والديها من بيتها لماذا التشدد وان منهجه في ذلك قوله تعالى ( أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) . ويري معارضي شيخ الامين بحسب متابعات موقع ( سوداناس ) الإلكتروني أنه شيخ مثير للجدل ويُعَرّف بالمقولة المشهورة (حوارو جكسي ومحايتو بيبسي) في إشارة منهم لاغلبية تواجد الجنس اللطيف بين حيرانه .