الي الرفاق في حركة / جيش تحرير السودان . الي الرفاق في تنظيم النشطاء الشباب .. الي الرفاق بالجبهة الشعبية المتحدة رأس الرمح في اﻻنتفاضة الشعبية المزمعة تفجيرها . . الي ابناءناالطلاب في السودان وفي كافة المراحل من اساس وثانوي وفي الجامعات السودانية قاطبة .. الي أئمة المساجد .. والعلماء والدعاة الي الله .. وحفظة القرآن الكريم والمعلمين ..والمحامين ..والمهنيين جمعين . الي قوي الشعب العاملة من جيش وشرطة وكل القوي المسلحة . الي الرفاق والحلفاء والنشطاء وشرفاء السودان . الي المسحقوقين والمشهين في كل السودان . الي النازحين واللاجئين وسكان المدن . الي جيش تحرير السودان البطل . الي جماهير شعب السودان كافة . لكم الف مليون تحية رفيقاتي ورفاقي اﻻبطال اﻻشاوس في كل مكان في السودان والعالم .. واصلو عمل الليل بالنهار والمفاجئة ستكون في ارض واقع السودان .. ﻻ في الفيس بوك ابدا .. أبدا .. حتي ولو ظل حسابي فيها يتعرض للقرصنة والتشويه ونشر الصور غر اللائقة . فالفيس والتويتر واليوتوب واﻻيميل والتلفون وغيرها مجرد وسائل ووسائط لنقل المطلوب للجمهور والنشطاء ولكل من يهمهم اﻻمر .. فانشطو وتحركو في كل مكان كالنحل حتي يوم صناعة المفاجئة الوشيكة المزمعة . فقد نشر صور كثيرة بعضهافاضحة لتغبيش الرؤية لكن هيهات . فالرسالة وصلت . . واجتهدو في ايصالها للكافة . مفاجأة وشيكة من حركة / جيش تحرير السودان .. شمرو السواعد واستعدو يا شعبنا لكافة الخيارات . ظللنا ﻻسابيع نعقد اجتماعات ومشاورات مستمرة ، وظل التواصل دوما في التباحث حول ما ظل يثار من قبل حكومة المؤتمر الوطني .. وقد عقدنا باﻻمس احد أهم اﻻجتماعات كما .. قمنا بمخاطبة قادة شعبنا .. ولكون حركة / جيش تحرير السودان هي الترياق والدرع شبه الوحيد للتشرذم الوشيك لبقية السودان لما لها من رؤية ثاقبة ..وحلول عملية ﻻخراج السودان من ازماتها المستعصية بعد ان وصلت معظم الساحة الحاكمة والمعارضة الي طريق مسدود.. وسنحيطكم قريبا علما بتطورات اﻻحداث داخليا وخارجيا .. وما المخرج للسودان وشعبها ؟ . اما بعقد مؤتمر صحفي كبير .. او بمنشورات سنوزعها علي أوسع النطاقات .. وباقامة ندوات ومخطبات تجري الترتيب لها علي قدم وساق ..من قبل قادة حركة / جيش حرير السودان ، و قادة تنظيم النشطاء الشباب .. ونشطاء الجبهة الشعبية المتحدة .. فابشرو يا شعبنا بمفاجئات سارة جدا ..جدا ظللنا نخطط ونرتب لها بجد ونشاط .. بلا كلل وﻻ ملل سنزف بشراها لكم .. واستعدو جميعا معنا ومع نشطائنا .. ورجال المهمات الصعبة المنتشرون في كل ربوع السودان والعالم .. لوضع حدا ابديا للمعاناة .. إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر كذلك قالت لي الكائنات وحدثني روحها المستتر ودمدمت الريح بين الفجاج وفوق الجبال وتحت الشجر إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر ومن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر [email protected]