1-(الملكة / انصاف مدني) : إنصاف مدني من الفنانات اللائي سطع نجمهن مؤخراً في الساحة الفنية ولقبت (بملكة الدلوكة) لحفاظها على الغناء بالدلوكة التي تعد من الآلات التراثية والشعبية في السودان فبالرغم من انتشار أغاني البنات بالموسيقى إلا أنها حافظت على أداء أغاني البنات بالدلوكة مما أكسب أغانيها ميزة محببة وامتازت إنصاف بأداء أغاني السيرة والحماسة وهي من مدينة ودمدني التي أخرجت العديد من نجوم الغناء . 2-(الدكتور صلاح بن البادية) : يوم الخميس الماضي شاهدت عبر قناه النيل الازرق حفل نيل الدكتور صلاح بن البادية للدكتوراه الفخرية من جامعة نيوكسل بالخرطوم في الموسيقى وكان من الحضور الدكتور عبد القادر سالم وصلاح مصطفى، وله من كل قلب التوفيق والنجلح .. 3-(سفيره النوايا الحسنه الاعلامه والشاعره /عفاف امين) : كالعادتها بسيطة وابنه الريف وليس المدينة رغم بعض الرتوش الذي يلفها الا انها لا زالت تتعامل بسودانية كبيرة مع الشاشة والجمهور وقبل ايام تم منحها لقب سفيره النوايا الحسنه ، ولها من كل قلب التوفيق والنجاح. 4-(الفنان / شرحبيل احمد ملك الجاز بالسودان) : ولد شرحبيل أحمد في عام 1935 في مدينة أم درمان بالسودان وتلقي تعليمه الأولي بكُتّاب بابكر بدري بمسقط رأسه، ثم في كتاب حي العباسية في أم درمان، وانتقل بعد ذلك مع أسرته إلى مدينة الأبيض بولاية شمال كرفان في الغرب الأوسط بالسودان حيث أكمل تعليمه بمدرسة النهضة التابعة للبعثة التعليمية المصرية. وفي عام 1949 م، التحق بكلية الفنون الجميلة بالمعهد الفني في الخرطوم بتشجيع من الفنان التشكيلي السوداني إبراهيم الصلحي . وبعد حصوله على دبلوم الفنون الجميلة عمل بوزارة التربية والتعليم السودانية، ولها من كل قلب التوفيق والنجاح. 5-(الفنان الذري المرحوم /ابراهيم عوض) إبراهيم عوض فنان ومطرب سوداني ، ولد عام 1933 بحي العرب بأم درمان وكان يلقب بالفنان الذري. وهو يعتبر من رواد الغناء السوداني حيث برع في إدخال الإيقاعات الراقصة والسريعة آلات النفخ التي لم تكن معهودة لدى السودانيين في ذلك الوقت أواخر الأربعينيات وأوائل الخمسينيات ، واستفاد من الموسيقى الشعبية للشعوب الأخرى. ترك لمكتبة الغناء أكثر من 150 اغنية، اشهرها «فارقيهو دربي» و«عزيز دنيايا»، و«مين قساك مين قسى قلبك» و«راخصني ما مغليني»، «لو داير تسيبنا جرب وانت سيبنا» و«قلبك حجر» و«المصير« و«يا جمال دنيانا» و«تذكار عزيز» و« ويا زمن». تغنى لكثير من الشعراء منهم الشاعر الكبير عبد الرحمن الريح وإبراهيم الرشيد والطاهر إبراهيم وسيف الدين الدسوقي. توفي يوم ابراهيم عوض عبدالمجيد سليمان ابو قلاش من قبيلة الكنوز اهله في ” ابو هور” و “ودراوة ” و “كلابشي” دي مناطق في مصر وبالتحديد في اسوان ووالدته اسمها عائشة علي عفيفي 6- (البروفيسور/ الفاتح حسين احمد ) الفاتح حسين احمد من واليد مدينة وادمدنى 1958م ،أستاذ مشارك بكلية الموسيقى والدراما جامعة السودان للعلوم والتكنلوجيا ،الدراسات الاكاديمية دبلوم المعهد العالى للموسيقى والمسرح 1983م (تخصص كلاسيك جيتار)، في العام 1986م تم تعينه مساعد تدريس بكلية الموسيقى والدراما (معهد الموسيقى والمسرح ،سابقاً) لتدريس الكلاسيك جيتار،في الفترة من 1990م وحتى 1997م تلقى دراسات عليا بأكاديمية روسيا للموسيقى بجمهورية روسيا، الاتحادية مبعوث من كلية الموسيقى والدراما وحاز على الشهادات التالية دراسة متقدمة فى الة الجيتار تحت إشراف الاستاذ نيكولاى اندريفتش كملياتوف والاكسندر كاميلافتش فراوجى فى الفترة من 1990 وحتى 1992 م، نال درجة الماجستير من اكاديمية روسيا الموسيقية(1995م ) بعنوان (العادات والتقاليد الموسيقية فى السودان الحديث والجيتار الأوربي) تحت إشراف بروفيسور تاميلا محمودفنا، نال درجة الدكتوراه من أكاديمية روسيا الموسيقية (1997) بعنوان الجيتار فى الثقافة الموسيقية السودانية تاريخ النشأة والتطور تحت إشراف بروفيسور تاميلا محمودفنا، ولها من كل قلب التوفيق والنجاح. 7-(الفنان / شرحبيل احمد ملك الجاز بالسودان) : ولد شرحبيل أحمد في عام 1935 في مدينة أم درمان بالسودان وتلقي تعليمه الأولي بكُتّاب بابكر بدري بمسقط رأسه، ثم في كتاب حي العباسية في أم درمان، وانتقل بعد ذلك مع أسرته إلى مدينة الأبيض بولاية شمال كرفان 8-(الفنانه / هاجر كباشي) : الفنانة الرائعة هاجر كباشي ملكه الطرب والتطريب فجاه تركت جمهورها الكبير والتحقت بزوجها ومعها ابنائها باستراليا وقد تركت الحزن الكبير ورائها، وتعتبر اسطورة التطريب النسائي، لها من كل قلب التوفيق.. 9-(الفنان / بلال موسى) : محطات كثيرة كانت في حياته ابو قوته وسنار والجزيرة ، استطاع الوصول السهل والبسيط الى قلوب المستمعين بشتى انواعهم، كلمات ولحن واداء سهل للغاية ، وكلمات تحكي واقع المجتمع السوداني الذي يعيش الماسي الكبيرة وبالاخص الاجتماعية منها، له من كل قلب التوفيق والنجاح.. 8-(الفنان / النور الجيلاني عاشق جوبا) : سبق وان اشرت اليه في اعداد سابقه، ولكن ما دفعني للكتابة هو نبأ سمعته من خلال قناة النيل الازرق باستعدادات النور الجيلاني للعودة لجمهورة العريض، له من كل قلب التوفيق والنجاح. د. احمد محمد عثمان ادريس
